إمكانياتنا لا حدود لها
إنَّنا نعيش في العصر الذهبي للإنسانية، فلم يسبق أن كان هناك أكثر ممَّا يوجد اليوم من الفرص والإمكانات المتوافرة لنا، حتى نصبح كل ما يمكن لنا أن نحقّقه، ولتحقيق المزيد من الأهداف، يمكننا استخدام عدد من الأساليب كدليل نحو تحقيق نجاح أعظم شأناً، ونحو سعادة لما تبقّى من حياتنا.