مزايا الطريقة الاستنتاجية في التدريس التربوي
إنّ عملية الاستنتاج تبدأ من القاعدة أي من الكل إلى الجزء، من أجل أن يصل إلى النتائج وتنطبق على الأمثلة الجديدة، وتبدأ الطريقة التدريس الاستنتاجية من القاعدة حتى الوصول إلى الأمثلة.
إنّ عملية الاستنتاج تبدأ من القاعدة أي من الكل إلى الجزء، من أجل أن يصل إلى النتائج وتنطبق على الأمثلة الجديدة، وتبدأ الطريقة التدريس الاستنتاجية من القاعدة حتى الوصول إلى الأمثلة.
على الرغم مما وجّه إلى هذا النوع من الطرق المتبعة في التدريس التربوي من الانتقادات إلّا أن طريقة هربارت هي الطريقة المسيطرة على المجال التعليمي.
يقوم هذا النوع من الطرق المتبعة في التدريس التربوي على أساس أن العقل البشري هو عبارة عن فراغ ويتم وصول الأفكار إليه من المحيط الخارجي.
عتبر الطريقة الاستقرائية: في التدريس التربوي بأنها عبارة عن مرحلة انتقال العقل من العمليات الجزئية إلى الأحكام العامة التي تقوم على عملية تنظيم وترتيب الحوادث والحالات.
تعتبر طريقة المحاضرة في التدريس التربوي من الطرق الأكثر انتشاراً وشيوعاً في التدريس التربوي لما ما تقدمة من عون ومساعدة للمعلم التربوي خلال عملية التدريس في البيئة الصفية.
يلجأ المعلم إلى استخدام طريقة المحاضرة في التدريس التربوي، عند الحاجة إلى تقديم معلومات مهمة وغير موجودة في مادة الكتاب المدرسي.
سُميت هذه الطريقة في التدريس التربوي بهذا الاسم نسبة الى الفيلسوف التربوي سقراط، الذي اتبع أسلوب طرح الأسئلة تلو الأسئلة في تدريس التلاميذ.
إن هذه الطريقة تبدأ بالقيام على عرض القاعدة، وبعد ذلك تعرض الأمثلة من أجل القيام على توضيح القاعدة، وهذا يعني أن الذهن ينتقل من الكل إلى الجزء،
يجب على المعلمين التربويين إعطاء الطلاب مجوعة من القيم والأهداف التربوية والخبرات عن طريق أساليب التدريس وطرائقه، وذلك عن طريق التخطيط أو خبرات المعلم،