قصة الصحابية المصابة بالصرع وتتكشف
كما وعرفت رضي الله عنها بأنَّها كانت تؤثر الآخرة على الحياة الدُنيا، حيث أنَّها خُيرت ما بين الشفاء من المرض أو الجنة فقد اختارت الجنة رضي الله عنها.
كما وعرفت رضي الله عنها بأنَّها كانت تؤثر الآخرة على الحياة الدُنيا، حيث أنَّها خُيرت ما بين الشفاء من المرض أو الجنة فقد اختارت الجنة رضي الله عنها.
وتعتبر عمرة الأنصارية من أهل الخبرة وهذا فيما يخص رواية الحديث النبوي الشريف؛ وهذا بسبب ما وهبها الله تعالى من تلك الذاكرة القوية، وأغلب الأحاديث التي روتها عمرة الأنصارية كانت عن السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها.
عرف رضي الله عنه بكل من الزهد والورع، كما وقال عنه الإمام مالك:" لم يكن أحد في زمان سالم أشبه بمن مضى من الصالحين في الزهد والفضل والعيش منه
التابعي الجليل رأى وهذا كما يرى النائم، حيث رأى رجلاً وسيماً وجميلاً وطويلاً، وكان له تلك الهيئة الحسنة والرائحة الطبية والعطرة والجميلة، فقال له حينها سليمان:" من أنت يرحمك الله؟
رجلين كان أحدهما قارئاً لكتاب الله عزَّ وجل، وكان أيضاً كاتباً للوحي، كما وقد شرَّفه سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بتلك المهمة العظيمة والجليلة، ولكنَّه كان في النهاية ليس أهلاً لكل من العز والشرف.
ويُعرف أيضاً بالمقداد بن الأسود، أحد صحابة النبي عليه الصلاة والسلام، هاجر إلى الحبشة ومن ثم إلى يثرب، كما وأنَّه شارك مع سيدنا محمد عليه السلام في كافة الغزوات، كما وأنَّه قد شارك في البعض من الفتوحات كفتوحات الشام ومصر.
يمتلك هذا الصحابي رضوان الله عليه كرامة من الله تعالى ألا وهي كرامة السير على الماء وهذا دون أن تبتل قدميه، وتعتبر كرامة السير على الماء من الأمور الخارقة للعادة