قصة قصيدة نحن كنا قد علمتم قبلكم
أما عن مناسبة قصيدة "نحن كنا قد علمتم قبلكم" فيروى بأن أمر الحيرة قد فسد، وان عدي بن زيد وقتها في مدينة دمشق في سوريا، ولكن والده تمكن من الإصلاح بين أهلها، وكان على الحيرة وقتها المنذر.
أما عن مناسبة قصيدة "نحن كنا قد علمتم قبلكم" فيروى بأن أمر الحيرة قد فسد، وان عدي بن زيد وقتها في مدينة دمشق في سوريا، ولكن والده تمكن من الإصلاح بين أهلها، وكان على الحيرة وقتها المنذر.
أما عن مناسبة قصيدة "والحصن صبت عليه داهية" فيروى بأن أحد ملوك اليونان قام ببناء حصن، وسمى هذا الحسن بالثرثار، وقد امتاز هذا الحصن بأنه ليس له باب يمكن أن يراه أحد، وبسبب ذلك كان كل ملك يقوم بغزو هذا الملك وهو في حصنه.
أما عن مناسبة قصيدة "اسمع حديثا كما يوما تحدثه" فيروى بأن عدي بن مرينا كان يكره عدي بن زيد، ويبغضه على المكانة التي وصل إليها عند ملك الفرس، وبسبب ذلك اتفق هو وجماعة من أصحابه على أن يجعلوا النعمان يكرهه.
أما عن مناسبة قصيدة "بكر العاذلون في وضح الصبح" فيروى بأن حماد الراوية كان مقربًا من الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان، ولكن أخو الخليفة هشام كان يكره حماد ويبغضه، وعندما توفي يزيد بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا من مبلغ النعمان عني" فيروى بأنه عدي بن زيد كان يجيد اللغة العربية واللغة الفارسية، وبسبب ذلك أصبح ترجمانًا عند ملك الفرس، وأصبح مقربًا منه، وكان يثق فيه، ويثق في رأيه.
أما عن مناسبة قصيدة "من رآنا فليحدث نفسه" فيروى بأن عدي بن زيد العبادي كان من المقربين عند النعمان بن امرؤ القيس، وفي يوم من الأيام دخل عليه وكان النعمان يومها جالسًا مع ندمائه.