قصة قصيدة لعمري لقد عمرت في الدهر برهة
دخل الوليد بن عبد الملك على أبيه وهو يحتضر، فأخذ يبكي، فنهاه أباه عن ذلك، ونصحه، وبينما هو يحتضر سمع غسالًا يغسل الثياب فتمنى لو أنه كان مكانه، ولم يكن خليفة.
دخل الوليد بن عبد الملك على أبيه وهو يحتضر، فأخذ يبكي، فنهاه أباه عن ذلك، ونصحه، وبينما هو يحتضر سمع غسالًا يغسل الثياب فتمنى لو أنه كان مكانه، ولم يكن خليفة.
افتتح أسد القسري مدينة ختل، فسار إليه ملك الترك وقاتله، واستمر القتال بينهم حتى يوم عيد الفطر، ومن ثم سار أسد إلى مرج بلخ وأقام فيها حتى عيد الأضحى، ومن ثم سار إلى ملك الترك، وقاتله، وانتصر عليه.
خرج روح بن زنباع في يوم من الأيام إلى مكة المكرمة حاجًا، وبينما هو في طريقه نزل على ماء، وأمر بتحضير الطعام، فحضروا له طعامًا من مختلف الألوان، ووضعوه أمامه، فرأى راعيًا ودعاه للطعام، ولكن الراعي أخبره بأنه صائم، وامتنع عن تناول الطعام.
وصل خبر ليزيد بن عبد الملك بأن أخاه هشام يتمنى موته، فكتب يلومه على ذلك، وكان يزيد يحب جارية تدعى حبابة، وبعد أن ماتت مات حزنًا عليها.
دخل كثير عزة في يوم من الأيام إلى مجلس الخليفة عبد الملك بن مروان، ومدحه بقصيدة، وعندما سمع الخليفة القصيدة قال له بأنه وجب عليه أن يمدحه كما مدح الأعشى قيس بن معد يكرب، فأقنعه كثير بأن شعره فيه أفضل من شعر الأعشى في قيس بن معد يكرب.
كان ابن شهاب الزهري عالمًا في القرآن والحديث وأنساب العرب، وكان مشهورًا بقدرته العالية على الحفظ، وفي يوم دخل إلى الخليفة عبد الملك بن مروان وقص عليه حاجته، فسأله الخليفة إن كان يحفظ القرآن، فأخبره بأنه يحفظه، فأجزل عليه.
كان للخليفة عمر بن عبد العزيز العديد من الإنجازات في فترة خلافتها، ومن هذه الإنجازات إنجازات اقتصادية ودينية واجتماعية.
كان محمد بن كعب القرظي عابدًا لله ورعًا وله الكثير من المآثر، ومنها أنه قال في يوم إن الأرض لتبكي على رجل، وتبكي من رجل.
التقى جيش يزيد بن المهلب مع جيش مسلمة بن عبد الملك، وحصل بينهم قتال شديد، وتمكن جيش يزيد من الانتصار، ولكن أهل الشام حضوا بعضهم على القتال، وحملوا على أهل العراق، حتى تمكنوا من الانتصار عليهم، وبقي الطرفان يتقاتلا حتى قتل اليزيد بن المهلب.
دخل كثير عزة إلى الخليفة في يوم، وكان في طريقه لقتال مصعب بن الزبير، فسأله الخليفة عن شعر تذكره له، وأخبره بأنه إن عرف ما هو له مايريد، فأخبره الشعر وأصاب، فأعطاه ما يريد، ومن ثم خرج إلى العراق.