سرية زيد بن حارثة
كانت سرية ناجحة جداً، ولها دور كبير في زيادة الحزن على كفار قريش وكثرة القلق من المسلمين.
كانت سرية ناجحة جداً، ولها دور كبير في زيادة الحزن على كفار قريش وكثرة القلق من المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "ألكني إلى قومي وإن كنت نائيا" فيروى بانه في يوم قامت أم زيد بن حارثة بن شرحبيل، وهي سعدى بنت ثعلبة بزيارة قومها، وأخذت معها ابنها زيد.
لما أُعلن عن وفاة عمِّ الرسول عليه السلام" أبو طالب"، تجرأت قُريش على سيدنا محمد عليه السلام، كما وأنَّها فعل الأفعال لكي تنال منه، حيث أنَّه على إثر ذلك قد خرج الرسول الكريم إلى الطائف وهذا بصحبة الصحابي الجليل زيد بن الحارثة الذي كان مُلازماً له.