مواقف حدثت في فتح مكة
وبعد ذلك الفتح المبين قام النبي محمد صلى الله عليه وسلم بإصدار أمرِ أهدار دماء عدد من أكابر الكفار المجرمين وكان عددهم حينها تسعة نفر، حيث أمر النبي بقتلهم حتى وإن كانوا تحت أستار الكعبة المشرفة.
وبعد ذلك الفتح المبين قام النبي محمد صلى الله عليه وسلم بإصدار أمرِ أهدار دماء عدد من أكابر الكفار المجرمين وكان عددهم حينها تسعة نفر، حيث أمر النبي بقتلهم حتى وإن كانوا تحت أستار الكعبة المشرفة.
وبعد أن وصل الجيش الإسلامي إلى ذي طوى تحركت وأتجهت كل كتيبة من كتائب جيش المسلمين إلى الطرق التي كلفها النبي أن تدخل منها.
أمر سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالتجهز للمسير إلى مكة المكرمة.
وصل جيش المسلمين إلى الشطر الثاني من منطقة خيبر، وحتى أنهم أخترقوا جميع الحصون الصعبة، عندها علم اليهود أن موقفهم صعب، وأن الهلاك قريب منهم.
كانت الفكرة الذكية جداً التي قام بها النبي ومخاطرته بنفسه دليل على عبقرية النبي في اتخاذ القرارات القيادية العسكرية.
شاهد النبي ما فعلة المخالفين لرأية، وأن مقاتلين خالد بن الوليد من قريش قد أحاطوا بالمسلمين من جهة الأمام والخلف.
بعد أن وصل الجيشان إلى ميدان المعركة، وتجهز الفريقان للقتال، بدأت تظهر أول شعلة للقتال.
بعد أن تراجع رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم عن قراره بالبقاء داخل المدينة وأمر بالخروج من المدينة المنورة للقتال بعدما شاهد حماس أصاحبه رضي الله عنهم لهذا الأمر.
بعد أن هزم جيش النبي صلى الله عليه وسلم يهود بني النضير في غزوة بني النضير والتي حاصر فيها جيش المسلمين اليهود
زاد سلطان وهيبة المسلمين في المدينة بعد انتصار جيش المسلمين في غزوة بني النضير دون أن يكون هناك قتال
لقد كانت في سير الصحابة رضوان الله عليهم بطولات تخلد في التاريخ من مواقف وتحمل للأذى وأيضاً القتال للوصول إلى الشهادة في سبيل الله،
من المعروف أن يهود المدينة المنورة هم من أكثر الناس حقداً على النبي ومن معه من أتباعه،
مع نهاية غزوة بدر وانتصار جيش المسلمين انتصاراً كاسحاً على كفار مكة، كان أبو سفيان من الأشخاص الذين لم يشهدوا بدر.