السمات الأساسية للشهب في علم الفلك
إن النيزك والنيازك على التوالي عبارة عن خط متوهج في السماء (نيزك) وسببه جسم حجري أو معدني طبيعي صغير نسبياً
إن النيزك والنيازك على التوالي عبارة عن خط متوهج في السماء (نيزك) وسببه جسم حجري أو معدني طبيعي صغير نسبياً
تم إجراء أول قياس موثوق لحجم المجرة في عام 1917 بواسطة عالم الفلك الأمريكي هارلو شابلي، وصل إلى تحديد حجمه من خلال إنشاء التوزيع المكاني للعناقيد الكروية
في نفس الوقت الذي كانت فيه السدم الحلزونية قيد الدراسة والمناقشة أصبحت مجرة درب التبانة موضوع نقاش مثير للجدل
المجرة هي نظام من أنظمة النجوم والمواد البينجمية التي يتكون منها الكون، العديد من مثل هذه التجمعات هائلة لدرجة أنها تحتوي على مئات المليارات من النجوم
تعتمد المراحل النهائية في تطور النجم على كتلته وزخمه الزاوي وما إذا كان عضواً في ثنائي قريب، يبدو أن جميع النجوم تتطور خلال مرحلة العملاق الأحمر إلى حالتها النهائية على طول مسار مباشر
تبدو أجزاء عطارد التي تم تصويرها بواسطة (Mariner 10 وMessenger) بشكل سطحي مثل القمر، إن كوكب عطارد مثقوب بشدة بالحفر الأثرية من جميع الأحجام
إن كوكباً صغيراً وحاراً مثل عطارد ليس لديه إمكانية للاحتفاظ بجو مهم، وذلك إذا كان له غلاف جوي، من المؤكد أن ضغط سطح عطارد أقل من تريليون من ضغط سطح الأرض
يمتلك نبتون 14 قمراً على الأقل وست حلقات ضيقة معروفة، يمكن اعتبار كل من الجسيمات التي لا تعد ولا تحصى التي تشكل الحلقات قمراً صغيراً في مداره
يمتلك كوكب نبتون مثل معظم الكواكب الأخرى في النظام الشمسي مجالاً مغناطيسياً داخلياً، وتم اكتشافه لأول مرة في عام 1989 بواسطة فوييجر 2
عدّ العلماء الفلكيين كوكب نبتون بأنه ثالث أكبر كوكب في النظام الشمسي وهو في المرتبة الثامنة بعداً عن الشمس
يهتم علم الفضاء الفلكي بجيولوجيا الأجسام الصلبة في النظام الشمسي مثل الكويكبات والكواكب وأقمارها
بعض أقوى مصادر الراديو في السماء هي المجرات، معظمهم لديهم مورفولوجيا غريبة مرتبطة بسبب إشعاعهم الراديوي
إن دراسة أصل وتطور المجرات وظاهرة الكوازار قد بدأت في العصر الحديث، تم بناء العديد من نماذج تكوين المجرات وتطورها على أساس ما نعرفه عن الظروف في الكون المبكر
على الرغم من أن حلقات وأقمار زحل قد تبدو وكأنها تشكل مجموعتين من كيانات مختلفة تماماً، إلا أنها تشكل نظاماً معقداً واحداً من الأشياء التي ترتبط بنياتها ودينامياتها وتطورها ارتباطاً وثيقاً
يشبه المجال المغناطيسي لزحل الحقل ثنائي القطب البسيط أو مغناطيس القضيب محاذاة محورها بين الشمال والجنوب
بالنظر إلى كوكب زحل من الأرض فإن مظهره بني أصفر ضبابي بشكل عام، السطح الذي يمكن رؤيته من خلال التلسكوبات وفي صور المركبات الفضائية
كوكب زحل هو ثاني أكبر كوكب في المجموعة الشمسية من ناحية الكتلة والحجم وسادس كوكب قرباً من الشمس من حيث الحجم
لا يُعرف الكثير عن الجزء الداخلي من كوكب الزهرة عن سطحه وغلافه الجوي، ومع ذلك نظراً لأن الكوكب يشبه الأرض كثيراً من حيث الحجم والكثافة الإجمالية ولأنه يُفترض أنه نشأ من مواد مماثلة
إن الضغط الجوي المرتفع وسرعات الرياح المنخفضة، وعلى وجه الخصوص درجات الحرارة العالية للغاية تخلق بيئة سطحية على كوكب الزهرة تختلف بشكل ملحوظ عن أي بيئة أخرى في النظام الشمسي
يحتوي كوكب الزهرة على أضخم غلاف جوي للكواكب الأرضية بما في ذلك عطارد والأرض والمريخ، يتألف غلافه الغازي من أكثر من 96 بالمائة من ثاني أكسيد الكربون و 3.5 بالمائة من النيتروجين الجزيئي
تكشف الخرائط الراديوية المفصلة للسحب الجزيئية القريبة أنها متكتلة مع مناطق تحتوي على نطاق واسع من الكثافات
لتفسير الطيف النجمي كمياً يلزم معرفة التباين في درجة الحرارة والكثافة مع العمق في الغلاف الجوي للنجم
العديد من النجوم متغيرة فبعضها متغيرات هندسية كما هو الحال في ثنائيات الكسوف التي تم النظر فيها سابقاً والبعض الآخر متغير جوهرياً
تم قياس الأحجام الزاوية للعملاق الأحمر الساطع والنجوم العملاقة لأول مرة مباشرة خلال عشرينيات القرن الماضي باستخدام مبدأ تداخل الضوء
يمكن تحديد درجات حرارة النجوم بعدة طرق، وذلك من خلال طبيعة الطيف ودرجات التأين والإثارة المختلفة الموجودة من تحليله حيث يمكن تحديد درجة حرارة التأين أو الإثارة
يحتوي طيف النجم على معلومات حول درجة حرارته وتكوينه الكيميائي وإشراقه الداخلي، تتكون مخططات الطيف المؤمنة باستخدام مطياف شق من سلسلة من صور الشق في ضوء النجم بأطوال موجية متتالية
لو كان بالإمكان اعتبار أي كوكبين في المجموعة الشمسية توأم فإن أورانوس ونبتون هما هذان الكوكبان، فإضافة إلى أنهما متساويان في الحجم فإنهما يظهران بلون أخضر باهت
يتكون نظام الأقمار لكوكب زحل من سبعة عشر جسماً لكل منها (عدة اثنين فقط) مدارات دائرية تقريباً عند منطقة مدار زحل في اتجاه معاكس لعقارب الساعة
يحتاج زحل لتسعة وعشرين سنة ونصف ليقوم بدورة واحدة وهو يبعد عن الشمس بحوالي ضعف مسافة المشتري عنها، ومع هذا فإن الغلاف الجوي لزحل وتكوينه وتركيبه الداخلي مماثلة لتلك التي بالمشتري
إن علم الفلك بدأ أثناء عصر النهضة الاوروبية عام 1543 ميلادي، حين عمل نيكولاس كوبرنيكس بتقديم نموذج مركزية الشمس في المجموعة الشمسية