التصميم التعليمي لذوي الإعاقة السمعية
تعتبر دراسة طبيعة الطالب الأصم من جانب قدراته وجانب إمكاناته وجانب ميوله، وكذلك اهتماماته واتجاهاته وإضافة إلى طبيعة جوانب نموه المتنوعة عملية هامة ومهمة لتصميم التعليم له.
تعتبر دراسة طبيعة الطالب الأصم من جانب قدراته وجانب إمكاناته وجانب ميوله، وكذلك اهتماماته واتجاهاته وإضافة إلى طبيعة جوانب نموه المتنوعة عملية هامة ومهمة لتصميم التعليم له.
تلعب هذه اللغة دوراً مهماً في تحقيق التنوع والشمول، وتمكين الأفراد ذوي الإعاقة السمعية، وتعزيز الفهم والتعاون بين الزملاء.
هناك صفات وخصائص يتمتع بها اللاعب الذي يعاني من ضعف في السمع، حيث أن هذه الخصائص يستطيع المدرب التعرف عليها أثناء التدريب أو من قبل الأخصائي الذي يشرف على حالة المدرب.
تدريب نطقي في مرحلة متقدمة للطفل ذو الإعاقة السمعية، فهو بحاجة إلى أن ينطق الآخرون المحيطون بهم باستمرار لتدريبهم على نطق كلمات مفهومة.
التحصيل الأكاديمي غير مناسب لدى الطلبة الصم أوضعاف السمع، هذا يعود إلى صعوبات الملحوظة في القراءة والكتابة والهجاء.