طفل الروضة

العلوم التربويةتربية الطفل

بيئة الروضة وتأثيرها على لعب الأطفال

تُعتبر الروضة من المؤسسات التعليمية الاجتماعية، والتي تمَّ التخطيط لها بطريقة هادفة؛ وذلك من أجل أن تُساهم في تنشئة طفل الروضة ورعايته من كافة النواحي، وتنمية استعداداته للمراحل القادمة، وإكسابه المعايير والقيم المجتمعية الضرورية.

العلوم التربويةتربية الطفل

وظائف رياض الأطفال وفق الاتجاهات المعاصرة

تقوم الاتجاهات التربوية المعاصرة بالتأكيد على تحفيز نمو طفل الروضة كعنصر فعّال في المجتمع، وذلك عن طريق تقديم الرعاية والاهتمام اللازم له، استكمالاً للدور الذي تقوم به الأسرة، وتصحيحاً لمظاهر النقص إن وجدت، وإيجاد الفرص نحو نمو وتربية وتعليم طفل الروضة.

العلوم التربويةتربية الطفل

الأسس الاجتماعية للعب طفل الروضة

لا يُعتبر اللعب مجرد وسيلة يقضي بها طفل الروضة الوقت، بل يُعتبر وسيلة تُساعد في نمو شخصيّة الطفل وصحته النفسيّة، بالإضافة إلى ذلك فإنَّ الطفل يتعلّم من خلال اللعب العديد من المعارف اللغويّة والرياضيّة والاجتماعيّة.

العلوم التربويةتربية الطفل

منهج الروضة بمفهومه الحديث

تحظى مرحلة رياض الأطفال بأهمية كبيرة، ويعود ذلك لِما لهذه المرحلة من دور بارز في تكوين شخصيّة الطفل المستقبليّة، لذلك نجد بأنَّ الاتجاهات التربويّة الحديثة الخاصة بهذه المرحلة تركّز على ضرورة رعاية الطفل والاهتمام به.

العلوم التربويةتربية الطفل

كيفية حماية الطفل من حرارة الصيف أثناء اللعب

مع انتهاء العام الدراسي وابتداء العطلة الصيفيّة، يبدأ طفل الروضة باللعب ولساعات طويلة، وخصوصا خارج المنزل، حيث تكون درجة الحرارة مرتفعة، عندئذ تبحثُ الأم عن وسيلة من أجل الحفاظ على صحة الطفل وحمايته من الإصابة بالتعب الناتج عن أشعة الشمس القوية.

العلوم التربويةتربية الطفل

طفل الروضة وتكامل الخبرات

تُعَدُّ الروضة مؤسسة من المؤسسات والهيئات التربويّة، التي تهتمُّ بتأهيل طفل الروضة من أجل الالتحاق بالمدرسة الابتدائية، وذلك لكي لا ينتاب الطفل شعور الانتقال المباشر من البيئة الأسرية إلى البيئة المدرسية، حيث يُترَك لطفل الروضة الحرية الكاملة بالقيام بتنفيذ العديد من الانشطة، واستكشاف مهاراته وإمكاناته ومواهبه.

العلوم التربويةتربية الطفل

ما العوامل التي تجعل منهج الروضة منهج فعال؟

لا تُعتبر الروضة مكاناً يقوم على إيواء الطفل إلى حين عودة الأهل من عملهم، بل هي مؤسسة تقوم على تقديم الرعاية والاهتمام اللازم للطفل، فهي تهتم بتربيته وتعليمه وتنمية جوانب شخصيّته، من جميع النواحي ليكون الطفل قادراً على اتخاذ القرارت، وإيجاد حلول للمشكلات التي يواجهها، كما أنَّها تعمل على تنمية التفكير الإبداعي لدى الطفل.