الوالي عقبة بن نافع
هو عقْبة بن نافع بن عبد القيس بن لقيط بن عامر بن أميّة بن الظّرب بن الحارث بن عامر بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
هو عقْبة بن نافع بن عبد القيس بن لقيط بن عامر بن أميّة بن الظّرب بن الحارث بن عامر بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أيها الباغي القرى لست واجداً" فيروى بأن فضاله بن شريك مر في يوم على عاصم بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وقد كان يومها في ناحية من نواحي المدينة المنورة، وقال فيه الشعر.
قام الخليفة أبو بكر الصديق بتوزيع القوى العاملة المتاحة بين 11 سلاحًا رئيسيًا، كل منهم تحت قيادة قائده، ويحمل معاييره الخاصة تم توزيع القوى العاملة المتاحة بين هذه الفرق، وبينما تم تكليف بعض القادة بمهام فورية، تم تكليف آخرين بمهام ليتم إطلاقها لاحقًا.
وفي يوم غزوة ذات السلاسل والتي كان عليها أميراً، ويقول أنَّه خشي أن يغتسل وهذا خوفاً من البرد والهلاك، فعمد إلى أن يتيمم، وبعد ذلك صلى بأصحابه صلاة الصبح؛ لأنّه كان أميرهم حينها، بمعنى أنَّه استعاض عن الاغتسال وهذا بالتيمم.
كل أمة على وجه هذه البسيطة تمتلك تراثها، والذي يعبّر عن كثير من الوقائع والمناسبات التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أبرز أنواع التراث الأمثال والحكم.
مباشرة بعد انتهاء المعركة، تحرك خالد وحارسه المحمول شمالا لمتابعة الجنود البيزنطيّين المتقهقرين ووجدوهم بالقرب من دمشق وهاجموا ربما مات فاهان، الذي فر من مصير معظم رجاله في اليرموك، في القتال الذي أعقب ذلك.
لقد كان لعمرو بن العاص فضل كباقي صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وكان له دور في فتح مصر والولاية عليها، وله ولإبنه عبدالله فضل كبير في رواية حديث النّبي صلّى الله عليه وسلّم، وأورد الإمام الذّهبي عن قَبيصَة بن جابر قال:((صحبتُ عمرو بن العاص فما رأيت رجلاً أنصعَ رأياً ولا أكرم جليساً منه ولا أشبهَ سريرةً بعلانية منْهُ)).
كان عمرو بن العاص أحد القادة العسكريين وهو عربي مسلم، كان مشهور بسبب قيادته للجيوش الإسلامية من أجل فتح مصر عام 640، كان أحد أصحاب النبي محمد،