حجج اللاطبيعية الأخلاقية في علم النفس
حِجَج اللاطبيعية الأخلاقية في علم النفس تعبر عن مجموعة من الأفكار التي قدمها العالم جورج إدوارد مور في تفسير الظواهر ما وراء الطبيعية والتي تتعلق
حِجَج اللاطبيعية الأخلاقية في علم النفس تعبر عن مجموعة من الأفكار التي قدمها العالم جورج إدوارد مور في تفسير الظواهر ما وراء الطبيعية والتي تتعلق
اللاطبيعية الأخلاقية في علم النفس تتمثل في تفسير العالم جورج إدوارد مور ومناقضته لموضوع الطبيعية الأخلاقية، حيث أن مور يلجأ للعديد من الخصائص
العواقبية هي المبدأ والعقيدة التي ترى بأنّ أخلاق العمل لدى المرء يجب الحكم عليها فقط من خلال النتيجة والعواقب.
"أنا حر في القيام بعمل ما إذا كان بإمكاني القيام به بخلاف ذلك إذا كنت قد اخترت ذلك".
الإنجاز الرئيسي لفترة مور المبكرة هو كتابه المبادئ الأخلاقية (Principia Ethica)، والذي نُشر في عام 1903 ولكنه كان تتويجًا للأفكار التي بدأها مور في أطروحته عام 1897
انجذب الفيلسوف جورج إدوارد مور للفلسفة لأول مرة من خلال الاتصال مع ماك تاغارت، وتحت تأثير ماك تاغارت وقع لفترة وجيزة تحت تأثير المثالية البريطانية وخاصة عمل الفيلسوف فرانسيس هربرت برادلي
"كل القوانين الأخلاقية هي مجرد تصريحات بأنّ أنواعًا معينة من الأفعال سيكون لها تأثيرات جيدة".
كان الفيلسوف برتراند راسل يفتخر باستعداده لتغيير رأيه، لم تكن العناد في مواجهة الحجج المضادة كذلك في رأيه، كما أنّه يعد فيلسوف ذي عقلية علمية
جورج إدوارد مور (George Edward Moore)، والذي كره أسمائه الأولى وهي جورج إدوارد ولم يستخدمها أبدًا حيث كانت زوجته تدعوه بيل، وكان فيلسوفًا بريطانيًا مهمًا في النصف الأول من القرن العشرين
نشأ مور في جنوب لندن حيث كان شقيقه الأكبر هو الشاعر توماس ستورج مور (T. Sturge Moore) الذي عمل رسامًا مع وليام بتلر ييتس (W. B. Yeats)
كان مصير برتراند راسل كمفكر أخلاقي يهيمن عليه كتاب واحد وهو جورج إدوارد مور المبادئ الأخلاقية عام 1903، فقبل عام 1903 كرس راسل بعضًا من الطاقة
بدأ خروج الفيلسوف جورج إدوارد مور من الفلسفة المثالية بنقد العلاقات الداخلية في التحليل الدقيق للحقيقة والخطأ في طبيعة الحكم عام 1899
مع محاولة جورج إدوارد مور الفاشلة للحفاظ على نسخة واقعية مباشرة من نظرية البيانات الحسية وصل مور إلى نهاية حبله في محاولته التوصل إلى أنطولوجيا الواقعية المعرفية للإدراك
اعتمدت الواقعية المباشرة لفترة جورج إدوارد مور المبكرة اعتمادًا كبيرًا على أنطولوجيا الإدراك التي تضمنت كلاً من الواقعية الافتراضية له ونظرية هويته للحقيقة.
هناك حقيقتان تجعلان من الصعب فصل مساهمات جورج إدوارد مور في الميتافيزيقيا عن مساهماته في نظرية المعرفة، في البداية كانت مساهماته الرئيسية في الميتافيزيقيا في أنطولوجيا الإدراك
خلال مسيرته المهنية الطويلة في جامعة كامبريدج وكمحرر للمجلة الفلسفية البريطانية الأولى، قدم جورج إدوارد مور مساهمة هائلة في تطوير الفكر الأنجلو أمريكي في القرن العشرين
منذ أوائل القرن العشرين خضعت النفعية لمجموعة متنوعة من التحسينات، وبعد منتصف القرن العشرين أصبح من الشائع تحديد "العاقبة" لأنّ قلة قليلة من الفلاسفة يتفقون تمامًا
تُعرض آراء الفيلسوف جورج إدوارد مور الأخلاقية في كتابين وهما المبادئ الأخلاقية والأخلاق،
على الرغم من أنّ هذا هو محور كتابه الأخير الأخلاق، إلّا أنّه تم إعطاء فصل واحد فقط من كتاب المبادئ لما أسماه مور الأخلاق العملية
يُنظر إلى الفيلسوف جورج إدوارد مور عادةً على أنّه مبتكر منهجي مهم، حيث في الواقع من المفترض أن تكون طريقته في التحليل الفلسفي
وعلى الرغم من أنّ كلمة (جيد) يمكن أن تظهر في جمل ذات معنى، إلّا أنّها لا تحمل معنى خاصًا بها وهذا محير جدًا،
أطلق على جورج إدوارد مور لقب فيلسوف الفيلسوف، وهو توصيف دقيق فيما يتعلق بالاحترام الذي يحظى به من قبل الفلاسفة الآخرين وفيما يتعلق بالصعوبة التي تعرضها كتاباته للقارئ العادي، ومع ذلك فإن كتابات مور لا تمثل سوى جزء من تأثيره، حيث أدى تأثيره على العديد من طلابه ومعاصريه، وقوته الشخصية في المحادثة داخل وخارج الفصل […]
لم يستغرق الفيلسوف جورج إدوارد مور وقتًا طويلاً ليدرك أنّ الموقف الواقعي الذي تقدم به في عمله الفلسفي (تفنيد المثالية) كان غير قابل للاستمرار
بحلول الوقت الذي عاد فيه جورج إدوارد مور إلى كامبريدج في عام 1911 للحصول على محاضرة هناك ، كان راسل (Russell) ووايتهيد (Whitehead)
كان جورج إدوارد مور أحد أكثر الفلاسفة البريطانيين تأثيراً في القرن العشرين، وتشتهر كتاباته المبكرة برفضه للميتافيزيقا المثالية