جيولوجيا

علم طبقات الأرض (الجيولوجيا) يدرس تكوين الأرض وتاريخها، وكيفية تغيرها على مر الزمن، وهناك العديد من العوامل التي تؤثر في تحويلات طبقات الأرض، وتتداخل هذه العوامل لتشكل المناظر الطبيعية التي نراها اليوم

تكشف الجيوكيمياء عن أسرار مدهشة حول تاريخ الأرض وتطورها عبر العصور. من خلال دراسة التفاعلات الكيميائية في القشرة الأرضية والصخور والرواسب

في الأساليب المنجمية السطحية يجب العمل على إزالة واستخراج الغطاء الصخري والصخور العقيمة ويجب أن يتم استخراج مواد الخام

يتم العمل على رصد وتعيين موقع وامتدادات الترسبات المعدنية بالإعتماد على سلسلة من المراحل المتعاقبة من العمل الجيولوجي

الجبال هي تكوينات جيولوجية مذهلة تتكون من مجموعة متنوعة من الصخور التي تسرد تاريخ الأرض الجيولوجي. الصخور النارية مثل الجرانيت تتشكل من تصلب الصهارة في أعماق الأرض وتظهر غالباً في الجبال بعد التعرية.

تم تعزيز دراسة الانجراف القاري، وهو جانب أساسي من الصفائح التكتونية، بشكل كبير من خلال دمج التكنولوجيا المتقدمة. أحدثت نظم المعلومات الجغرافية (GIS) وعلم الزلازل والمغناطيسية القديمة والعديد من الأدوات التكنولوجية الأخرى

تعتبر الرؤوس والمنحدرات عناصر أساسية لسطح الأرض المتغير باستمرار، إنها تجسد قوى التآكل والنشاط التكتوني

تم تصنيف المعادن بالاعتماد على تركيبها الكيميائي إلى ثماني مجموعات، فبعض المعادن تتواجد في الطبيعة على هيئة عناصر نقية غير متأينة مثل النحاس، حيث تعرف بالمعادن العنصرية، كما أنّ أغلب المعادن تم تصنيفها اعتماداً على نوع الآيون المكون لها، فعلى سبيل المثال الأوليفين ومن الممكن اعتبارها كسيليكات، وذلك تبعاً لأنيون السيليكات، إلى جانب ذلك فقد تم تصنيف معدن السيلفايت والهايليت كهاليدات تبعاً لأنيون الكلوريد.