عمرة ورواية الحديث
هي: التّابعيّة الجليلة، عَمْرَةُ بنتُ عبدِ الرّحمنِ، مدنيّةٌ أنْصاريّة، من سلالة أسعَد بن زُرارة الصّحابيّ الجليل وهو جدُّها، ولدت في المدينة المنوّرة في العام التّاسع والعشرين للهجرة
هي: التّابعيّة الجليلة، عَمْرَةُ بنتُ عبدِ الرّحمنِ، مدنيّةٌ أنْصاريّة، من سلالة أسعَد بن زُرارة الصّحابيّ الجليل وهو جدُّها، ولدت في المدينة المنوّرة في العام التّاسع والعشرين للهجرة
هو التّابعيّ الجليل، أبو محمّد، القاسمُ بن محمّد بن أبي بكر الصّديق،من التَابعين في الرّواية، ولد في العام الخامسِ والثّلاثين من الهجرة في خلافة عليٍّ رضي الله عنه، وكان من أقرب النّاس سِمَةً بالصدّيق أبي بكر،
كان الأحنَفُ بنُ قيسٍ من الرّواة للحديث عن بعض الصّحابة وممّن روى عنهم منهم: عمر بن الخطّاب وعليِّ بن أبي طالب وعبداللِه بن مسعود وعثمان بن عفّان رضي الله عنهم،
التّابعيّ الجليل، أبو عبيدةَ،حميد بن مهران، كان مولى لطلحة بن عبدالله الخُزاعيّ، ولَقِّب بالطويل ليس لطوله بل لطولِ يديه، من التّابعين في رواية الحديث، كان يسكن البصرة وكان مرجعاً للحديث بين أقرانه وطلبة العلم،
هو: التّابعيّ الجليل، أبو مريم، زرُّ بنُ حُبَيْشِ بن حُباشَة ، من قبيلة الأسْد، فيقال له الأسْديُّ، من التّابعين الّذين أسلموا في حياة النّبي صلّى الله عليه وسلّم ولكنّهم لم يحضَوْا بالصّحبة لعدم رؤيتهم النّبيّ عليه الصّلاة والسّلام،
هو التّابعيّ الجليل؛ حَفْصُ بنُ عاصمِ بنُ عمرِ بنُ الخطّابِ، من قريشٍ، من رواة الحديث عن الصّحابة رضوان الله عليهم، نشأ في بيت الخطّاب حيث العلم والرّواية فجدّه الفاروق وعمّه عبدالله بن عمر من المكثرين في الرواية من الصّحابة
كان نُعَيمُ بن عبداللهِ بن المُجْمِر من التّابعين الّذين أدركوا صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ورووا الحديث عنهم وممّن روى عنهم منهم: أبي هريرة وأنسِ بنِ مالك وجابر بن عبدالله وعبدالله بن الفاروق عمر وغبرهم رضي الله عنهم
هو التّابعيّ الجليل، أبو التَّيَّاحِ، بزيدُ بنُ حُميدٍ الضَّبْعيّ، من رواة الحديث النّبويّ، من سكانِ البصرة وعلمائها في زمانه، أُشتُهِر بكثرة العبادة والورعِ، وكان ممّن يشهد له بعلم الحديث النّبويّ، وقد كانت وفاته كما أورد الإمام الذّهبيّ في العام الثّلاثين بعد المائة من الهجرة النّبويّة يرحمه الله.
هو التّابعيّ الجليل، أبو إدريس، عائذُ بن عبدالله الخَولانيّ، من التّابعين ورواة الحديث المخَضْرَمين ، ولد في العام الثامن للهجرة النّبويّة، ووالده له صحبة، لم يرى النّبي صلّى الله عليه وسلّم لصغر سِنّهِ
من المعروف عند العلماء وأهل الإيمان أنّ الصحابة -رضي الله عنه- متفاوتون في الفضل، ذلك وفق سبقهم للإسلام والهجرة والنصرة والجهاد في سبيل الله،
هوَ الإمامُ العلَّامَةُ، أبو مُحَمَّدٍ، عبدُ اللهِ بنُ عبدِ الرَّحمنِ بنِ الفَضْلِ السَّمَرْقَنْدِيُّ الدَّارِمِيُّ، منْ علماء الحديثِ والمُحَدِّثينَ في أواخِر القرنِ الثَّانِي والقرنِ الثَّالِثِ، وُلِدَ في سمَرْقَنْدَ في العامِ الحادِي والثَّمانينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ، وطلبَ الحديثَ ورَحَلَ في طَلَبِهِ، حتَّى أصْبَحَ منَ المُحَدِّثينَ الأعلامِ في زَمانِهِ، وشَهِدَ لَهُ عُلماءُ عَصْرِهِ بالحِفظِ والإتْقانِ
هوَ: الرَّاوي المُحَدِّثُ، أَبو عبدِ اللهِ، مُحَمَّدُ بنُ يوسُفَ بنِ واقِدَ بنِ عُثْمانَ الضَّبِّيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، المولودِ في العامِ العِشْرينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّة، كانَ يسكُنُ في الشَّامِ في قيْسارِيَّةَ، وكانَ منْ عُلمائِها ومُحَدِّثيها، عاصَر كثيراً منَ المُحَدِّثينَ منْ أتْباعِ التَّابعينَ وروَى الحديثَ عنهُم
هوَ: الإمامُ المُحَدِّثُ، أبو مُعاوِيَةَ، يزيدُ بنُ زُرَيْعِ البَصْرِيُّ، يعودُ نَسَبُهُ إلى بني بكرِ بنِ وائِلٍ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ البَصْرَةِ بالعِراقِ، لُقِّبَ برَيْحانَةِ البَصْرَةِ، وٌلِدَ في العامِ الأوَّلِ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ، وأدْرَكَ كثيراً منَ التَّابعينَ وروَى الحديثَ عنْهُمْ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ الثَّانِي والثَّمانينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو عبدِ اللهِ، مُعاذُ بنُ هِشامِ بنِ أبي عبْدِاللهِ الدَّستُوائِيُّ البَصْرِيُّ، منْ أعلامِ أتْباعِ التَّابعينَ في رِوايَةِ الحديثِ، منْ أهلِ البَصْرَةِ، وكانَ أبوهُ منْ أعلامِ المُحَدِّثينَ منَ الأتْباعِ أيضاً، وأخوهُ عبدُ اللهِ بنُ هِشامٍ، أدْرَكَ كثيراً منَ المُحَدِّثينَ منَ الأتْباعِ ورَوَى الحديثَ عنْهُمْ، وروَى كثيراً منَ الحديثِ عنْ أبيهِ هشامٍ الدَّسْتُوائِيُّ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ المائَتيْنِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو العَبَّاسِ المِصْرِيُّ، يَحْيَى بنُ أيُّوبَ الغافِقِيُّ الأنْصارِيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ منْ طَبَقَةِ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهْلِ مِصْرَ، كانَ منَ الفُقَهاءِ المُحَدِّثينَ، ادْرَكَ جَمْعاً منَ التَّابعينَ ورَوَى الحديثَ عنْهُمْ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ الثَّامِنِ والسِّتينَ بعْدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، وَكيعُ بنُ الجَرَّاحِ بنِ مُليحٍ الرُّؤاسيُّ الكُوفِيُّ، منْ أعلامِ المُحَدِّثينَ منْ زمنِ أتْباعِ التَّابعينَ، وكانَ يُعْرَفُ بمُحَدِّثِ العِراقِ، منْ أهلِ الكوفَةِ، ولِدَ في العامِ الثَّامنِ والعِشْرينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ في أصْبَهانَ، وتعلَّمَ على يدَيْهِ كثيرٌ منَ العُلماءِ المَشْهورينَ كالإمامِ الشَّافِعيِّ والإمامُ أحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ يرْحمُهُمُ الله،
هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو نُعَيْمٍ، الفَضْلُ بنُ دُكَيْنٍ، عمرو بنِ حمَّادَ القُرَشِيُّ التَّيْمِيُّ الكوفِيُّ الأحْولِ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهْلِ الكوفَةِ بالعِراقِ، وُلِدَ في العامِ الثَّلاثينَ بعْدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ، أدرَكَ كثيراً منَ المُحَدِّثينَ منْ التَّابعينَ وأتْباعِهمْ وروى الحديثَ عنْهُمْ، كانَ يَعْمَلُ في دُكَّانٍ لِبيعِ القماشِ منَ المِلاءِ فَسُمِيَّ المِلائيُّ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ الثَّامِنِ عَشَرَ بعدَ المائَةِ الثَّانِيَةِ منَ الهِجْرَةِ يرْحَمُهُ اللهُ
هو: الرَّاوِي المحَدِّثُ، أبو يحْيَى، مَهْدِيُّ بنُ ميمونَ الكُرْدِيُّ الأزْدِيُّ، منْ رُواةِ الحديث النَّبويِّ الشَّريفِ منْ طَبَقَةِ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهْلِ البَصْرَةِ بالعِراقِ، ومنَ الثِّقاتِ الّذينَ رووا الحديثَ عنْ كثيرٍ منَ التَّابعينَ رَحِمَهُمُ اللهُ، كانَ مولىً لبني المُهَلَّبِ، وكانَ يُشْهَدُ لَهُ بالحِفْظِ والإتْقانِ في الرِّوايَةِ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ الثَّانِي والسَّبْعينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
هوَ: الرَّاوِي المُحًَدِّثُ، أبو سعيدٍ، سلَّامُ بنُ أبي مُطِيعٍ الخُزاعِيُّ البَصْرِيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ أتْباعِ التّابعينَ، منْ أهلِ البَصْرَةِ بالعراقِ، وكانَ صاحبُ علمٍ وفقهٍ، وكانَ خطيباً من أشْهرِ الخُطَباءِ في زمَنِهِ ، وكانَ كثيرَ الحجِّ والعُمْرَةِ فقد توُفِيَ رَحمَهُ اللهُ وهو راجِعُ منْ مكَّةَ المُكَرَّمَةَ للحجِّ
هوَ: المُحَدِّثُ،أَبُو إسْحاق، إبْراهيمُ بنُ مُحَمَّدُ الفَزارِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ أتْباعِ التَّابعين، والفِزارِيٌّ نِسْبَةً إلى بني فزارَة، وُلِدَ منَ الكُوفَةِ وهاجَرَ في طَلَبِ الحديثِ إلى الشَّامِ، ثمَّ إلى بَغْدادَ، ثمَّ كانَتْ وفاتُهُ بالجِهادِ في سَبيلِ اللهِ في العامِ الثَّامِنِ والثَّمانينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
هو: الراوِي المُحَدِّثُ،أبو عُتْبَةَ، إسْماعيلُ بنُ عيَّاشٍ بنِ سليمٍ العَنْسِيُّ، منْ رواةِ الحَديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، ويقالُ لَهُ الحِمْصِيُّ، لمكانِ إقامَتِهِ في حمصَ منَ الشَّامِ، وُلِدَ في العامِ الثَّامنِ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ وقيلَ في السَّادِس والخامِسِ والثّانِي بعدَ المائَةِ، سكنَ الشَّامَ وكانَ يُلَقَّبُ بمُحدِّثِ الشَّامِ
هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أَبو خَيْثَمَةَ، زُهيرُ بنُ مُعاوِيَةَ الجُعْفِيُّ الكُوفِيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ الكُوفَةِ بالعراقِ وعُلمائِها المعروفينَ، وُلِدَ في العامِ المائَةِ للهِجْرَةِ النَّبويَّةِ وقيلَ في الخامِسِ والتِّسعين، وعاشَ في الكوفَةِ، ولَهُ منَ الأُخْوَةِ المُحدِّثينَ الرُّحَيْلُ وحُديجُ ابنا معاوِيَةَ
هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو زُرْعَةَ، حَيْوَةُ بنُ شُريحٍ بنِ صَفوانَ المِصْرِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّاِبعينَ، منْ أهل مِصْرَ، وقدْ اُشْتُهِرَ بِكَثْرَةِ روايَتِه للحديثِ منْ طريقِ التَّابعينَ، وقالَ عنْهُ الذَّهبيُّ الإمامُ: ( الإمامُ الرَّبانِيُّ، شيخُ الدِّيارِ المَصْرِيَّةِ )، وعُرِفَ عنْهُ بِكَثْرَةِ الإنْفاقِ والدُّعاءِ المُسْتَجابِ
هوَ: الرَّاوي المُحَدِّثُ، أبو حَبيبٍ الكِنانِيُّ، حبَّانُ بنٌ هلالٍ الباهِليُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ البَصْرَة وعُلمائِها، أدْركَ كثيراً منَ التَّابعينَ وأتْباعِهمْ ورَوى عنْهُمُ الحديثِ، وعُرِفَ عنهُ بكَثَْرَة الرِّوايَةِ حتَى تَقَدَّمَ في سِنِّهِ فامْتَنَعَ عنِ الرِّوايَةِ
هو: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو السَّكَنِ، مَكِّيُّ بنُ إبراهيمَ بنِ بشِيرٍ البَلْخِيُّ التَّميمِيُّ، منْ أعلامِ الرُّواةِ منْ زَمَنِ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ بلخٍ منْ قرى أفغانِسْتانَ، وُلِدَ في العامِ السَّادِسِ والعِشْرينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ، وطلبَ العلْمَ في الصِّغَرِ حتَّى أصْبحَ منْ جهابِدَةِ العلماءِ والرُّواةِ للحديثِ، تَعلَّمَ على يدَيْهِ كثيرٌ منْ أعلامِ الحديثِ كلإمامِ البخارِيّ وأحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ رَحِمَهُم اللهُ،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، عبدُ الملكِ بنُ عُميرِالقُرَشِيُّ، من رواة الحديث النّبويّ، كانت ولادَتُه في أيامِ خلافَة عثمانَ بنِ عفّانَ رضي الله عنه في العام الثّالثِ والثّلاثين من الهجرة، وتولّى منصِبَ القضاء بالكوفة
هوَ: التَابعيُّ الجليلُ، أبو نٌعَيمٍ، وَهْبُ بنُ كَيْسانَ، من رواةِ الحديثِ النّبويِّ الشَّريفِ، كانَ مولىً لبيتِ الزُّبيرِ بنِ العوَّامِ ويَرْجِعُ نسبُهُ إلى بني أسدٍ القُرَشِيِّين، كانَ منْ سُكَّانِ المَدينَةِ المُنَوَّرَةِ،
هوَ: التَّابعيُّ الجليلُ، أَبو بكرٍ، هِشامُ بنُ أبي عبدِ اللهِ الدَّسْتُوائِيُّ البَصْريُّ، من رواة الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، منْ سٌكانِ البَصرَةِ بالعراقِ، والدَّستُوائِيُّ لَقَبُهَ، لقِّبَ به لِما كان يتاجر به منَ القماش الّذي كان يأتي من دسْتوا من قرى الأهوازِ،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، عطاءُ بنُ أبي مسلمٍ الخُراسانِيُّ، من فقهاء التّابعينَ ومفَسِّريهمْ، كان مولىً للمُهلّبِ بنِ أبي صُفْرَةَ، ولدَ في العام السّتينَ منَ الهجرةِ في مّدينَة بلْخٍ وتلقى علم الحديثِ عنْ كثيرٍ من الرّواة من الصّحابةِ والتّابعينَ.
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عمرو، المِنهالُ بنُ عمرو الأسْديُّ، من أهل الكوفَة بالعراقِ وكانَ مولىً لبني أسْدٍ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريفِ، كانَ من القرَّاءِ المَشْهورينَ في الكوفَةِ، وكانَ حسنَ الصَّوتِ فيهِ