خرائط الطبقات الصخرية - الخرائط الطبقية
من أهم المعلومات التي تستخدم لترجمة المعلومات الجيولوجية هي الخارطة، ومن أجل رسم خارطة جيولوجية يجب أن يتم أخذ قراءات في مواقع جغرافية محددة
من أهم المعلومات التي تستخدم لترجمة المعلومات الجيولوجية هي الخارطة، ومن أجل رسم خارطة جيولوجية يجب أن يتم أخذ قراءات في مواقع جغرافية محددة
من خلال دراسة ظاهرة الجوسنكلاين تم استنتاج العديد من الآراء العامة والواسعة عن السلوك الحركي للراسخ (الراسخ هو الجزء الأوط الواسع من القارة
قد يتفق أغلب علماء الطبقات على أن كل التجمعات الصخرية الطبيعية تمتلك على مزيج من الصفات مثل التكوين المعدني أو التكوين الكيماوي والصفات الهندسية والتركيبية
إن المناطق التي تكون ضمن حدود حوض رسوبي معين أو ضمن منطقة رسوبية محددة قد يكون بالإمكان تطبيق عليها عمليات المضاهاة الزمنية للطبقات
تم تعريف مبدأ المضاهاة الصخرية بأنه إمكانية العثور على درجة التشابه بين الوحدات الصخرية التي تتواجد في مختلف المناطق من حيث التركيب المعدني
إن الغلاف الحياتي ليس منتظماً في الصفات بل يتغير اعتماداً على التوزيع الأفقي والعمودي للأحياء، إن طبيعة الانتشار للأحياء تعتبر الأساس للتقاسيم الجيولوجية
على الرغم من أن اليونانيين والعرب المسلمين كان لهم دور جيد في تفسير بعض الظواهر الطبيعية مثل الترسيب وتكوين المتحجرات
أثناء دراسة نظرية الخلافة الحيوانية لكوفييه، كان ويليام سميث وهو مهندس مدني من جنوب إنجلترا، يدرك أيضاً أنه يمكن العثور على حفريات معينة مرتبطة باستمرار بطبقات معينة
تبعاً للمعطيات الحديثة عن بنية وتركيب القشرة الأرضية والمعطف العلوي، فقد اصبح ثابتاً ان المعطف العلوي يمتد من انقطاع موهو
إن الخطيات أو التراكيب الخطية هي عبارة عن مجموعة من العناصر البنيوية توجد في شكل خطوط موازية لبعضها البعض في الحقل والعمل الميداني
إن ظاهرة الترسيب تعتمد على الحركات الأرضية إلى حد ما، وتملك هذه الظاهرة علاقات قوية مع الحركات الأرضية لكنها ضعيفة عند مقارنتها مع علاقات النشاط الناري
تتكون هذه المجموعة من الترسبات الأصلية التي تشمل الكبريتات (الجبسوم، الأنهايدرايت) والكلوريدات (الهيلايت والبولي هايلايت والسلفايت)
من خلال دراسة الجيولوجيين لعلم الطبقات الصخرية تبين وجود العديد من التجمعات الناتجة عن تأثير القوى التكوينية
إن العلاقات التي تكون بين التحكم الحركي التكوني والرسوبيات المتكونة بصورة أو بأخرى فقد تم ادراكها من قبل علماء الطبقات (الجيولوجيين) منذ مدة طويلة (سميت بالموديلات الرسوبية)
تمكن الجيولوجيين من خلال دراسة تتابع الطبقات فهم الكثير عن تاريخ الأرض خاصة عن طريق مضاهاة الوحدات الطبقية الحياتية
إن العلاقات الطبقية ذات أهمية خاصة لكونها تهدف إلى دراسة وتحليل العلاقات المتداخلة والمعقدة بين مختلف الكتل الصخرية الرسوبية
بالنظر إلى طي متشكل من أكثر من سطح (عدة سطوح) نميز بين محدب عندما يظهر الطي الطبقات الأكثر قدماً ومقعر عندما يظهر الطي الطبقات الأرضية الأكثر حداثة
الشقوق والفواصل هي عبارة عن انفتاحات تنتشر في الصخور والكتل الصخرية، وتكون أطوالها أكبر بكثير من البعدين الآخرين
إن التحليل الطبقي للصخور كمرحلة متقدمة يهدف الوصول إلى المساعدة في تذليل الصعاب التي تملك علاقة مع التاريخ الجيولوجي
قبل حدوث الحرب العالمية الثانية بقليل وبعد حدوثها وبسبب التوسع في استكشاف الأحواض الرسوبية بحثاً عن التجمعات النفطية
إن العالم غريبو (عام 1913) وضع كتابه المعروف الذي يدعى باسم مبادئ علم الطبقات ووضح أن هذا العلم (العمود الطبقي) عبارة عن الجانب اللاعضوي
خلال الثلث الأول من القرن العشرين، تم استكشاف العديد من كرونومتر التجوية المتقادم حالياً، والأكثر شهرة كانت محاولة تقدير مدة فترات العصر الجليدي البليستوسيني من خلال أعماق نمو التربة
دورات ترسب التبخريات المنفردة التي درست من خلال ملاحظات متفرقة لنتائج آبار تعكس اختلافات كبيرة بالتكوين المعدني والسماكة والتتابع
من الواضح أن الدراسات الطبقية الصخرية مهمة جداً وأنها مصدر مهم للمعلومات الأساسية المفيدة للجيولوجي
من الواضح أن الظروف الظبيعية تلعب دوراً هاماً في تنوع الكائنات خلال الفترة الزمنية الواحدة، كما أن الكائنات في تغير مستمر خلال الزمن الجيولوجي (أي أن التطور مستمراً)
إن قانون الطبقات المتتابعة (تتابع الطبقات) يناسب كل وحدة من الطبقات الصخرية، مما يدل على أن كل تتابع مستقر للطبقات التي لم تتعرض إلى تقلبات
يوجد الكثير من العوامل التي وجبت ايجاد مدخلاً عملياً واقعياً للنماذج الطبقية المعقدة التي تسمى بالعلاقات السحنية
تم تعريف السحنة facies، على أنها مجموعة خصائص وصفات الصخر التي تعمل على عكس البيئة التي تشكل فيها الصخر
إن كافة الصخور الرسوبية (سواء كانت كبيرة أو صغيرة واسعة الامتداد الجيولوجي أو محلية الامتداد الجيولوجي) تكون محدودة جانبياً
من حيث الإعداد الجيولوجي، فإن الرواسب البرمية المترسبة على شكل أسافين رسوبية سميكة على طول الحواف النشطة تكتونياً للكراتونات الرئيسية هي الأقل فهماً