النظريات الجيولوجية التي سبقت نظريات الأطباق التكتونية
أشار تاريخ المعارف الجيولوجية إلى وجود عدد من النظريات العلمية الجيولوجية التي حاولت توضيح تكون السلاسل الجبلية والقارات
أشار تاريخ المعارف الجيولوجية إلى وجود عدد من النظريات العلمية الجيولوجية التي حاولت توضيح تكون السلاسل الجبلية والقارات
م استعمال عبارة الجيوسنكلينال بعدة معاني مختلفة ولذلك فمن المهم معرفتها وفهمها، فالجيولوجيين استخدموا اسم جيوسنكلينال وأسموه لكل حوض ترسيبي
إذا كانت ملامح جبل ما تتعلق بطبيعة المواد التي يتشكل منها وبدرجة تقدم نحته بفعل الحت، فإنها تتعلق أيضاً بالأساس بترتيب هذه المواد وهندستها، ويمكن تمييز سلاسل الجبال كما تتميز الأبنية الهندسية بطرازها وهذا ما سنطلق عليه عبارة النمط التكتوني.
لا نستطيع ملاحظة عمليات التحول في الصخور المتحولة لأنها تحدث في أعماق القشرة الأرضية، لكن من الممكن معرفة ودراسة استجابة المعادن
عندما تتراكم الرواسب على قاع البحر يحدث لها بعض التغيرات بدرجات مختلفة، أهم هذه التغيرات الانضغاط التي يحدثه ضغوط الصخور التي تترسب فوقها
تم تعريف الجبال على أنها سلسلة متتابعة من الارتفاعات لا تمتلك على التجانس فيما بينها؛ هذا يعني أن تكون ارتفاعات القمم كبيرة الاختلاف
الواقع هو أن استمرار الطبقات قد يدخل عليه الاضطراب بفعل الحت أولاً ثم بفعل الإستحالة لكن خاصة بواسطة حوادث الطغيان وتبدلات السحن.
يعتبر محور دوران الأرض بالمقارنة مع محاور غاليلي المرتبطة بوضع الكواكب الوسطى غير ثابت بدقة، بحيث أنه على مقياس عدة عشرات السنين
من العسير على عالم طبقي (ستراتيغرافي) مهتم بالتركيب ألا يكون عالماً تكتونياً، لأن حركات الأرض (التي تؤلف دراستها علم التكتونيك) هي التي تؤدي إلى الطغيانات والإنحسارات البحرية وتنظيم توزيع وتراكم الرسوبات، لهذا نعتقد أنه من المفيد الإلحاح منذ الآن على العلاقات المتبادلة بين هذين الفرعين من الجيولوجيا، كما يقود التاريخ الجيولوجي للأرض إلى بناء وتهديم السلاسل الجبلية المتعاقبة.