مناخ عصر البيرمي وأهم الأماكن التي تحتوي على صخوره
خلال الزمن البيرمي كان المناخ يختلف من مكان إلى آخر، فقد غطت الثلوج جنوب الكرة الأرضية بينما كان يسود الجفاف امريكا الشمالية واوروبا
خلال الزمن البيرمي كان المناخ يختلف من مكان إلى آخر، فقد غطت الثلوج جنوب الكرة الأرضية بينما كان يسود الجفاف امريكا الشمالية واوروبا
عندما تشكلت عناصر الأرض لأول مرة كان هناك العديد من النظائر المشعة، ومن بين هذه النظائر تبقى النظائر المشعة ذات عمر النصف طويل للغاية
على الرغم من أنه يمكن تحديد الأعمار النسبية بشكل عام على نطاق محلي، إلا أن الأحداث المسجلة في الصخور من مواقع مختلفة
إن المعلومات الجيوفيزيائية التي جمعت من فوق الأحواض المحيطية أثبتت وجود شذوذ جذبي سالب قرب بعض الجزر(island arcs)
إن كثيراً من الانهدامات يمكن النظر إليها على أنها تقببات كبيرة، لذلك إن عمليات التباعد المولدة للانهدامات تترافق بتشوهات تأخذ أشكال انتكليزات تتشكل بفعل الحركات العمودية
تعرف الحركات العمودية بأنها تشوهات ضعيفة تؤدي إلى تغيير في بنية الصخر، كما لا يحدث أي تطاول أو تقصير فيه
إن أكثر السلاسل الجبلية تقوم فوق قشرة قارية لذلك إن الصفيحة التكتونية التي كانت توجد في أوروبا في نهاية الباليوزويك استخدمت من جديد عندما تشكلت السلاسل الألبية
قام الجيولوجيين بدراسة علم الطبقات ووجدوا أن علم الطبقات هو ذالك العلم الذي يختص بدراسة الطبقات الصخرية والتتابع الطبقي
وبعد تقسيم الزمن الاستراتغرافي إلى نظم حاول العلماء عمل تقسيمات أصغر فأصغر لتساعد كثيراً في دراسات التتابع الصخري للقشرة الأرضية
وجد سميث أن كل وحدة صخرية تحتوي على حفريات تميزها عن الوحدات الأخرى، وتوصل في دراسته إلى أن كل مجموعة من الحفريات تدل على فترة زمنية معينة
شهدت أجزاء كثيرة من العالم درجات حرارة أعلى مما هي عليه اليوم، وذلك في وقت ما خلال فترة الهولوسين المبكرة إلى منتصفها
يتم الحصول على السلع المعدنية التي تعتمد عليها الحضارة الحديثة بشكل كبير من القشرة الأرضية ولها مكانة بارزة في دراسة وممارسة الجيولوجيا الاقتصادية
الجيولوجيا هي مجالات الدراسة المعنية بالأرض الصلبة، يشمل ذلك علوم مثل علم المعادن والجيوديسيا والطبقات
عصر الإيوسين (Eocene) هو عبارة عن حقبة جيولوجية تتابعت من 56 مليون سنة إلى 34 مليون سنة قديماً، كما أن هذا العصر هو الحقبة الثانية من عصر الباليوجين في الزمن الجيولوجي
يوجد بعض من الأفكار الجيولوجية الأولى عن نشأة كوكب الأرض، وقد عملت اليونان القديمة على تطوير بعض المفاهيم الجيولوجية الرئيسية التي تخص بنشأة الأرض
الجيولوجيا المنجمية هي فرع من فروع علوم الأرض التطبيقية التي تختص بدراسة وتقييم الترسبات المعدنية وطرق الاستخراج والقلع والاستخلاص بفائدة اقتصادية مريحة
درس الجيولوجيين النيازك وبالغوا في الاهتمام بها، حيث كانت نظرة الجيولوجيين للنيازك على أنها كواكب صغيرة مُتأينة في الغالب من النظام العالمي أرض_قمر ومن ثم تم قذفها إلى الفضاء خلال عملية فصل الكوكبين
إن أول مقاييس التشتت والاختلاف المستخدمة للنتائج والبيانات الجيولوجية هي المدى، إن المدى يمثل الفرق بين أعلى وأصغر قيمة في النتائج الجيولوجية والقيم الناتجة
تم ترجيح أن كلمة (المناخ) قد تم اشتقاقهات من إناخة الإبل، إذ أن المفاضلة الأساسية بين الأماكن المتباينة التي كان البدوي ينيخ فيها إبله هي حالة الجو
لقد نشأة التقنية السينمائية في المختبر على أيدي علماء الفسلفة المهتمين بتفكيك ظاهرات تحرك السرعة المفرطة بقصد تحليلها، ونظراً لبقاء هذه التقنية فوق أرضها العلمية الأصلية رغم انحراف مبكر تجاري فهي لم تصبح أداة تربية لا مثيل لها فحسب بل أصبحت أيضاً أداة عمل ثمينة وذات أصالة قادرة على الدفع نحو اكتشافات هامة.
ومن أهم الخرائط الجيولوجية وأولها هي الخرائط التعليمية وتعتبر خرائط جيولوجية ذات مقياس صغير تسمح بتمثيل مجموعات ويمكن تفسيرها بسهولة وذلك بفضل استخدام سلم الألوان ذاته.
إن أهداف الخرائط الجيولوجية هو تمثيل تخوم وطبيعة مختلف الصخور الملحوظة في منطقة ما فوق قاع طبوغرافي مختص وذلك بافتراض أن التربة الزراعية غير موجودة، وخارطة كهذه يجب أن تمثل على شكل مستو مسار وملامح (انكشافات أو مكاشف) الصخور أي أجزاء الطبقات أو الصخور الكتلية.
إن من بعض الأهداف التجريبية على المواد الطبيعية تعيين سلوك التبلور الذي يسمح بالتنبؤ بمسالك التبلور المجزأ
تم معرفة كثافة الصخور على أنها كتلة حجم محدد من الصخور والتي تقوم بالإعتماد على الخصائص الفيزيائية التي تحتويه كل صخرة أو تكوين صخري
إن عملية تحول الصخور ليست مجرد عملية جيولوجية، بل هي سجل زمني يروي قصة تطور الأرض وتأثيرات القوى الطبيعية عليها، حيث أن فهم هذه العملية يفتح أبواباً لاكتشافات مذهلة عن تاريخ الكوكب وتأثيراتها على البيئة والحياة.
دراسة صخور الأرض تعد بوابة لفهم عميق لتركيب الكوكب وتاريخه، وهي أساسية لاستكشاف واستغلال الموارد الطبيعية بطرق مستدامة وفعالة.
الصهارة الأرضية، هي القلب النابض لكوكبنا، تنبض بالحياة والحركة، وراء كل جبل شاهق وكل بركان نائم تتجلى قوتها وجمالها، وعلى هذه الأرض الجميلة، نشهد عجائب الطبيعة وتكويناتها الرائعة التي لا تنسى.
في عالم يعج بالأسرار والغموض الذي خلقه التاريخ البعيد للأرض، تظهر الطبقات الجيولوجية كلغز ينتظر الكشف عنه. من خلال تحليل هذه الطبقات، يتسنى للجيولوجيين استكشاف العمق الزمني للأرض وفهم القوى الطبيعية التي شكلتها.
في عالم يعتبر التاريخ الجيولوجي كتابًا مفتوحًا لماضٍ يمتد لملايين السنين، تتصاعد أهمية التكوينات الصخرية كشاهد موثوق به على تطور الأرض وحياتها.
تُعرف عملية "عكس القطب المغناطيسي" بتغير القطب الشمالي والجنوبي المغناطيسي للأرض بشكل دوري على مر الزمن، وتمثل هذه الظاهرة جزءًا من تاريخ الأرض الجيولوجي