من هو المغيرة بن نوفل؟
كان العرب قبل الإسلام متفرقون لا يحكمهم ملك واحد، بل العدبد من الملوك والشيوخ، أدى ذلك إلى غياب القانون الذين يرجعون إليه أو قوة تحفظ حقوقهم وتمنع الحروب والاعتداءات الجاهلية
كان العرب قبل الإسلام متفرقون لا يحكمهم ملك واحد، بل العدبد من الملوك والشيوخ، أدى ذلك إلى غياب القانون الذين يرجعون إليه أو قوة تحفظ حقوقهم وتمنع الحروب والاعتداءات الجاهلية
بدأت المسيرة الإسلامية بالصّحابة رضي الله عنهم، ثمّ التّابعين والولاة رحمهم الله، الأولياء الصالحون مصطلح إسلامي أكد عليه القرآن الكريم في عدد من الآيات،
لقد ذكر ابن حجر العسقلاني في فضل عمران كثير من الأقوال ومنها قول ابن سيرين : (لمْ يَكُن تقدّم على عمران أحدٌ من الصّحابة ممّن نزل البصرة) وكان الحسن البصري يُقسِم على خيرته ممّن نزل البصرة.
وروى البخاريّ عن جابر بن سمرة من طريق عبد الملك بنِ عُمَيْرأنّه سمع جابر بن سَمُرَة قال: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: (يكون اثنا عشرَ أميراً ) فقال كلمة لمْ أسمعها، فقال أبي: أنّه قال:( كلُّهم من قريش)
كان الصّحابي الجليل أبو حمَيْد الساعدي من رواة الحديث الشريف، وقد جَمع له أصحاب الحديث 26 حديثاً نبويّاً، روى له الشيخان البخاريّ ومسلم وجماعة الحديث، ونجد له مسند في أحاديثه في مسند بقيّ بن مخلد.
كان أبو الطفيل من رواة الحديث النّبويّ الشّريف ، فلم يروي عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وروى عن عدد من الصّحابة الأجلّاء كأبي بكر وعمر وعليّ وحذيفة ومعاذ رضي الله عنهم، وروى عنه الحديث كثير منهم: الزهريّ وعمرو بن دينار وعكرمة بن خالد رحمهم الله.