عوامل اختيار المكان التربوي للأطفال ذوي الإعاقة البصرية
إن حاجات الأطفال تعطي الأولوية لتحديد المكان التربوي المُناسب من خلال التعرف على استعداد واهتمامات ومُيول الأطفال
إن حاجات الأطفال تعطي الأولوية لتحديد المكان التربوي المُناسب من خلال التعرف على استعداد واهتمامات ومُيول الأطفال
يبدأ الطفل المعوق بصرياً بتعليم القراءة قبل سن(7)، يظهر التحسن في عملية القراءة بعد سن(9)
من المُتعارف علية أن بريل هي الوسيلة للتواصل مع الأطفال المكفوفين في المكان التربوي، يوجد وسائل أخرى للأطفال المعوقين بصرياً للتواصل.
يحتاج الطالب المُعوق بصرياً إلى التعرف على الحقائق الرياضية المُختلفة مثل العمليات الحسابية و الأعداد التي تسهم في تقديم هذا المُحتوى بطريقة تتشابة مع الأطفال المُبصرين.
يتم إيجاد طرق في كيفية تعلم المُحتوى من أجل إيصال المفاهيم للأطفال ذوي الإعاقة البصرية في المدارس.
إن الوسائل التعليمية لضعاف البصرتشبة الوسائل التعليمية للأطفال المُبصرين مع إضافة بعض التعديلات البسيطة
تعد قراءة الكلام أكثر شمولية من قراءة الشفاه، حيث يتم استعمال الإشارات البصرية مثل تعبيرات الوجة والايماءات والوضع الجسمي.
الإيماءات الطبيعية وتهجئة الاصابع تعتمد على تفهم الحالة، إن مستخدمي لغة الإشارة يدركون مدى أهمية تعبيرات الوجه في التواصل الفعال.
الطفل الرضيع ذوي السمع الطبيعي في هذا العمر يحدد مصدر مباشرة للصوت وللإشارات الصوتية من مستوى شدة (25- 35) ديسبل لجهة والأدنى.
تحتاج قراءة الشفاه إلى أصوات والمشكلة بالنسبة للأطفال الذين يعانون من ضعف السمع هي أن بعض أصوات اللغة لا تظهر على شفاه المتحدث أو لا تظهر على الإطلاق.
وفقاً لهذا الطريقة فإنه يتجنب استخدام استراتيجيات تعمل وفقاً لحواس متعددة وتركز طريقة السمعية الشاملة على استثارة بقايا السمعية.
مساعدات شبكة الانترنت في سهولة إيصال المعلومات إلى الصم فالبريد الالكتروني يسمح بتبادل المعلومات والرسائل بين الصم أنفسهم كذلك مع السامعين.
يدرك الأطفال الرضع الأصوات الكلامية أو اللغوية في وقت مُبكر من حياتهم طالما يتعرضون لها، تختلف الإشارات الصوتية للأصوات اللغوية في كل مرة.
أن الأطفال ذوي الإعاقة السمعية لديهم معاملات ذكاء طبيعية إلا أنهم يمتازون بضعف في مهارات الاستماع وفترات انتباه قصيرة وذاكرة ضعيفة.
أي اضطراب أو مرض يصيب أو يؤثر في الجهاز العصبي المركزي أو المحيط، فإن تكون له آثاره في اضطرابات السمع لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
يعاني الأطفال ذوي الفقدان السمعي في فهم ما يسمعون من كلمات سواء اكانت مُشوهة أو بعض الأصوات البيئية العالية والمُحادثات عالية الشدة.
يمتاز الأطفال ذوي الفقدان السمعي الشديد جدا بمُشكلات صوتية ونطقية واطنابية وعروضية، بالإضافة إلى طبقة الصوت لديهم أكثر من الأشخاص العاديين السامعين.
الإعاقة السمعية: هي مشاكل في الأذن تتراوح شدتها من بسيطة إلى شديدة جدًا، التي تؤثر سلباً على الأداء التعليمي للأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
يظهر الأطفال إعاقات سمعية منذ الولادة أو يظهروا الإعاقة السمعية بعد الولادة، في هذه الحاات يوصف الفقدان السمعي بالفقدان السمعي المُكتسب.
يلتحق غالبية الأطفال المعاقين سمعياً بمدارس عادية هذا خيار تربوي ملائم، فعموماً يكون أكثر ملائمة عند تقديم خدمات خاصة
هناك اتفاق على عناصر برنامج التأهيل السمعي الفعال بالنسبة للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية خلقية، حيث لا يتردد الأخصائيون في استخدام المضخّمات الصوتية مع الأطفال المعاقين سمعياً
إن القدرة على السمع هي الحاسة التي تقوم عليها القدرة على تعلم المهارات اللغوية لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية بشكل أساسي.
التأهيل السمعي: هي مساعدة الأطفال ذوي الإعاقة السمعية على الاستفادة من إمكاناتهم الكاملة في تحقيق احتياجاتهم التواصلية، سواء كانت هذه الاحتياجات مهنية أو تعليمية.
كلما زادت شدة الإعاقة السمعية لدى الطفل زادت الجهود أو يجب مضاعفة الجهود التربوية المبذولة لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
مشكلات في الأصوات الصامتة لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية مثل حذف وإبدال وتشويه في الأصوات الصامتة.
تؤدي الإعاقة السمعية إلى تعقيد الأنشطة الاجتماعية للأفراد المصابين، كما تمنعهم من فهم الكلام والتواصل مع الآخرين مما؛ يسبب لهم الإرباك والقلق.
ساعدت السماعة الطبية العديد من الأطفال ذوي الإعاقة السمعية في برامج التعليم العامة والمشاركة الفعالة في أنشطة المجتمع.
الأدوات المساندة: عبارة عن أي جهاز أو تكنولوجيا تسهل عمل الأطفال ذوي الإعاقة السمعية من حيث تواصلهم أو تنقلهم أو أي مظهر من مظاهر الحياة اليومية.
حيث يجب على المعلم أن يستمر بالحديث إلى الطلبة الصم و يشجعهم على طرح الأسئلة المختلفة من خلال اللغة المنطوقة.
الجلسات الجماعية التي توفر معلومات حول فقدان السمع والسماعة الطبية والأدوات المساعدة واستراتيجيات التواصل الفعالة.