ظاهرة الإعتام العالمي
أظهرت القياسات منذ الستينيات إلى أوائل التسعينيات مدعومة بمجموعة واسعة من البيانات وعدد من الدراسات المستقلة أن هناك انخفاضًا كبيرًا في كمية طاقة الشمس التي تصل إلى سطح الأرض، حيث يُعرف هذا التخفيض باسم "التعتيم العالمي".
أظهرت القياسات منذ الستينيات إلى أوائل التسعينيات مدعومة بمجموعة واسعة من البيانات وعدد من الدراسات المستقلة أن هناك انخفاضًا كبيرًا في كمية طاقة الشمس التي تصل إلى سطح الأرض، حيث يُعرف هذا التخفيض باسم "التعتيم العالمي".
يقوم المساح الطبوغرافي المعروف أيضًا باسم (Topo Surveyor) بجمع بيانات المسح لتحديد العلامات التي من صنع الإنسان والطبيعية وارتفاعاتها على جزء معين من الأرض
إن الأحفورة هي بقايا أو انطباع أو أثر لحيوان أو نبات من عصر جيولوجي سابق تم حفظه في قشرة الأرض، تُعد مجموعة البيانات المُسجَّلة في الحفريات في جميع أنحاء العالم
نظراً لأن الغاز الذي يتكون من السديم الشمسي وراء الشمس يبرد بمرور الوقت يُعتقد أن الحبيبات المعدنية قد تكثفت وتجمعت لتشكل أول مادة نيزكية
مع استمرار صعود الصهارة (من البراكين) تستمر الصفائح في التباعد، وهي عملية تُعرف باسم انتشار قاع البحر
الجرف القاري وهو عبارة عن شرفة مغمورة واسعة ضحلة نسبياً من القشرة القارية تشكل حافة كتلة اليابسة القارية
الطاقة الحرارية الأرضية الجوفية وفيرة لكن الطاقة الحرارية الأرضية ليست كذلك، ترتفع درجات الحرارة تحت سطح الأرض بمعدل حوالي 30 درجة مئوية لكل كيلو متر
لا يتسبب سقوط الرماد من النفث المتفجر المستمر للجسيمات البركانية الدقيقة في سحب الرماد العالية في حدوث أي وفيات مباشرة
الحمم والغاز ومخاطر أخرى جميعها أحد عناصر قائمة المخاطر المرتبطة بالانفجارات البركانية الطويلة والمتنوعة
يتم وصف مفاصل الحبيبات المعدنية من حيث الأسطح المستوية أو المنحنية بسلاسة أو المتعرجة أو المخيطة أو المتشابكة أو غير المنتظمة من الحدود المتبادلة
يختلف المناخ على فترات زمنية عقدية مع مجموعات متعددة السنوات من الظروف الرطبة أو الجافة أو الباردة أو الدافئة
لفت الاعتراف بتغير المناخ العالمي كقضية بيئية الانتباه إلى التأثير المناخي للأنشطة البشرية، تركز معظم هذا الاهتمام على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من خلال احتراق الوقود الأحفوري وإزالة الغابات
من الأسهل بكثير توثيق الأدلة على تقلبية المناخ وتغير المناخ في الماضي، وذلك من تحديد الآليات الكامنة وراءها، يتأثر المناخ بالعديد من العوامل التي تعمل في نطاقات زمنية
إن تغير المناخ والتعديل الدوري لمناخ الأرض ينتج عن التغيرات في الغلاف الجوي، وكذلك التفاعلات بين الغلاف الجوي والعديد من العوامل الجيولوجية والكيميائية والبيولوجية والجغرافية الأخرى داخل نظام الأرض
إن المقياس الزمني الجيولوجي يعتمد على مجموعات الصخور الطبقية، تلك التي تحتوي على سجل أحفوري، وبالنسبة للجزء الأكبر، تسمح هذه الحفريات بأشكال مختلفة من المعلومات من تعاقب الصخور
إن التدفق الحراري (أو التدفق) في قشرة الأرض أو في الصخور كمواد بناء هو نتاج تدرج درجة الحرارة (التغير في درجة الحرارة لكل وحدة مسافة)
عندما يتم تطبيق إجهاد (القوة لكل وحدة مساحة) على مادة مثل الصخور فإن المادة تتعرض لتغيير في الأبعاد أو الحجم أو الشكل
الصخور في الجيولوجيا هي عبارة عن كتلة متماسكة طبيعية ومتماسكة من معدن واحد أو أكثر، وتشكل هذه المجاميع الوحدة الأساسية التي تتكون منها الأرض
يعتبر تطور الجزء الغربي من نظام تيثيان هو الأكثر تعقيداً حيث ينطوي على أكثر من مجرد تصادم القارة الأفريقية مع أجزاء من أوروبا
إن النظام المترابط للسلاسل الجبلية والهضاب بين الجبال التي تقع بين المناطق المستقرة في إفريقيا والجزيرة العربية والهند في الجنوب وأوروبا وآسيا في الشمال
يمتد حزام جبلي عريض شمالاً من المكسيك إلى ألاسكا وهو يعكس تاريخاً أكثر تنوعاً وتعقيداً من التقارب بين ألواح الغلاف الصخري مما يحدث حالياً في جبال الأنديز أو أمريكا الوسطى
من المهم معرفة أنه في بعض المناطق تكونت الأحزمة الجبلية عن طريق تقصير القشرة داخل كتلة قارية بدلاً من حيث تصادم قارتان
تم بناء معظم الأحزمة الجبلية في العالم وتقريباً جميع الأحزمة الموجودة في أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية عن طريق تقصير القشرة الأفقية وما يرتبط بها من سماكة القشرة
لاحظ الجيولوجيين بأنه يوجد جبال فردية وسلاسل جبلية وأحزمة جبلية وهضاب لأن العمليات التكتونية لها تضاريس مرتفعة أسرع مما يمكن للتعرية أن تدمرها
تشير ملاحظات المجال المغناطيسي لسطح الأرض إلى أن أكثر من 90 بالمائة من هذا المجال ينشأ من مصادر داخلية على الكوكب
المحيط هو جسم مستمر من المياه المالحة المحتواة في أحواض ضخمة على سطح الأرض، وعندما ينظر إلى المحيطات من الفضاء فإن غلبة محيطات الأرض واضحة للعيان
إن خندق أعماق البحار يُطلق عليه أيضاً الخندق المحيطي أي منخفض طويل وضيق وشديد الانحدار في قاع المحيط يحدث فيه أعماق المحيطات القصوى حوالي 7300 إلى أكثر من 11000 متر
من المهم معرفة بأنه في العديد من المناطق تتوفر الآن خرائط التوقعات الزلزالية أو خرائط المخاطر لأغراض التخطيط، حيث يتم تمثيل شدة اهتزاز الأرض المتوقعة برقم يسمى تسارع الذروة أو سرعة الذروة
تحتوي عدة مناطق على العديد من المخاريط الصغيرة جيولوجياً أو ميزات أخرى لم يتم تحديدها بشكل فردي على أنها براكين منفصلة
أكبر خطر في البراكين النشطة المحتملة هو الرضا البشري، يمكن تقدير المخاطر المادية بشكل موثوق من خلال دراسة النشاطات البركانية ومعرفة ما هو مسجل في التاريخ