الأنشطة الجماعية للأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة
تعتبر الأنشطة الجماعية لذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة هامة جداً حيث ينجذب إليها جميع الطلاب وبغض النظر عن الإعاقة أو عدمها.
تعتبر الأنشطة الجماعية لذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة هامة جداً حيث ينجذب إليها جميع الطلاب وبغض النظر عن الإعاقة أو عدمها.
الخطوة الأولى في تطويرالهدف التعليمي: هي اختيار المجال وهنا يجب على المعلم التنبؤ بقدر الإمكان بالأبعاد أو المجالات التي سيتمكن الطالب ذو الإعاقة من الوصول إليها.
تم تطوير هذا النظام لإعداد الأهداف والغايات لبرنامج الطفل ذو الإعاقة الشديدة والمتعددة ومثل هذا النظام يتضمن تحديد الوظائف المهمة الوظيفية.
ومن منهاج المرحلة الابتدائية المنهاج المتسلسل الفردي هو منهاج بنائي تم بنائه على أساس أن الطلاب ذوي الإعاقة الشديدة يحتاجون إلى أن يتعلموا بشكل مترابط العلاقات بين المهارات التي تم تعليمها.
يعتبر اللعب في غاية الأهمية بالنسبة للطفل الكفيف فهو الوسيلة التي يتعرف بها على البيئة المحيطة به ويتعرف على مكوناتها.
إن أهم ما يجب مراعاته عند ممارسة النشاط الرياضي للأطفال المعوقين ذهنياً هو التقليل من الأدوات بقدر المستطاع وأن تكون هذه الأدوات مصنوعة من الجلد.
إذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة؛ فإن ذلك سوف يؤدي إلى التأخر في النمو والتطور.
يجب اختيار أزرار كبيرة أو استبدالها بأشرطة ذاتية الالتصاق أو بأزرار ضغط (كبس)،و يمكن أيضاً استخدام أداة خاصة للتزرير.
اختيار الوضعيات التي تناسب الأطفال ذوي الإعاقة الحركية وتحديد الخلل في أي جزء من الجسم لمعرفة الطريقة المناسبة.
يكون الطفل الطبيعي مستعد للتدريب على استخدام الحمام تقريباً السنة الثالثة من العمر، و يمكن تدريب الطفل المصاب بالتوحد في نفس العمر أو بعد سنة أو سنتين.
عندما يقوم الطفل بنزع وارتداء ثيابه لوحده ويصبح مستعد للتدريب على مهارة دخول الحمام، وأيضاً عندما يكون قادراً على الذهاب إلى الحمام لوحده.
تتلقي عملية استخدام الحمام قدراً كبيراً من الاهتمام لكونها مهارة يجب تعلمها كباقي المهارات الأخرى، ومع الحرص على تنفيذ هذه المهارات بعناية وحذر وجعلها خبرة سارّة لدى الطفل.
ذلك الإجراء الذي يعمل على تدعيم وتعزيز السلوك الذي يقترب تدريجياً من السلوك المرغوب والسلوك النهائي.
عندما يولد الطفل يكون معتمداً اعتماداً كلياً على والديه في كافة احتياجاته وعندما يكبر يتعلم أن يطعم نفسه ويتدرب على استخدام المرحاض وأخيراً يتعلم ارتداء الملابس.
إن الطلاب المُعوقين بصرياً يحتاجون إلى منهاجين (المنهاج العادي والمنهاج الإضافي الخاص).
يجب أن تلفت انتباه الطالب عندما تتحدث إلية، ففي المناقشات الجماعية أطلب من المتحدث توجيه يده إلى الشخص الذي سيتكلم لاحقاً.
حتى تكون عملية تدريس وتعليم الطلبة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة فعالة، فإنه يجب الأخذر بعين الاعتبار العانصر الاساسية في العملية التعليمية.
حيث من الممكن الكشف عن وجود مشكلات حركية لدى الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة من خلال الفحوصات المخبرية.
اختبارات لها إجراءات وتعليمات موحدة من حيث التطبيق والتفسير حيث يتم مقارنة الطلاب من عمر زمني معين أو مستوى صفي.
توفر الملاحظة في المكان المراد ملاحظة الطفل فيه، معلومات بالغة الأهمية وأكثر فائدة من تلك التي تزودنا بها الاختبارات المقننة.
يجب أن تتوافر بالأفراد الذين يقومون بتقييم الأشخاص المعوقين بصرياً الخبرة والتدريب والمعرفة اللازمة بمبادئ القياس والتقويم النفسي.
فعند تقييم المهارات التواصلية عند الأطفال متعددي وشديدي الإعاقة يجب التركيز على الطرق غير الرسمية مثل المقابلة والملاحظة السلوكية.
إن توفير الخدمات للأطفال الذين لديهم إعاقات شديدة ومتعددة يجب أن يرتكز على فكرة التخصص، أي يجب أن يتلقوا الخدمات من قبل أشخاص مؤهلين لتقديم تلك الخدمات.
تلك الإجراءات المنظمة والمقصودة، هدفها الأساسي هو عدم حدوث أو التقليل من حدوث الخلل أو القصور أو العجز في الوظائف الفسيولوجية أو السلوكية.
الحاجة تعني افتقار الفرد لشيء ما، حيث يؤدي إلى التوتر والقلق الذي يدفع الفرد إلى القيام بنشاط معين لإشباع هذه الحاجة مما يؤدي إلى خفض التوتر.
تمَّ معرفة قانون تعلم الأفراد ذوي الإعاقات السمعية والبصرية على أنَّ لديهم إعاقة مصاحبة بصرية سمعية، فهذا التركيب الذي يؤدي إلى أسباب وجود إعاقات شديدة في التواصل والنمو والتعليم، حيث تحرم الطفل من الإحالة إلى برامج التربية الخاصة المخصصة لذوي الإعاقة السمعية أو ذوي الإعاقة البصرية حيث يحتاج إلى برامج تناسب تعدد الإعاقة لديه.
هم الطلاب الذين يعانون من إعاقتين أو أكثر المتوسطة أو الشديدة أو إعاقات جسمية، حيث تؤثر على أداء الطلبة على مستوى كبير، بالتالي يجتاجون إلى برامج خاصة وضرورية وخدمات علاجية.
اضطراب عسر الكلام: هو اضطراب يعاني فيه الفرد من خلل في الطلاقة الكلامية، حيث يكون الكلام متسارعا وغير منتظم.
يتم أخذ الطفل من غرفة الصف إلى عيادة النطق لحضور الجلسة المقررة يعود بعدها إلى غرفة صفه لتلقي الدروس الاعتيادية.
قد يتراوح تواصلهم بين الإيماءات فقط وبين اقتصار تفوهاتهم على كلمة واحدة أو ثلاث كلمات في أحسن الأحوال.