دور الأسر في برامج التدخل المبكر المقدمة للأطفال ذوي الإعاقة
تعتبر مشاركة الأهل ليست كافية إن لم يتم العمل على تشجيعهم في التعبير عن أمنياتهم ومشاعرهم والمعلومات التي لديهم واحترام كل منهم.
تعتبر مشاركة الأهل ليست كافية إن لم يتم العمل على تشجيعهم في التعبير عن أمنياتهم ومشاعرهم والمعلومات التي لديهم واحترام كل منهم.
لا شك بأن التدخل التربوي والطبي والدعم الخاص بالأطفال والأسر بشكل مبكر يخفف كثيراً من الضغوط المتولدة لدى الأهل عن ولادتهم طفلهم.
تستخدم طريقة أورف العلاج بالموسيقى حيث تم تقسيمها إلى قسمين (النوع الأول) العلاج الجماعي بالموسيقى و(النوع الثاني) العلاج الفردي بالموسيقى.
هذا البرنامج معتمد على طريقة الأفعال فأي أحد يعمل على هذا البرنامج يجب أن يكون لديه معرفة أساسية وفهم في التقنيات والأساليب الفعالة.
تعتبر اللغة من أهم وسائل التواصل وعادةً ما تعبر عن الصور الذهنية للّغة بأشكال متعددة منها ما هو لفظي ومنها ما هو مكتوب ومنها ما قد يظهرعلى شكل إيماءات.
الاتصال اللغوي: هو عملية مشاركة خبرات وعلاقات مع الآخرين ومع البيئة المحيطة والتي تتم عن خلال إجراءات تواصلية رمزية، التي تكون إما لفظية مثل الكلامية.
يُعد المنزل أول وحدة معمارية يتعامل معها الطفل ذو الإعاقة، وفيه يحدث أول تفاعل اجتماعي بينه وبين أفراد الأسرة.
إن كل الإجراءات وطرق التدريس والأفراد المشاركين في عملية تعليم الطفل المعاق يجب أن يتم ذكرها في البرنامج التربوي الفردي للطالب.
هي مجموعة من الخدمات الطبية والاجتماعية والتعليمية والنفسية للأطفال دون سن السادسة من العمر الذين يعانون من إعاقة أو تأخر نمائي.
عند التعامل مع الطلبة ذوي صعوبات التعلم فإنه من المناسب أن نتذكر دائماً بأن كل الطلبة ذوي صعوبات التعلم لديهم مشكلات تعليميه.
حيث يمكن من خلال هذه البرامج تطوير القدرات اللغوية والنفسية وتدريبها كل على حدا ومع ذلك فقد دار الجدال حول مدى فاعلية التدريب اللغوي النفسي.
وعن طريق الفهم العميق للأسباب المتنوعة يتم وضع البرنامج العلاجي الشامل ويجدد البرنامج الموسيقي ليؤدي دوره العلاجي مع كافة الأساليب.
ينطوي على حضور حفلات أعياد الميلاد نوع من اللعب وعلى الأنشطة الحركية، بما فيها الرقص وعلى الأنشطة الموسيقية والغناء واللعب.
تعد هذه الأنشطة بالنسبة للأطفال العاديين والمعوقين وسيطاً ممتازاً لتعليمهم من المفاهيم والعادات والمعلومات المفيدة والأنماط السلوكية المحببة اجتماعياً.
هو دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصّة مع الطلاب العادين في الصفوف الدراسيّة، أو في صفوف خاصّة مُلحقة بالمدارس العاديّة،
هو عدم القدرة في استخدام الكلام كوسيلة للتواصل وعدم التواصل مع الآخرين، كذلك الرغبة المفرطة بالالتزام بالروتين ولعب نمطي ومُقاومة أي تغير في البيئة
ينتج شلل الأطفال عن مرض فيروسي مُعدي يصيب الخلايا العصبية الحركية في النخاع الشوكي، بالتالي يؤدي إلى تلفها وضمورالخلايا العصبية.
هي مجموعة من المُشكلات الحركية المُزمنة التي تؤثرعلى حركة وقدرة الجسم، في تناسق بين الحركة والتوازن. ويُعَدّ الشلل الدماغي اضطراب عصبي حركي يتنج عن تلف في الدماغ
يجب اختيار أزرار كبيرة أو استبدالها بأشرطة ذاتية الالتصاق أو بأزرار ضغط (كبس)،و يمكن أيضاً استخدام أداة خاصة للتزرير.
اختيار الوضعيات التي تناسب الأطفال ذوي الإعاقة الحركية وتحديد الخلل في أي جزء من الجسم لمعرفة الطريقة المناسبة.
الخرف حالة صحية مرتبطة بالعمر هو متلازمة مكتسبة في معظم الحالات ينتج الخرف عن إعاقة عصبية مرتبطة بتلف مستمر أو دائم في الوظائف العقلية.
تعتبر الأنشطة الجماعية لذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة هامة جداً حيث ينجذب إليها جميع الطلاب وبغض النظر عن الإعاقة أو عدمها.
الخطوة الأولى في تطويرالهدف التعليمي: هي اختيار المجال وهنا يجب على المعلم التنبؤ بقدر الإمكان بالأبعاد أو المجالات التي سيتمكن الطالب ذو الإعاقة من الوصول إليها.
تم تطوير هذا النظام لإعداد الأهداف والغايات لبرنامج الطفل ذو الإعاقة الشديدة والمتعددة ومثل هذا النظام يتضمن تحديد الوظائف المهمة الوظيفية.
ومن منهاج المرحلة الابتدائية المنهاج المتسلسل الفردي هو منهاج بنائي تم بنائه على أساس أن الطلاب ذوي الإعاقة الشديدة يحتاجون إلى أن يتعلموا بشكل مترابط العلاقات بين المهارات التي تم تعليمها.
يعاني الأفراد ذوي صعوبات التعلم من صعوبات تبادل الأدوار، حيث لا يمتلكون المهارات الكافية للإجابة على أسئلة الآخرين.
حيث أن الأطفال يكتسبون اللغة من آبائهم سمعاً، علية فيجب توفير الأصوات المراد علاجها في كلمات كثيرة ونطقها أمام الطفل.
يتم تصنيف الأخطاء النطقية في هذه الطريقة باستخراج السمات المميزة التي تجمع الأصوات التي يخطئ الطفل في نطقها.
تنتشر الحبيبات الصوتية لدى الأطفال الذين يصرخون باستمرار أثناء اللعب لدى الكبار عندما يمارسون أصواتهم في الهتاف والتشجيع.
تلك الإجراءات المنظمة والمقصودة، هدفها الأساسي هو عدم حدوث أو التقليل من حدوث الخلل أو القصور أو العجز في الوظائف الفسيولوجية أو السلوكية.