التخطيط للأعمال المنجمية السطحية
عندما يقوم الجيولوجيين بإتخاذ القرار في البدء بمرحلة الأعمال المنجمية السطجية والعمل على استخراج الترسبات المعدنية من أماكنها وثم نقلها إلى معمل الاستخلاص
عندما يقوم الجيولوجيين بإتخاذ القرار في البدء بمرحلة الأعمال المنجمية السطجية والعمل على استخراج الترسبات المعدنية من أماكنها وثم نقلها إلى معمل الاستخلاص
تم تقسيم الترسبات المعدنية التي يتم استخراجها من خلال طريقة المنجم السطحي إلى ثلاثة أقسام أساسية وكان أول هذه الأقسام هي الترسبات المعدنية
في العادة تكون التكوينات الصخرية والكتل الصخرية في حالة توازن واستقرار للقوة المعرضه لها موقعياً بشكل طبيعي
في الأساليب المنجمية السطحية يجب العمل على إزالة واستخراج الغطاء الصخري والصخور العقيمة ويجب أن يتم استخراج مواد الخام
هناك اختيار يكون بين طريقتين من طرق الاستخراج المنجمي وهي طريقة الاستخراج المنجمي السطحي أو طريقة الاستخراج المنجمي
يتم العمل على رصد وتعيين موقع وامتدادات الترسبات المعدنية بالإعتماد على سلسلة من المراحل المتعاقبة من العمل الجيولوجي
تُشكل المعادن الأساسية الجزء الأكبر الذي يُكوّن الصخور النارية وبنسبة أكبر (90%) وتتضمن مجموعات عدة حيث تُشكل مجموعة معادن السيليكات الجزء الأكبر من ناحية الحجم وفيما يلي توضيح للمجموعات التي تُكوّن الصخور النارية:
تم تصنيف المعادن بالاعتماد على تركيبها الكيميائي إلى ثماني مجموعات، فبعض المعادن تتواجد في الطبيعة على هيئة عناصر نقية غير متأينة مثل النحاس، حيث تعرف بالمعادن العنصرية، كما أنّ أغلب المعادن تم تصنيفها اعتماداً على نوع الآيون المكون لها، فعلى سبيل المثال الأوليفين ومن الممكن اعتبارها كسيليكات، وذلك تبعاً لأنيون السيليكات، إلى جانب ذلك فقد تم تصنيف معدن السيلفايت والهايليت كهاليدات تبعاً لأنيون الكلوريد.
تشكّل معادن السيليكات الجزء الأغلب من حجم الصخور النارية وهي من المعادن الرئيسيىة والتي تأخذ حيز أكبر من 90% في الصخور النارية.