الجامع الكبير في حلب
يعد الجامع الكبير في حلب من أهم المساجد في سوريا، وهو يشابه إلى حد كبير الجامع الكبير في دمشق من حيث التمصيم والأبعاد.
يعد الجامع الكبير في حلب من أهم المساجد في سوريا، وهو يشابه إلى حد كبير الجامع الكبير في دمشق من حيث التمصيم والأبعاد.
يعد باب سيدي عقبة إحدى معالم مدينة سيدي عقبة الموجودة في الجزائر، وقد تميز هذا الباب بالزخارف التي يحتويها الباب، كما تميز بوجد عناصر مميزة.
وهو الطراز السائد حيث يبلغ عدد القباب والمدافن المعروفة في ضوء ما تم حصره حتى الآن حوالي 120 قبة ومدفناً، منها بمدينة القاهرة.
وهو يعد أو طرز المساجد العثمانية المعروفة وأقدمها، وقد اشتهر باسم طراز بورصة الأول، ويتكون ذلك الطراز في جوهره من مساحة مربعة.
تعد العقود من الابتكارات المعمارية الهامة التي كانت معروفة وشائعة قبل العصر الإسلامي بقرون عديدة، وقد زاد انتشارها وتعددت أشكالها وتنوعت استخداماتها في العمارة الإسلامية الدينية والمدنية والحربية على حد سواء.
تعد المدرسة العثمانية في حلب من المباني التي بنيت على الطراز المعماري العثماني، بنيت من قبل الوالي العثماني عثمان باشا بن عبد الرحمن باشا.
تعد مدرسة الفردوس من أهم المدارس الإسلامية في مدينة حلب، حيث تعد من اعظم المباني المعمارية في سوريا،
يعد جامع سنان باشا من أهم المساجد الموجودة في دمشق، حيث يعد من أقدم المساجد الموجوة والتي ترجع إلى فترة العهد العثماني.
جامع الحنابلة في دمشق بني من قبل الأمير مظفر الدين كوكبوري، كان له عدة أسماء أهمها الجامع المظفري وجامع الصالحين وجامع الجبل.
تعد الجمهوية العربية السورية من أكثر البلاد التي تحتوي على مساجد قديمة وتعود إلى الفترة الإسلامية الأولى، كما تميزت هذه المساجد بتصيمها المميز.
على الرغم من وجود هذا الثوابت المتعددة إلا أن الإسلام ترك لنا الكثير من المتغيرات لنتولى تصميمها والتحكم فيها وتدبيرها في كل عصر بحسبه.
تعد المشربيات من العناصر المعمارية الإسلامية القديمة، حيث تنوعت أشكال هذه المشريبات وزخارفها، كما أن لها فوائد كثيرة بالعمارة.
تقع المدرسة الكمالية بمدينة زبيد في اليمن، تنسب إلى الأمير كمال الذي تولى على مدينة زبيد، تحتوي على إيوان من أجمل إيوانات المدراس الإسلامية.
تقع المدرسة المعتبية في مدينة تعز في اليمن، وتعد من المدارس الإسلامية المهمة في اليمن، تحتوي على فناء مربع الشكل مكشوف.
يحتوي الجامع الكبير في صنعاء على العديد من العناصر المعمارية، من أهمها الرواق الشرقي والغربي والجنوبي ورواق القبلة، كما تحتوي على مئذنتين مميزتين إحدهما شرقية والأخرى غربية.
يقع بيمارستان النوري في مدينة دمشق إلى جانب الجامع الأموي، بني من قبل نور الين الزنكي، يقوم هذا المبنى على معالجة المرضى إعداد الطلاب ليصبحوا أطباء.
احتوت المدن الإسلامية على العديد من مباني البيمارستانات أو المشافي، حيث كانت تحتوي على العديد من الأطباء، كما كانت تستخدم لمعالجة المرضى ولتدريس طلاب الطب.
يضم قصر الحير الغربي ملحقات متعددة تضم البساتين والحمامات والأقنية والخزانات والسدود والخان، يقع القصر في موقع من بادية الشام قرب تدمر
تميزت العمارة الإسلامية بجمال زخرفتها، وتميزت العمارة الحمادية بوجود عناصر زخرفية جميلة منها التيجان، التي تنوعت أشكالها، كما أن بعضها تميز بوجود أوراق الأكانتس.
تعد المدرسة العامرية من أهم المدارس اليمنية، حيث تميزت عن باقي المدارس المعمارية الأخرى في اليمن، تعد المدرسة ذو مسقط أفقي مستطيل الشكل ويتكون من طابقين.
تعد العمارة الإسلامية عمارة موحدة في الشكل والأسلوب والمضمون مع القليل من الفروقات، ومن أهم ما يميز عمارتها وجود عناصر مختلفة مثل المحراب والقباب
قبل مناقشة تطور المعمار الديني في ليبيا في العهد العثماني علينا تكوين فكرة عن التقليد المعماري للعهود السابقة للفترة العثمانية وخاصة في العهد الحفصي (1228_1510)،
يعد هذا النمط البسيط للمسجد، وعند تأصيل هذا النمط البسيط من طراز المسجد القبة في أوروبا العثمانية نجد أنه من المتفق عليه بين العلماء والباحثين أن ذلك النمط إنما هو استمرار لما اصطلح عليه بطراز بورصة الأول التي ترجع جذوره إلى العصر السلجوقي.
يشتمل الجزء المغطى في هذه المساجد الثلاثة على قلب وجناحين ويعلو القلب قبة كبيرة، أما الجناحان فتعلوهما أربع قباب بواقع قبتين بكل جناح، وتعد القبة الكبيرة في مسجد أوج شرفلي أبرز القباب وأهم قباب المساجد الثلاثة.
يتكون هذه الطراز في جوهره من مساحة مستطيلة أو مربعة، تقسم إلى أروقة بواسطة عدد من البائكات تختلف من مسجد إلى آخر، وتتكون هذه البائكات من صفوف من الأعمدة أو الدعامات.
منذ استقرار الإسلام في اليمن شهدت تحولات حضارية في شتى جوانب الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وقد جاء الإسلام بروح جديد أثر بشكل مباشر وغير مباشر
إن هذه المدرسة في تخطيطها المعماري بمثابة جامع أو مسجد، وتختلف تماماً عن الأبنية المتعارف عليها في اليمن والخاصة بالمدرسة كمنشأة تعليمية.
تعد المدرسة السلطانية في حلب من أهم المدارس الإسلامية في المدن السورية، حيث احتوت الندرسة على مئذنة وغرف وصحن مستطيل الشكل وغيرها من العناصر المعمارية.