كيمياء الأرض والكيمياء الكونية النظائرية
إن التركيب الكيميائي الخاص في صخرة ما يبين مقدار المكونات الكيميائية الثابتة المختلفة، ومن خلال هذا التركيب نستطيع أن نميز المكونات الأساسية
إن التركيب الكيميائي الخاص في صخرة ما يبين مقدار المكونات الكيميائية الثابتة المختلفة، ومن خلال هذا التركيب نستطيع أن نميز المكونات الأساسية
إن حركة المواد المائعة في منطقة اللب الخارجي للكرة الأرضية هي السبب الأساسي في توليد المجال المغناطيسي الأرضي
في نهاية القرن العقد الثاني من القرن العشرين واجهت نظرية زحزحة القارات التي وضعها فيكنر معارضة شديدة من مصدرين أساسيين
تعرف الينابيع المائية بأنها عبارة عن انسياب وتدفق أو اندفاع المياه الجوفية من باطن الأرض وعبر الصخور أو التربة فوق سطح الأرض
بالنسبة للتقريب الجيولوجي الأول فإن المجال المغناطيسي الملاحظ على سطح الأرض يشبه مجال المغناطيس المحاذي لمحور دوران الكوكب
إن تغير المناخ والتعديل الدوري لمناخ الأرض ينتج عن التغيرات في الغلاف الجوي، وكذلك التفاعلات بين الغلاف الجوي والعديد من العوامل الجيولوجية والكيميائية والبيولوجية والجغرافية الأخرى داخل نظام الأرض
أثناء دراسة نظرية الخلافة الحيوانية لكوفييه، كان ويليام سميث وهو مهندس مدني من جنوب إنجلترا، يدرك أيضاً أنه يمكن العثور على حفريات معينة مرتبطة باستمرار بطبقات معينة
متأصل في العديد من الافتراضات الكامنة وراء المحاولات المبكرة لتفسير الظواهر الطبيعية، في الجزء الأخير من القرن الثامن عشر الجدل المستمر بين وجهة نظر الكتاب المقدس لعمليات الأرض
هي بالأصل صدوع أرضية تسمى الصدوع الدسرية ولها أسماء متعددة مثل الصدوع الدفعية والصدوع الاندفاعية
إن الخطيات أو التراكيب الخطية هي عبارة عن مجموعة من العناصر البنيوية توجد في شكل خطوط موازية لبعضها البعض في الحقل والعمل الميداني
ا تتشابه الرسوبيات الحالية الصخور الرسوبية التي تقدمها لنا الزمرة الجيولوجية، فهي لا تصبح صخوراً رسوبية إلا بفضل عدد من التحولات ذات الطابع الكيميائي والديناميكي الذي يؤلف التطور الطبيعي لكلٍ صخر رسوبي
الما يتم إنتاج المهل بأشكاله المختلفة حيث يتعرض لتغيرات مختلفة وتحولات تعمل على تحول المهل في حال صعد داخل القشرة الأرضية إلى صخوراً إندفاعية، حيث تتميز الصخور الإندفاعية بأنها خليط من مواد فلزية غير متجانسة (السيليكات)
حتوي القشرة الأرضية على جميع أنواع الصخور ولا سيما الصخور الإندفاعية وتلك الصخور التي من الممكن اطلاق اسم الصخور النارية عليها أو الصخور ذات المنشأ الداخلي
تم تثبيت عمر الأرض على شكل جدول والذي يتضمن تاريخ نسبي حقيقي بالنسبة لترتيب التعاقب بالإضافة إلى علاقة الظاهرات والديمومة النسبية في الجيولوجيا بالإعتماد على سمك الرسوبيات المتواجدة والتي تكون نسبية أيضاً،
نعني بالسخونة المركزية الحرارة الكامنة والضرورية في نشأة الأرض الكونية، والتي هي مؤكد وجودها بسبب وجود البراكين، إلى جانب تواجد الحرارة في باطن الأرض، تعتبر البراكين الرابط بين سطح الأرض وبين أعماق كبيرة من القشرة الأرضية فتكون على شكل مخرج طبيعي ظاهرة للعين، فتُخرج ما بداخلها على هيئة كُتل كبيرة جداً من اللابة المُذابة التي تؤكد وجود النار المركزية.
يخطُر لنا أسئلة كثيرة عن منشأ الأرض تلك التي تحملها في الفضاء، وتأتي الإجابات من خلال فرضيات علماء الأرض منها فرضية لابلاس والتي تُعتبر الفرضية العبقرية إلى يومنا هذا
عملية تشكيل الكهوف والصدوع تمثل عمليات طبيعية معقدة، حيث يتأثر تشكيلها بعوامل متعددة مثل تأثير المياه، والتوترات التكتونية، والأنشطة البركانية.
التأريخ في الجيولوجيا التاريخية هو تحديد التسلسل الزمني أو التقويم الزمني للأحداث في تاريخ الأرض، وذلك باستخدام إلى حد كبير أدلة على التطور العضوي في الصخور الرسوبية
لا يوجد حدث طبيعي مدمر على مساحة كبيرة جداً في وقت قصير جداً مثل الزلزال، أي أنه على مر القرون كانت الزلازل مسؤولة ليس فقط عن ملايين الوفيات
إن خندق أعماق البحار يُطلق عليه أيضاً الخندق المحيطي أي منخفض طويل وضيق وشديد الانحدار في قاع المحيط يحدث فيه أعماق المحيطات القصوى حوالي 7300 إلى أكثر من 11000 متر
يؤثر الماء ومعظم المواد المتطايرة الأخرى بعمق على خصائص وسلوك الصهارة التي تذوب فيها، حيث أنها تقلل اللزوجة وتقلل من درجات حرارة التبلور
تشكل فترة ما قبل دهر الحياة (والمعروفة أيضاً باسم زمن ما قبل الكمبري) حوالي 88 بالمائة من الوقت المنقضي منذ نشأة الأرض
يختلف المناخ على فترات زمنية عقدية مع مجموعات متعددة السنوات من الظروف الرطبة أو الجافة أو الباردة أو الدافئة
من الأسهل بكثير توثيق الأدلة على تقلبية المناخ وتغير المناخ في الماضي، وذلك من تحديد الآليات الكامنة وراءها، يتأثر المناخ بالعديد من العوامل التي تعمل في نطاقات زمنية
إن عصر الدهر الوسيط هو الثاني من العصور الجيولوجية الثلاثة الرئيسية للأرض في عصر دهر الحياة، اسمها مشتق من المصطلح اليوناني الحياة الوسطى
من أشهر الأمثلة على الأنظمة الدسرية الكبيرة تلك الصدوع الدسرية الموجودة في أحزمة الطيات الرّفية (الرأس برية)
يقصد بالتراكيب غير التكتونية أو التراكيب اللاحركية تلك التراكيب التي تتكون في الصخور أثناء تكونها أو بعد فترة وجيزة من تكونها
إن أكثر السلاسل الجبلية تقوم فوق قشرة قارية لذلك إن الصفيحة التكتونية التي كانت توجد في أوروبا في نهاية الباليوزويك استخدمت من جديد عندما تشكلت السلاسل الألبية
قام الجيولوجيين بتميز على سطح الأرض أربعة سلاسل رئيسية يمثل تشكلها حدثاً هاماً في تاريخ الأرض من القديم إلى الحديث
تقوم محاولات منذ زمن بعيد أي منذ القرن الماضي لإعادة بناء بعض العمليات التكتونية مخبرياً مثل شكل الطيات والفوالق والتشققات الصخرية