تعريف تعزيز السلوك لذوي الاحتياجات الخاصة
يمكن تعريف التعزيز (Reinforcement) على أنه الإجراء الذي يعمل على حصول السلوك إلى تعقب إيجابية أو إزالة تعقب سلبية مما يؤدي إلى ازدياد احتمالية حدوث ذلك السلوك
يمكن تعريف التعزيز (Reinforcement) على أنه الإجراء الذي يعمل على حصول السلوك إلى تعقب إيجابية أو إزالة تعقب سلبية مما يؤدي إلى ازدياد احتمالية حدوث ذلك السلوك
لأن قياس السلوك خلال حدوثه يتم عن طريق قيام أفراد مدربين بملاحظته في فترات زمنية محددة، ولأن الملاحظ يقوم بها إنسان فإن احتمال وجود الخطأ وارد
وفي مرحلة القياس أيضاً يجب تحديد السلوكات التي سيتم قياسها، والمبدأ العام المتبع في هذا الخصوص هو عدم محاولة قياس أكثر من سلوك واحد.
حيث يبدو الطالب قدرة ابتكارية ونشاط عقلي متميز، ويبدي العديد من جوانب الوعي بأشكال الصعوبات التي تواجههم.
قائمة بسلوكات الطلبة وسلوكات المعلم التي تعلم على إيجاد المناخ الفصلي المثير للتفكير وتميزه عن غيره.
إن احتياجات التكيف مع الحاضر الذي نعيش فيه والمستقبل الذي لا نعلمه أو نجهله تشكل تحدي هائل لمؤسسات التربية والتعليم بصورة خاصة.
تشكل برامج تأهيل المعلمين وتدريبهم للعمل مع الطالب الموهوب والمتفوق عنصر مهم في الترتيب الفعال لرعاية هذه الفئة.
يضم العديد من الباحثين أن تعليم الموهوبين والمتفوقين يعتر ضمن نواحي التربية الخاصة التي تضم كل الأصناف المتطرفة.
يمثل الطلبة أحد المصادر الرئيسة للحصول على المعلومات حول أداء المعلم وفاعليه في التدريس.
يمكن لمعظم الطلاب الموهوبين والمتفوقين النجاح في العديد من المجالات الدراسية والمهنية.
يعرف بأنه عندهم من البناء المعرفيه التي يمكن اعتبار دورها بأنه الوسيط في توضيح الأحداث والسلوكات التي تتعلق بالافراد.
حيث بدأ الاهتمام بالخدمات الإرشادية للطالب الموهوب والمتفوق بعد أكثر من ثلاثة عقود بداية الاهتمام بمتطلباتهم التربوية أو التعليمية.
زادت مشاركة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في الرياضة بشكل كبير على مدى الخمسين سنة الماضية.
ربما كان ترفيع الطالب من صفة الذي يتناسب مع عمره الزمني إلى صف أعلى، من أقدم الممارسات التربوية.
تهدف عملية التقييم إلى تطوير البرنامج عن طريق إدخال التعديلات اللازمة على عناصره المختلفة.
يمكن للقادة التربويون وصانعوا القرار على مستوى المديرية التعليمية ووزارة التربية أن يلعبوا دوراً حاسماً في تبني سياسات تعليمية.
وضع ديفيد وكسلر (David Wechsler) مقياسه الأول لذكاء الأطفال الموهوبين والمتفوقين عام (1949) وراجعه عام (1974).
تعتبر اختبارات الذكاء الفردية من أكثر الطرق موضوعية التي تستعمل في التعرف على الطفل الموهوب والمتفوق، في عمر ما قبل المدرسة
ومعنى هذا أن العملية الإبداعية تحتاج بحث نشط عن الثغرات في المعرفة القائمة والبحث عن المشكلة ومحاولة واعية لكسر الحدود القائمة.
يقصد بالإشراف تلك اللحظة التي يتفق فيها التفكير فجأة عن حل أو بوارد حل المشكلة التي طالما شغلت حيزاً كبيراً من النشاط العقلي.
يقرر (كاتل وبوتشر) أن الإبداع يظهر على مستويات متعددة بدءاً من اكتشاف تركيب الذرة أوتنظيم مخطط الحديقة، وحتى أولئك الذين يرفضون فكرة التوزيع الطبيعية.
تتضمن هذه التعريفات استجابات واضحة لاحتياجات المجتمع وقيم المجتمع دون أي اعتبار لاحتياجات الفرد نفسه،
هناك من يعقد بفكرة أحادية الموهبة والتفوق أي أن الموهبة والتفوق تظهر لدى شخص ما في مجال وليس في غيره من المجالات.
دافع عدد من الباحثين والمربين عن موضوع التربية الخاصة للموهوبين والمتفوقين بكل الوسائل الممكنة.
حيث وجد أن عمليات تقييم المعلمين لقدرات الطلبة تتأثر بسمات مثل الطاعة والنظافة والاناقة والمهارات الاجتماعية وغيرها.
في مجال التربية الخاصة لا يزال الصراع مع طرائق لتحسين السياسات والممارسات في مجال الخدمات التعليمية المقدمة للطلبة من ذوي الإعاقة.
تعتبر برامج الانتقال من المدرسة إلى العمل فرصة للطلبة ذوي الإعاقة لاكتساب الخبرة في العمل بمساعدة ودعم من المعلمين والمشرفين.
مهارات تقرير المصيرفي المنهج العام للطلبة من ذوي الإعاقة الذين يتوقعون انتقالهم من المدرسة الثانوية إلى التعليم ما بعد الثانوي أو العمل.
الشباب ذوي الإعاقة قد لا تكون لديهم المهارات التي يحتاجون إليها من أجل المشاركة في عملية تقرير المصير والتدريب على مهارات تقرير المصير.
ويجب على مرشدي التأهيل استكشاف تجربة المسترشد في مجالات الصحة النفسية والصحية والجسدية والعلاقات الأسرية والعلاقات الاجتماعية.