التكيف مع الإعاقة في التربية الخاصة
يعرف التكيف مع الإعاقة بأنه استجابة الفرد الشخصية والفردية للإعاقة أو للاضطرابات المتعلقة بالمرض عبر مجموعة واسعة من مجالات الحياة.
يعرف التكيف مع الإعاقة بأنه استجابة الفرد الشخصية والفردية للإعاقة أو للاضطرابات المتعلقة بالمرض عبر مجموعة واسعة من مجالات الحياة.
بعض الناس ينظرون إلى عملية التخطيط المرتكز على الشخص كمفهوم جميل ولكنه غير عملي للاستخدام الفعلي والتنفيذ.
التشخيص: هو تقويم مُعمَّق ومُفصَّل يُطبّق على الأطفال الذين تم الاشتباه بوجود مشاكل لديهم أثناء عملية الكشف. والهدف من ذلك تحديد إذا كان لدى الطفل حاجات خاصة أو لا.
لا يوجد اتفاق على أسلوب في التصنيف، حيث يمكن وضع الأفراد المُضطربين في مجموعات تصنيفية مُتجانسة متطابقة لنوع المُشكلات.
هو اضطراب خلقي ومزمن، فقد يبدي الأطفال تحسناً مع تقدم العمر خاصة إذا تم تقديم الخدمات الطبية المناسبة لهم في الوقت المناسب.
الصعوبات التي يعاني منها الأطفال لا سيما وأننا نتعامل مع أطفال يعانون من مشكلات عدة مما يزيد من صعوبة عملية التشخيص.
فالأشخاص يسيئون استعمال صوتهم من خلال طرق متعددة، فمثلاً الطفل الذي يتكلم كثيراً يتعلم سوء استعمال الجهاز الصوتي منذ الطفولة.
لقد تنوعت طرق علاج التأتاة تبعاً لتنوع النظريات التي حاولت تفسير حدوث التأتأة، فلم تثبت أي من هذه الطرق صلاحيتها لجميع حالات التأتأة.
هي خلل في الجزء الخارجي من التلفيف الجبهي الثالث بالمخ والقريب من مراكز الحركة المسؤولة عن الجهاز الحركي.
نستطيع تحديد البدائل التربوية المُناسبة في الصف العادي للأطفال ذوي الإعاقة الجسمية الذين يتمتعون بقدرات عقلية عادية
ينقسم تعريف الإعاقة السمعية إلى قسمين، القسم الأول؛ الأصم كلياً وهو الطفل الذي فقد قدرته السمعية في السنوات الثلاث الأولى، حيث أن الطفل لم يكتسب اللغة.
إن الجانب الأيمن من الدماغ يسيطر على الوظائف البصرية مثل الرسم، الإدراك المكاني، المحافظة على الانتباه، الاستعداد للاستجابة إلى المثير.
يتم علاج وضع التوتر وقوة العضلات من خلال التمارين الجسدية، حيث يمكن علاج زيادة توتر العضلة عن طريق تمارين الاسترخاء لدى الأطفال.
استخدام المُفخمات الصوتية إذ يساعد استخدامها على إيصال المعلومات السمعية للطالب، فبعض الطلبة يرفض استخدام المُضخمات الصوتية.
تهدف البرامج التربوية إلى تحقيق الخطة المكتوبة التي تصف الأهداف التربوية المُحددة للأطفال ذوي الإعاقة السمعية، اختيار المعلم المكان المناسب.
يوجد نماذج خاصة للتدريب على استراتيجيات التعامل مع الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، فهذه النماذج تشتمل على استراتيجيات المسهلة، المحتوى المتضمن في استراتيجيات التواصل
يؤدي ضعف السمع عادة إلى اضطرابات لغوية ونطقية، تزداد شدة هذه الاضطرابات بزيادة درجة ضعف السمع لدى الأطفال.
تعتبر اللغة نظاماً معقداً من الرموز المشفرة تستخدم لنقل المعلومات وتبادلها مع الآخرين، يعد علم اللغويات من الأنظمة ذات الرموز المشفرة التي تساعد على توضيح الأشياء.
يواجه الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة صعوبة في تعلم واستخدام اللغة بسبب؛ المشكلات النفسية والبيولوجية والمعرفية والاجتماعية والبيئية.
تعد اللغة من أهم أدوات التواصل ولا سيما للمشاركة في المحادثات، بعبارة أخرى يمكن القول أن اللغة أداة اجتماعية تستخدم في التفاعلات التواصلية.
فعملية تقييم اللغة هي ملاحظة وقياس السلوكات اللغوية للطفل، فمهمة الاختصاصي تتلخص في تحديد ما إذا كانت هناك مشكلة أم لا.
ابدأ التدريب بإنتاج الصوامت اللثوية المهموسة مثل( س، ت، ك)، اطلب من الطفل أو الشخص المريض القيام بهمس سلسلة سريعة من الأصوات( دا، تا، كا).
فالصوت المهموس والخشن يعبران في الأصل عن طبقة صوت منخفضة، فالأمراض الحنجرية لدى الأطفال تمنع علو الصوت.
تتطلب عملية التعرف الفعال استخدام الوظائف المعرفية الأساسية (الاستيعاب والتحليل والاختيار والتخطيط ووضع خطة تنفيذية).
إن الكتابة بطريقة بريل للمكفوفين تتطلب سلسلة من التدريبات الهادفة إلى تقوية الأصابع وتنمية التآزر والبراعة اليدوية التي تعتبر ضرورية لتشغيل آلة بريل.
توفير الظروف النفسية والاجتماعية المُناسبة للطفل داخل الصف وذلك عن طريق تنمية الطفل اتجاهات سليمة نحو نفسه.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر على استقلالية الفرد في أثناء التنقل ومن هذه العوامل ما له علاقة بالقدرات النفسية الحركية والمعرفية والانفعالية.
يمتاز الأطفال ذوي الفقدان السمعي الشديد جدا بمُشكلات صوتية ونطقية واطنابية وعروضية، بالإضافة إلى طبقة الصوت لديهم أكثر من الأشخاص العاديين السامعين.
يجعل فقدان الرؤية حاسة السمع أكثر أهمية للمكفوفين، حيث يقوم الشخص المكفوف بتطوير مهارات الانتباه السمعي بشكل فعال.
عندما يصل الشخص إلى الرصيف يقيس عمق الدرجة ويعمل على مسح المنطقة التي سوف يصعد إليها ويحمل العصا بشكل مُستقيم.