معرفة احتياجات الزوج في الحياة الزوجية
إن طريق ثبات واستقرار الحياة الزوجية تبدأ من الزوجة، فهي بيدها القرار إما لتواصل العلاقة من خلال صبرها في تحمل أخطاء زوجها،
إن طريق ثبات واستقرار الحياة الزوجية تبدأ من الزوجة، فهي بيدها القرار إما لتواصل العلاقة من خلال صبرها في تحمل أخطاء زوجها،
لكل رجل حيله وطرقه الخاصة التي يستعملها لاخفاء أي شيء عن زوجته، لأنه ينظر أنه أفضل منها ولن تتمكن من معرفة الأسرار نهائياً،
بعض من الرجال لا يفهمون مسببات تغير المرأة لرأيها نحو الأوضاع البيتية والحياة اليومية، وتبدأ الاختلافات والتصادم بين الشريكين،
وقت مجيء المولود الأول إلى العائلة يعطي إحساساً للزوجين بأن علاقتهما العاطفية كثنائي قد انتهت، وبدأت العلاقة الحقيقية وصورة العائلة الصغيرة،
على الرغم من معاناة المرأة المستقلّة للكثير من الخلافات في حياتها، إلا أنها لا تجعل أي أحد يمنعها من تحقيق النجاح والتفوق
إن المرأة المستقلّة تستطيع أن ترى الجميع بشفافية وبساطة فهي غير منعزلة نهائياً، بل هي منفتحة في حياتها سواء كانت في الحالة المهنية أو الحالة الاجتماعية أو الحالة العاطفية
الحياة الزوجية هي طريق الأمان والاستمراية والترابط والتفاهم بين الشريكن، فإن الأنانية من أكثر الأوضاع صعوبة التي من الممكن تدمر الحياة الزوجية
العلاقة الزوجية المستقرة هي التي تُؤسس على قواعد من الاحترام والتقدير بين الشريكين، إضافة إلى الاختيار الصحيح الذي يكون هو ضمان لتكوين العائلة،
قد تكون الفترات الأولى من الزواج هي الأصعب لكلا الزوجين؛ لأن شكل العلاقة تختلف تماماً عند السكن في بيت واحد،
يعتبر النقاش بين الزوجين شيئاً صحياً ومهماً لتوازن العلاقة وثباتها، في بعض الأوقات يكبر النقاش ويتطور ليصبح نزاعاً كبيراً،
عدم مقدرة الرجل في التحدث عن مشاعره وعواطفه بطريقة صريحة وجدّية تتحول إلى مشكلة وخلاف اجتماعي وأسري،
يُعتبر الرجال غامضين وكتومين ولكنّهم لهم مميزات في الوقت ذاته، قد يكون الرجل غير عاطفيّ ولكنّه يعثر على العديد من الوسائل والطرق ليظهر للمرأة حبه وأحاسيسه
يتعرض بعض الأزواج صعوبة في العثور على وقت مشترك بينهما، ولعل أحد المسببات ذلك هو رغبة بعض من الرجال لقضاء أوقاتهم دون زوجاتهم،
إن تقليل أحد الزوجين من قيمة الآخر يسبب الكثير من الاختلافات والمشاجرات بينهم، حيث تتساءل الزوجة لماذا يقلل زوجها من قيمتها ومكانتها