قصة قصيدة بزينب المم قبل ان يرحل الركب
أما عن مناسبة قصيدة "بزينب المم قبل ان يرحل الركب" فيروى بأن عثمان الضحاك خرج في يوم من الأيام من دياره، وتوجه إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، وعندما وصل إلى منطقة يقال لها الأبواء، نزل على خيمة فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "بزينب المم قبل ان يرحل الركب" فيروى بأن عثمان الضحاك خرج في يوم من الأيام من دياره، وتوجه إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، وعندما وصل إلى منطقة يقال لها الأبواء، نزل على خيمة فيها.
كان محمد بن سليمان رجلًا من كبار رجال قريش، وكان من أغنياء الدولة العباسية، فكان يملك من المال قل من يملكه في ذلك الزمان، وعندما توفي وجد في منزله ما يزيد عن الستة آلاف ألف دينار من ذهب ومال.
رأى الخليفة المعتز في يوم جارية لابن رجاء الكاتب، وأعجب بها، وطلبها منه، فوهبه ابن رجاء إياها، وفي ليلة من الليالي أنشدت أبيات من الشعر وهي تبكي، فسمعها الخليفة، وردها إلى ابن رجاء.
بينما كان الخليفة أبو بكر الصديق يسير في شوارع المدينة المنورة، سمع جارية تنشد أبياتًا من الشعر وهي تبكي، فطرق عليها باب بيتها، وسألها عمن قالت فيه الشعر، ولكنها رفضت، وبعد أن أصر عليها، أخبرته، فاشتراها من صاحبها، وبعث بها إلى من تحب، لكي يتزوج منها.
أحبت جارية نصرانية شاب مسلم، ولكنه أعرض عنها، ولم يكلمها، فأمرت أحد الرسامين أن يرسم لها صورته، فرسمها لها، وبعد أن توفي، أمسكت بصورته وأخذت تبكي وتقبلها، حتى ماتت.
أما عن مناسبة قصيدة "جسمي غدا منزل الأسقام والمحن" فيروى بأن الخليفة هارون الرشيد أرق في ليلة من الليالي، ولم يستطع النوم، وبقي يتقلب من جهة إلى جهة، وعندما تعب من ذلك، نادى على مسرور، وقال له: انظر لي أحدًا يسليني من الأرق الذي أنا فيه.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا رب صوت رائع من مشوه" فيروى بأن أبو زيد الأسدي دخل في يوم من الأيام على الخليفة سليمان بن عبد الملك بن مروان وهو في مجلسه، وكانت الشمس قد غابت، فقال له: السلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته.