ما هي المعرفة العلمية في علم الاجتماع؟
يمكننا القول أن المعرفة بصفة عامة عبارة عن نسق من المعاني والافتراضات والأحكام والتصورات الفكرية التي ينشأها الإنسان عن أي جانب الكون الذي يتكيف فيه.
يمكننا القول أن المعرفة بصفة عامة عبارة عن نسق من المعاني والافتراضات والأحكام والتصورات الفكرية التي ينشأها الإنسان عن أي جانب الكون الذي يتكيف فيه.
تهتم النظرية البنائية الوظيفية ونظرية التنظيم الاجتماعي بالأخص على معرفة وتحليل معطيات وسمات ووظائف البناء والتنظيم الاجتماعي.
تستند نظريات عدم التوازن إلى أربعة مبادئ يمثل كل واحد منها الأطروحة المضادة التي أعلنتها الوظيفية، ويمكن صياغتها كما يلي:
إن علماء الاجتماع الذين يفكرون حالياً بتعابير منطق الفعل يرفضون، وهم يديرون ظهرهم لبعضهم البعض، كما أن التحليلات التي تبعاً لها يحدد تطور النظام الاجتماعي مسبقاً سلوك الأفراد وتحليلات الحساب النفعي، ومع ذلك فإن هذا لا يعني أن يرتسم منظور بديل متماسك وموحد، إن تعبير منطق الفعل، يحيل إلى أهداف بحثية وإلى حساسيات نظرية تظل متمايزة بشكل كبير.
يتضمن المنهج التجريبي كل خطوات المنهج العلمي منهج الاستقراء، الذي يتمثل في عدة خطوات تبدأ بملاحظة الظواهر واجراء التجارب، وضع الفروض العلمية، واختبار مدى صحة الفروض، وأخيراً الوصول إلى القوانين العلمية.
يرتبط منهج أي علم بالأغراض التي يريد تحقيقها، وأغراض العلوم أنها تتحقق من خلال المناهج التي تطبقها في ميدان دراستها، ولما كان علم الاجتماع علم نظري يتناول بالدراسة ظواهر المجتمع بنفس الطريقة الموضوعية التي تتناول بها العلوم الطبيعية دراسة الظواهر الخاصة بها.
في مجالات العلوم الاجتماعية والإنسانية يناقش علماء الاجتماع والباحثين العديد من المواضيع والمشاكل الاجتماعية التي تهم جميع فئات المجتمع، وقد تم التركيز مؤخراً على مشكلة التحيز باعتبارها مشكلة اجتماعية.
يتم التركيز على دراسة التعلم وخاصة التعلم العميق وعلاقته بالسيميائية، كما هناك اهتمام لدور المؤشرات العقلية في التعلم العميق وربطه بالسيميائية.
يرى علماء الاجتماع أن الموقف الاجتماعي العلمي من المشاكل الاجتماعية يتم مناقشته من خلال مساهمته في حل المشاكل الاجتماعية ومن خلال وجهات النظر التي تحدد رؤى الموقف الاجتماعي.
يجب على عالم الاجتماع أن يدرك إلى الأبد إنه على عكس العلوم الفيزيائية فإن القوانين الكمية التي تصف الظواهر الاجتماعية ليست هدفه، ولكنها في أفضل الأحوال وسيلة تمهيدية وغير دقيقة وسطحية.
يدرس علماء الاجتماع المشاكل الاجتماعية الناتجة عن اضطرابات الأكل كمشكلة السمنة، مع التنويه إلى أسباب تأثير الآخرين على تناول الطعام.
سعى علماء الاجتماع والباحثين إلى دراسة ظاهرة كره الأجانب وشرح تاريخ هذه الظاهرة الاجتماعية ومعرفة التفسيرات القائمة عليها، لذا ما هي ظاهرة كره الأجانب.
الهجرة هي خروج الأفراد والجماعات من حدود دولية إلى حدود دولية آخرى لعدة أسباب منها أسباب اقتصادية واجتماعية وثقافية، ولاكن يرى علماء الاجتماع أن مشكلة الرغبة بالهجرة تكون معظمها لأسباب اقتصادية
هناك سؤال مهم مازال يؤرق الباحثين والدارسين للفكر الخلدوني، وهذا السؤال تصوغه على النحو التالي، هل ابن خلدون هو المؤسس الحقيقي لعلم الاجتماع أم أنه سوى فيلسوف للتاريخ أو أنه صاحب فلسفة اجتماعية؟
يشير علماء الاجتماع إلى ضرورة القيام بدراسات تضم دراسة المنهج السيميائي لتحليل رسومات الأطفال ومعرفة سبب ازدياد أهمية النهج السيميائي لتحليل رسومات الأطفال.
يقدم علماء الاجتماع معلومات حول تعريف سيميائي للغة حيث هي أداة للتواصل وأداة للفكر، كما قاموا بطرح سؤال حول ما هي الخصائص التي تميز الجانب السيميائي للغة.
يتم مناقشة بعض القضايا السيميائية من قبل علماء الاجتماع ومن هذه القضايا ما هو تأثير السيميائية في الفن والبيئة وما الذي يجعل مفاهيم السيميائية واضحة.
يتمحور مناقشات علماء الاجتماع حول دراسة سيميائية الأدلة الفوتوغرافية وميزات السياسة والتناغم لمبدأ التضامن بين الدال والمدلول.
البحث التجريبي في الخلاف الأخلاقي في علم النفس هو منهج قائم بالبحث والتطبيق من خلال علماء النفس الاجتماعي وعلماء النفس الأخلاقي
وتم قياس المعرفة الدلالية العامة باستخدام المهام الموحدة التي يحدد فيها الأطفال الكلمات ويصدرون أحكامًا حول العلاقات بين الكلمات،
شرع علماء الاجتماع إلى تعريف مفهوم السيميائيات التي تعني دراسة العلامات والرموز وربطها بعلم الدلالة، كما اهتموا بتوضيح تطبيقاتها على كافة المستويات والمجالات والعلوم سواء العلوم المعرفية والاجتماعية والثقافية.
وفي المقابل يمكن النظر في مفهوم لغات تصور الكمبيوتر، وفي هذه الحالة تُفهم اللغة على أنها وصف منهجي للكيانات قيد الدراسة
التغير الاجتماعي: هو ظاهرة اجتماعية طبيعية تتبع وتخضع لها جميع عوامل الكون وجميع جوانب الحياة الاجتماعية وذلك من خلال التفاعلات بين الأفراد والعلاقات الاجتماعية والتبادلات الاجتماعية التي تحدث بشكل مستمر ودائم والتي تؤدي إلى التغير والتبدل بشكل مستمر.
كان العلماء قد درجوا على الحديث عن ثنائية البيئة الجغرافية، والبيئة الاجتماعية، ولكن التطورات الحديثة في علم الاجتماع تذهب إلى أن الإنسان يعيش في بيئة واحدة لها بعد اجتماعي، وآخر فيزيقي، وبالتالي أصبح مفهوم البيئة أكثر شمولاً من ذي قبل.
يشير علماء الاجتماع إلى أن السيميائية الطبية لها دور ومساهمة حيوية في كيفية معرفة المعالجين لما يعرفونه وماذا ومدى تأثر هذه المعرفة بالأحداث والمعتقدات التي تتجاوز بيولوجيا الجسم.
يشير علماء الاجتماع لقتباس بإسهاب بيانات من الأدبيات المهمة حول علاقة السيميائية بالنظرية التطبيقية، وذلك لإعطاء فكرة عن كيفية تعبير السيميائية للسياق التطبيقي.
يعيد علم العلامات والدلالة والرموز الطبيعية لعالم الأحياء بطريقة شبه ميكانيكية والذي يوضح عمل الأنظمة الحية التي يدرسها، فإن الأنظمة التي يجلبها السيميائي إلى علم الأحياء.
يتم التركيز على مقياس علم العلامات والدلالة والرموز والذي ينقسم إلى المقاييس التجريبية المنطقية والمقاييس الاجتماعية والثقافية.
هناك بعض القضايا الأساسية في علم السيميائية وهي ما يسمى التحليل السيميائي لمعنى التشفير وفك التشفير ويوضح كيف تُمكن السيميائية من إيجاد معنى في الحياة اليومية وفي إزالة الغموض عن المجتمع.
ذهب ابن خلدون إلى أن موضوع هذا العلم يتمثل في دراسة الاجتماع الإنساني وما ينشأ عن هذا الاجتماع من ظواهر، أو وقائع وقد انقسم الموضوع عند ابن خلدون إلى قسمين.