الهيكل التنظيمي والوصف الوظيفي للعاملين مع الموهوبين والمتفوقين
تتكامل المهمات الإدارية والتعليمية في مدارس الموهوبين والمتفوقين في ضوء الهيكل التنظيمي.
تتكامل المهمات الإدارية والتعليمية في مدارس الموهوبين والمتفوقين في ضوء الهيكل التنظيمي.
تعرف المدارس الخاصة هي المدارس التي يتم قبول الطلبة الموهوبين والمتفوقين دون غيرهم من الأطفال العاديين.
تعد جمع الطلاب الموهوبين والمتفوقين في فصول خاصة داخل المدرسة العادية، وتعد من أكثر العادات انتشاراً في مجال تعليم هذه الفئة من الطلبة،
تتنوع وتختلف الخبرات التعليمة التي تقدمها البرامج لرعاية الطلبة الموهوبين والمتفوقين، تبعاً لاختلاف فلسفتهم وأهدافهم وإمكاناتهم البشرية
يمكن وصف مناهج التعليم بالمدارس العامة بطبيعتها بأنها جماعية المنحى يسبب ضيق الوقت المخصص.
حيث يتم إجراء الاختبارات الموضوعية للطلبة بعد أن استوفوا شروط الترشيح واجتازوا مرحلة التحقيق أو التصفية الأولى.
يعد مقياس (ستانفورد بينيه) للموهوبين والمتفوقين تحولاً تاريخياً في تطور حركة القياس العقلي من جهة، وانتشر مقاییس الذكاء بصور جديدة ومتطورة في المجتمع
الكمالية سمة يتم التأكيد عليها في المجتمعات التي يكون فيها روح التنافس، وتساهم المؤسسات التعليمية والاجتماعية.
يظهر لدى الأطفال الموهوبين والمتفوقين قدرات عالية ومتفوقة على تعلم واكتساب النظم اللغوية والرياضية.
تشير أحداث كثيرة في سير حياة المبدعين ومدة الأعمال الإبداعية لفترات من الوقت إلى أن الصدفة أو الحظ لها دوراً ما في عملية الإبداع.
الثقة بالنفس أحدى العوامل المهم في التفكير الإبداعي؛ لأن تدني الثقة بالنفس يؤدي إلى الخوف من الفشل وتجنب المخاطرة والمواقف غير الآمنه وعواقبها.
تم تبنى هذا الاتجاه علماء الاجتماع والإنسان وعدد من علماء النفس الاجتماعي، ويجادل مؤيدون هذا الاتجاه بأن الإبداع ظاهرة اجتماعية
منذ بداية البرامج الخاصة وجدت أنظمة لتعليم الموهوبين والمتفوقين قبل أكثر من ثلاثة عقود، ويبدو أنها ضرورية حتى يمكن الإحاطة بجميع الأبعاد.
يؤدي غياب نظرية عربية في علم نفس الموهبة والتفوق والإبداع إلى اعتماد الكتاب على النقل المباشر والترجمة الحرفية للمفاهيم دون نظر عن كثب في الأسس النظرية.
وفي هذا المجال نشير إلى القضايا المتعلقة بمفهوم الموهوبين والمتفوقين الذي يحول دون الاتفاق على وضع تعريف للموهوبين والمتفوقين.
هناك من يرى أن الإنجاز الأطفال والشباب الموهوبين والمتفوقين هو شبيه ما يكون بومضة برق الذي يتلاشى بسرعة.
وهل يجوز اعتبار شواهد محدودة وضعيفة مبرراً كافياً للتعميم إن تدني مستوى التحصيل إذا ثبت بالنسبة لبعض الموهوبين والمتفوقين ولا سيما في مرحلة الطفولة.
إن هذا النموذج للسلوك الذي يوصف بالشذوذ يندرج ضمن قائمة طويلة من النماذج المماثلة لسلوكات شاذة غير الطبيعية، ظهرت لدى عدد من الفلاسفة والكتاب.
على الرغم من أن النتائج بالنسبة للبالغين ذوي الإعاقة آخذة في التحسن إلا أن كثيراً منهم ليس لديهم نوعية الحياة التي يعيشها أقرانهم غير ذوي الإعاقة.
والتعريف الفريد لنقاط القوة واحتياجات التعلم يجعل من الصعب التخطيط دون وجود الثغرات في التعليمات وإيجاد الوقت لتنمية المهارات التكيفية.
قد يشكل تحديات عند إشراك الطلبة ذوي الإعاقة في الاستكشاف والتخطيط والتحضير للمستقبل على المعلمين كتابة الخطة التربوية الفردية للطلبة ذوي الإعاقة والانتقال من المدرسة الثانوية.
هناك حاجة لموظفين لديهم خبرة في التدريب الانتقالي لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في التعلم على إتقان المهارات.
بمجرد أن يقرر المدرس أن برنامج مهارات تقرير المصير والمهارات الاجتماعية يجب أن يكون جزءاً من المناهج الدراسية للمدرسة.
تساعد خدمات العيش المستقل على تحسين نوعية الحياة للشخص ذي الإعاقة نوعية حياة غالباً ما تحد من خلال قدرته على تحقيق احتياجات الأساسية.
يسمح للمعالج المهني بربط أهدافه وأنشطته بالمنهاج وأولويات الفصل الدراسي. كما يستفيد الأطفال ذوو الإعاقة عند تقديم العلاج كخدمات مباشرة واستشارية، حيث يقدم المعالجون المهنيون هذه الخدمات في سياق فريق متعدد المهنيين، حيث يتيح التواصل حول نقاط القوة والقيود لدى الطفل والأداء المتوقع والحواجز السياقية والموارد وضع خطة متماسكة واحتمالية تحقيق نتائج إيجابية.
التكنولوجيا المساعدة يمكن أن تكون مكلفة جداً وهذا يعتمد على الجهاز المطلوب ومدة الاستخدام والفريق المتخصص الذي يكون مطلوباً.
يقوم فريق الخطط التربوية الفردية باتخاذ القرار حول أي تقييم على مستوى الولاية هو الأنسب للطالب ذوي الإعاقة.
قد وصف البعض منهج التقييم باعتباره نهجاً يستخدم عملية التشخيص المفروض وتشمل الخطوات في هذه العملية ترسيم سلسلة من المهارات.
أثناء اكتساب الطالب للسلوك المستهدف والبدء في استخدامه أكثر يجب على المعلم ضمان أن السلوك المستهدف في تحول إلى سياق آخر.
التصحيح الزائد هو إجراء يستخدم لإحداث تغيير في السلوك غير المرغوب استناداً إلى استخدام العقاب الإيجابي.