من هم الأشخاص الذين يجب أن يتلقوا الخدمات في التربية الخاصة؟
إن تحديد الأشخاص الذين يحتاجون إلى التدخل في التربية الخاصة، لا يعني بشكل تلقائي أن يكون الطفل وحده هو محور التركيز في هذا التدخل.
إن تحديد الأشخاص الذين يحتاجون إلى التدخل في التربية الخاصة، لا يعني بشكل تلقائي أن يكون الطفل وحده هو محور التركيز في هذا التدخل.
توفر الإجراءات السلوكية للمعلمين خيارات واسعة في إدارة وضبط سلوكيات الطلبة ذوي الحاجات الخاصة كما أنها تركز على أهمية فهم السلوك وعلى الأحداث السابقة.
وتهدف الدرجة أو الخطوة الأولى إلى إجراء عملية وقائية وتعمل على جعل التعلم العام منسجماً مع مزايا وسمات التصميم.
ومن أهم المزايا المفترضة للتسميات هي أنها بمثابة تذاكر الدخول إلى خدمات التعليمية البديلة ومن الناحية العملية التسميات الجيدة.
الطلبة ذوي الاضطرابات لديهم أهداف تعليمية وسلوكية مختلفة وقد يوضعون في صفوف مخصصة لهم أو في صفوف مع الطلبة العاديين لدمجهم.
نظراً لأن كثيراً من الطلبة الخاضعين لبرامج التربية الخاصة يعانون من ضعف أو نقص في الذاكرة فقد تم بذل جهود حثيثة لتحسين الذاكرة من خلال استخدام استراتيجيات خاصة.
إعادة تنظيم وهيكلة المؤسسات التي تعنى بصعوبات التعليم العسيرة والمحددة مثل مجلس صعوبات التعلم ودائرة صعوبات التعلم.
وجميع الطلبة الذين في برامج التدريب والإرشاد باستثناء الذين في برامج إعادة التأهيل لا يطلب منهم التعلم عن الأشخاص ذوي الإعاقة ببساطة.
التدخل المبكر ضروري وأساسي لكل من الأفراد المعاقين أنفسهم وأسرهؤلاء الأفراد على حد سواء لذلك لا بد من الاهتمام بتطبيق استراتيجيات التدخل المبكر.
حيث يتم النظر إلى الكتاب عن طريقها ويتم تدريب الأفراد على كيفية الوصول إلى الكتاب ويتم استخدام هذه الحمالة مع الأشخاص الذين يظهرون حركات كاملة الذراعين دون السيطرة عليهما.
تُعد الإعاقة سبباً رئيسياً لعدم التكيف مع الواقع والمجتمع، بما تسببه من أزمات نفسية واجتماعية داخل محيط الأسرة أو عند مقارنته بأقرانه.
يكون الهدف من التدريب على مثل هذه المهارات أو السلوكيات المنعزلة، هو إما تخفيض السلوك غير الملائم أو الزيادة في تعزيز السلوك الملائم.
هنا يحتاج الطلاب ذو الإعاقات المتعددة والشديدة بشكل متفاوت إلى جوانب من مواضيع الرياضيات القراءة اللغة العلوم والجوانب الاجتماعية وخبرات تعليمية معينة.
هو نظام يعتمد كثيراً على نظريات التعلم المعرفي يفترض هذا النظام أن أفضل طريقة لتدريس الطلاب المعوقين هو اتباع نفس التسلسل في التعلم بالنسبة للطلاب العاديين،
تعتبر المهارات الصحية من المهارات الاستقلالية العامة للفرد والتي تعكس مدى وعيه للصحة الشخصية والتي تؤثر بدورها على التكيف الاجتماعي مع الآخرين.
تُكسِب الطفل ذو الإعاقة العقلية التوافق الحركي والقوة العضلية، لديه حيث يساعد ذلك على أداء المهارات الأساسية الحركية، كالوقوف والمشي والجلوس والحركة.
يتم تعزيز الطفل عند قيامه بالسلوك الإيجابي، فيجب أن يشتمل تدريب الأطفال ذوي الإعاقة على تناول الطعام على كيفية تناول أطعمة جديدة.
تشتمل التعديلات التي تسهل من القراءة على منصات؛ حتى يتكئ الطالب عليها للقراءة وأثناء الوقوف أو الانحناء أو حتى أثناء الجلوس.
الخطوة الأولى التي يجب على المعلم القيام بها فيما يتعلق بالطلبة ذوي الإعاقات الصحية والجسمية الشديدة والمتعددة الذين سيدرسهم تتمثل في طرح أسئلة.
التواصل اليدوي هو نظام يقوم على استخدام الرموز اليدوية لتوصيل المعلومات للآخرين والتعبير عن المفاهيم والأفكار والكلمات.
الإعاقة هي انحراف عن النمو وليست توقفاً عنه، فالطفل المعوق ينمو ويتعلم ولكن أبطأ من الأطفال العاديين أو بطريقة مختلفة عنهم.
تعتبر أساليب تعديل السلوك هي الأساليب الأكثر استخداماً والأكثر فاعلية في تعليم الأطفال المعوقين عقلياً.
هذه المهارات التي تقدم للأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة ليست من المهارات المطلوب التي تعلمها في المدرسة بل هي من المهارات التي يجب أن يكتسبها.
إن بناء الخطة التربوية الفردية يشتمل نقاط القوة والضعف والتوقعات من الطلاب والأنشطة ذات العلاقة التكنيكات التعليمية المستخدمة والوسائل التعليمية المستخدمة لتحقق الأهداف.
توفر المعلومات حول الإعاقة الشديدة والمتعددة، هنا نحتاج إلى معرفة الكثير من المعلومات مثل نسبة انتشار هذه الفئة في المجتمع.
بالنسبة للاختبارات المستخدمة في تقييم الأطفال صغار السن الذين تقل أعمارهم عن سنتين فإن الأطفال يستجيبون للاختبارات والمقاييس غير اللفظية.
يحتل التقييم النفسي التربوي للأفراد المعوقين سمعياً اقل من تحديد وظيفة اللغة والتواصل، فهو يعكس أثر الإعاقة السمعية على المتعلم ضمن البيئة.
تستخدم هذه الاختبارات لتقويم الكفايات التي يؤديها الطالب بصرياً بالعمل مثل استخدام آلة بريل أو المعداد الحسابي أو مهارات التعرف.
ينصب الاهتمام في التقييم على فهم الشخص المعوق بصرياً، حيث أن التقييم ليس مفيداً للأخصائيين فقط ولكنه مفيد أيضاً للمعوقين بصرياً أنفسهم.
تشير الأدبيات المختلفة إلى إنَّ من آثار العلاج بمساعدة الدولفين، أنَّ الأطفال المعوقين أصبحوا أكثر يقظة وانفتاحاً وانتباهاً مع بيئاتهم كذلك زادت مدة تركيزهم أثناء النشاطات.