قصة قصيدة بلاء ليس يشبهه بلاء
أما عن مناسبة قصيدة "بلاء ليس يشبهه بلاء" فيروى بأن علي بن الجهم كان يكره مروان بن أبي الجنوب، وكان سبب ذلك الكره المنزلة العالية له عند الخليفة العباسي المتوكل، وفي يوم من الأيام كان الاثنان في مجلس الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "بلاء ليس يشبهه بلاء" فيروى بأن علي بن الجهم كان يكره مروان بن أبي الجنوب، وكان سبب ذلك الكره المنزلة العالية له عند الخليفة العباسي المتوكل، وفي يوم من الأيام كان الاثنان في مجلس الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت حبست فقلت ليس بضائر" فيروى بأن الخليفة العباسي المتوكل على الله كان قد اتخذ من علي بن الجهم نديمًا له، وكان من أكثر الشعراء جلوسًا معه، وكان الخليفة يخبره بجميع أسراره.
أما عن مناسبة قصيدة "تفاحة جرحت بالثغر من فمها" فيروى بأنه في يوم من الأيام بعث الخليفة العباسي المتوكل في طلب الشاعر علي بن الجهم، فذهب رجل من رجاله إلى بيت علي بن الجهم.
هو علي بن الجهم بن بدر البغدادي ولد سنة "188" للهجرة، نشأ في جو من المعرفة والثقافة فقد ازدهر العلم عند علي بن الجهم وبرز عنده الأدب والشعر، كما أنه ترجم الكتب اليونانية واللاتينية وظهر الفلسفة الأدبية والعلمية فأثرت هذه الظواهر الصحية على نفسية الشاعر وهذه صبغت في نفسية.
ذكر الشعراء الكثير الكثير من مظاهر الشعر العربي فمنهم من كتب الغزل ومنهم من كتب بالمدح ومنهم من كتب بالهجاء والكثير الكثير من أصناف الشعر العربي وهنا سنتطرق لأحد مظاهر الشعر وهو شعر الطبيعة. شعر الطبيعة عند الشاعر علي بن الجهم لقد عرف عن الشاعر العباسي علي بن الجهم البلاغة في الشعر وتنوع مظاهر […]
عيون المها بين الرصافـة والجسـر جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري، قصة قصيدة "عيون المها بين الرصافة والجسر" قصة غامضة ومثيرة للاهتمام، تُظهر براعة علي بن الجهم في كتابة الشعر الغزلي
وأما عن مناسبة قصيدة "أنت كالكلب في حفاظـك للـود" فقد استدعى الخليفة العباسي المتوكل في يوم علي بن الجهم إلى مجلسه، وعندما دخل على مجلسه أراد أن يمدح الخليفة