قصة الصحابي الذي صلى وهو جنب
وفي يوم غزوة ذات السلاسل والتي كان عليها أميراً، ويقول أنَّه خشي أن يغتسل وهذا خوفاً من البرد والهلاك، فعمد إلى أن يتيمم، وبعد ذلك صلى بأصحابه صلاة الصبح؛ لأنّه كان أميرهم حينها، بمعنى أنَّه استعاض عن الاغتسال وهذا بالتيمم.