استراتيجيات الإصلاح التعبيري للأطفال ذوي الإعاقة السمعية
تركز معيقات التواصل على معرفة حافز الذي يحدث إعاقة لعملية التواصل لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية ما هي الأسباب المسؤولة عن ذلك.
تركز معيقات التواصل على معرفة حافز الذي يحدث إعاقة لعملية التواصل لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية ما هي الأسباب المسؤولة عن ذلك.
يستفيد الأطفال ذوي الإعاقة السمعية من التدريب على استراتيجيات التواصل ويركز محتوى البرنامج الخاص بالأطفال على استراتيجيات الإصلاح التعبيرية والاستقبالية.
يوجد نماذج خاصة للتدريب على استراتيجيات التعامل مع الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، فهذه النماذج تشتمل على استراتيجيات المسهلة، المحتوى المتضمن في استراتيجيات التواصل
إن الكتابة بطريقة بريل للمكفوفين تتطلب سلسلة من التدريبات الهادفة إلى تقوية الأصابع وتنمية التآزر والبراعة اليدوية التي تعتبر ضرورية لتشغيل آلة بريل.
يتضمن المشي للأمام على خط مُستقيم، تأدية حركات مُختلفة مثل (المشي على أصابع القدمين مع الإيقاعات الموسيقية.
إن القراءة العلاجية مع الأطفال الصم لا تتضمن تدريس مهارات القراءة ولكن موجهة نحو علاج عيوب لغوية محدده.
في هذه المرحلة يعلم الطلبة الصم خطوات محددة يجب اتباعها في مراجعة كتاباتهم؛ ذلك بهدف تكوين مفهوم إيجابي عن المراجعة.
بغض النظر عن الاستراتيجيات التي يختارها المرشد، فيجب أن يفهم الأهمية الأساسية لاستخدام أسلوب العلاج المناسب لكل فرد، فالمرشدون ومن بينهم الآباء يختلفون
تبدأ المرحلة الأولى من القراءة بتطوير الاستعدادات الأساسية منذ الولادة حتى بداية تعلم الطفل القراءة الرسمية.
يتدرب الفرد على الكتابة غير مُختصرة للكلمات، بعد اكتساب المهارات الجيدة يتعلم الكتابة المُختصرة تدريجياً.
تعتبر مُشكلة السرعة في قراءة بريل من أهم المُشكلات المُتعلقة بوصول القارئ إلى المعلومات المُناسبة في الوقت المُناسب.
تتألف آلة بريل من ستة مفاتيح أساسية مُرتبة بشكل أفقي، ثلاثة منها تقع على يمين مفتاح الفراغ ثلاثة أخرى تقع على اليسار
يوجد بعض التعديلات على طبيعة المنهاج الأكاديمي حيث يتم إجراء تعديل على المنهاج بشكل مُناسب للأطفال ذوي الإعاقة البصرية
الحركة هي مركز العملية الأساسية للتطور النفسي الحركي والحركة المُستقلة تسهل المُشاركة في برامج التربوية.
تتطلب عملية التعرف الفعال استخدام الوظائف المعرفية الأساسية (الاستيعاب والتحليل والاختيار والتخطيط ووضع خطة تنفيذية).
الأطفال الذين يعانون فقدان سمعي ناتجة بالدرجة الأولى عن تأخر في تطور مهارات التواصل هذا بدوره يؤدي إلى فرض قليلة في التفاعل مع الأقران.
يتأثر الأطفال ضعاف السمع بمدى ونوع التدريب المبكر ومتى يتم استخدام مضخمات الصوت والعوامل العاطفية والبصرية.
استخدام المُفخمات الصوتية إذ يساعد استخدامها على إيصال المعلومات السمعية للطالب، فبعض الطلبة يرفض استخدام المُضخمات الصوتية.
العمر عند الإصابة بالإعاقة السمعية، إذ يختلف الأطفال ذوي الفقدان السمعي الخلقي عن الأطفال المصابين بالصمم بعد اللغوي في مرحلة مبكرة من حياتهم
تعد عملية التقييم عملية مهمة في تقييم الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، فإنه علينا الأخذ بالاعتبار القيام بالتعديلات المطلوبة حتى يكون التقييم مناسب.
تهدف البرامج التربوية إلى تحقيق الخطة المكتوبة التي تصف الأهداف التربوية المُحددة للأطفال ذوي الإعاقة السمعية، اختيار المعلم المكان المناسب.
التقييم النفسي التربوي للأطفال ذوي الإعاقة السمعية أمراً ضرورياً؛ لأسباب مُختلفة منها تحديد التأهيل للخدمات، اتخاذ قرارات مناسبة للأطفال.
أن الأطفال المعاقين سمعياً هم عرضة للمشكلات الحركية خصوصاً فيما يتعلق بالتوازن الحركي والمهارات الحركية الدقيقة.
يتم تقييم الطلبة المعاقين بصرياً بواسطة أشخاص ذوي معرفة بالإعاقة السمعية عن طريق أدوات التقييم، حيث أن أدوات التقييم يجب أن يكون خاضعة لإجراءات الصدق والثبات،
التشخيص: تحديد نوع الإعاقة السمعية ومستواها من خلال تطبيق اختبارات فردية من قبل الأخصائيين، كذلك تحديد أثر الإعاقة السمعية الموجودة
المنهاج الإضافي: هي مجموعة من المهارات التي لايحتويها المنهاج التقليدي، يتم تدريب الأطفال المُعوقين بصرياً بطرق فردية من خلال البرامج تربوية فردية.
يفقد الكفيف الخصوصية ويصبح لافتة مميزة، فيحاول عدم إثارة انتباه الآخرين، فقد يمتنع عن استخدام النظارات السوداء أو استعمال العصا.
إن البرامج المُنفذة من خلال الروضة العادية تتيح الفرص للنمو من خلال النشاطات اليومية التي توفرها البيئة التعليمية المُناسبة
أن فقدان ذوي الإعاقة البصرية بصرهم يؤدي إلى صعوبات تربوية واجتماعية ونفسية مُختلفة هناك اختلاف بين الأطفال المكفوفين وذوي الإعاقة البصرية.
يتم استخدام الآلة الكتابة بعد أن يتقن الطفل الكفيف استخدام آلة بريل وبعد أن يتطور لدى الطفل المهارات اليدوية الكافية.