أسباب استخدام طريقة المحاضرة في التعليم
إن طريقة المحاضرة في التدريس التربوي تقتصر على العبارات والأسىلة اللفظية، ولا يرافقها الحوار والمناقشة، وتفتقر إلى الوسائل والأدوات المعينة مثل اللوح والطباشير.
إن طريقة المحاضرة في التدريس التربوي تقتصر على العبارات والأسىلة اللفظية، ولا يرافقها الحوار والمناقشة، وتفتقر إلى الوسائل والأدوات المعينة مثل اللوح والطباشير.
تعتبر طريقة المحاضرة في التدريس التربوي من الطرق الأكثر انتشاراً وشيوعاً في التدريس التربوي لما ما تقدمة من عون ومساعدة للمعلم التربوي خلال عملية التدريس في البيئة الصفية.
تعتبر طريقة المحاضرة في التدريس التربوي بأنها هي عبارة عن طريقة تعليم وتعلّم، وتعد من طرق التواصل بشكل شفوي من طرف واحد وهو المعلم.
يلجأ المعلم إلى استخدام طريقة المحاضرة في التدريس التربوي، عند الحاجة إلى تقديم معلومات مهمة وغير موجودة في مادة الكتاب المدرسي.
تُعد طريقة المحاضرة من الطرق التي يجب أن يكون المدرس فيها على وعي كامل وشامل بمستوى التلاميذ، وطرق التحدث مع تلاميذه، والعمل على انتقاء الكلمات والعبارات التي تتلاءم مع المرحلة العمرية.
إن هذه الطريقة تبدأ بالقيام على عرض القاعدة، وبعد ذلك تعرض الأمثلة من أجل القيام على توضيح القاعدة، وهذا يعني أن الذهن ينتقل من الكل إلى الجزء،