فن التعامل مع الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة
من منا لا يحتاج إلى تواصل وتفاعل اجتماعي بغض النظر عن المستوى التعليمي أو الاجتماعي أو حتى قدراته العقلية والجسدية النفسية؟
من منا لا يحتاج إلى تواصل وتفاعل اجتماعي بغض النظر عن المستوى التعليمي أو الاجتماعي أو حتى قدراته العقلية والجسدية النفسية؟
يرى البعض أن أولى مظاهر صعوبات التعلم تظهر في مهارة القراءة التي يتعلمها الطفل في المدرسة، يؤدي عدم القدرة على القراءة إلى فشل في العديد من المواد الدراسية التي تعتمد على القراءة.
كثيراً ما يتطلب الفرد إلى مساعدة إضافية، أو تلميحات من الآخرين، ليكون قادراً على أداء السلوك كما هو مطلوب.
التعزيز المتقطع هو تعزيز السلوك في بعض الأحيان، بمصطلح آخر فجدول التعزيز الذي يتضمن على تعزيز السلوك على نحو غير متواصل هو جدول متقطع.
فهذا التصميم يقدم دليل مقنع جداً على العلاقة الوظيفية بين الطرفية العلاج والسلوك؛ لأنه يشتمل على التكرار المباشر لأثر العلاج.
فنتيجة لعدم تكرار أثر العلاج لا يستطيع المعالج أن يستنتج بثقة أن طريقة العلاج التي استخدمها هي وحدها المسؤولة عن التغيير الذي حدث في السلوك.
وتقدم هذه المراكز خدمات للطالب المتفوق من مستوى الصف الثامن حتى المرحلة الثانوية ويتواجد الطلبة في المراكز الريادية بواقع تسع ساعات في الأسبوع.
وهي الصعوبات التي تظهر في العمليات النفسية الأساسية التي يحتاجها الإنسان في تفاعله مع محيطه.
وأيضاً موهوبين في الفنون البصرية الأدائية ولديهم إعاقة حركية أو عاطفية أو عدم تكيف أكاديمي.
تكشف عن مشکلات حقيقية ليس أقلها عدم الاتفاق على تعريفات إجرائية لمفاهيم علم نفس الموهبة والتفوق،
يتوافق العديد من الاهالي والباحثين على أن المعلم هو العضو الأساسي لنجاح العملية التربوية في كل البرامج التربويه.
عند تطوير برامج الإرشاد يحتاج المرشد إلى قاعدة من البيانات الوضوعية والموثوقة حول الطالب الموهوب والمتفوق.
تعرف التلمذة بأنها علاقة مرحلية ذات طبيعة أكاديمي أو مهني بين طالب علم وخبرة وبين أستاذ.
اتفاقية التأهيل المهني والعمالة (المعوقون)، وذلك حسب اتفاقية عام 1983 (رقم 159) والتوصية المتعلقة بالتأهيل المهني والتوظيف للمعوقين،
يقصد بالإثراء التربوي (Educational Enrichment) إضافة أو إدخال التعديل الازم على المناهج المقررة للطلبة العاديين.
تمثل البيئة المدرسية والفصل الدراسي للإطار العام الذي يتم من خلال دمج المكونات المختلفة للعملية التعليمية.
تشير مراجعة الأدب التربوي حول مناهج تعليم الطلبة الموهوبين والمتفوقين إلى وجود عدة اتجاهات تتعلق بمحتوى المنهاج.
المقصد من الخصائص الانفعالية هي تلك الخصائص التي لا تكون ذات طبيعة معرفية أو ذهنية، ويتكون ذلك من كل ما له علاقة بالجوانب الشخصية والاجتماعية والعاطفية
تتأثرالعديد من دراسات التي تهتم بدراسه خصائص الموهوبين والمتفوقين بالمشكلات والتطورات والتقدم التي ترافق تحديد مفاهيم الموهبة والتفوق والإبداع والذكاء.
هناك نزعة من أجل مقاومة الأفكار الجديدة والمحفاظ على الوضع الحالي بوسائل عديدة خوفاً من انعكاساتها على أمن الفرد واستقراره.
وقد رأى بعض الباحثين أن مثل هذه السمات بمثابة إطار مرجعي لتحديد الموهبة والتفوق والتعرف على الموهوبين والمتفوقين.
تحديد التدخلات المهنية المستخدمة في المدارس الثانوية والتي تم إنشاؤها في التصنيف المساعدة العاملين في تقييم وتحسين فعالية أنشطة التخطيط المهني.
الاتجاه الأول يشير إلى الدراسات والبحوث في توظيف الأفراد ذوي الإعاقة له عائد جيد على الاستثمار لأصحاب العمل.
على نحو متزايد أصبح مكان العمل أكثر ديناميكية وتقع مسؤولية الحصول على المهارات الأساسية والتدريب والتعليم الجامعي اللازم لشغل وظيفية ما.
التربية الخاصة وتتطلب هذه التحديات تواصل والعمل التعاوني وتوسيع الجهود البحثية التي تتناول القضايا التي تمت مناقشتها من أجل توفير الخدمات التعليمية.
كانت القوة الدافعة لتطوير عملية التخطيط المرتكز على الشخص حزب المؤتمر الشعبي وتاريخ الفصل ومأسسة للأشخاص الذين يعانون من إعاقات شديدة.
تطور التخطيط المرتكز على الشخص من عدم الرضا عن النماذج الحالية لنظم تقديم الخدمات للأشخاص الذين يعانون من إعاقات شديدة.
يساعد التخطيط المرتكز على الشخص في الإصغاء عن قرب للأشخاص ذوي الإعاقة والتخيل معهم عالماً أفضل.
يتسع مفهوم تقرير المصير ليشتمل مدى واسعاً من المهارات والقدرات التي تصف كيف يختار الشخص وماذا يريد؟ وكيف يحصل على الذي يريده.
النتيجة القصوى للأعمال التي قام بها الأشخاص ذوي الإعاقة الشديدة خصوصاً تلك المتصلة بالتعبير عن احتياجاتهم الحقيقة.