فلسفة برادلي وترابط الأفكار في الاستدلال وصحة فلسفته المنطقية
"الميتافيزيقا هي اكتشاف أسباب سيئة لما نؤمن به على الغريزة، ولكن العثور على هذه الأسباب ليس أقل من غريزة
"الميتافيزيقا هي اكتشاف أسباب سيئة لما نؤمن به على الغريزة، ولكن العثور على هذه الأسباب ليس أقل من غريزة
أنّ الاستدلال يعمل من خلال الجمع بين المقدمات التي تحتوي على أساس للمعادلة المتطابقة، ويتم التوصل إلى استنتاج بإلغاء المدى المتوسط
ينتقل برادلي في الكتابين الثاني والثالث إلى موضوع الاستدلال المهم، وهناك مشكلة ناشئة عن التمييز بين الأحكام التحليلية والتركيبية للحس المقدم في الكتاب الأول
لقد رأى الفيلسوف فرانسيس هربرت برادلي وحدة أحادية في نظرته للعالم ومتجاوزة الفروق بين الفلسفة والميتافيزيقا والأخلاق
ولد الفيلسوف صاحب الصيت الذائع فرانسيس هربرت برادلي عام 1846 والذي لم يكن مطلوبًا منه التدريس ولم يفعل ذلك
إنّ التعريف المركزي لفرانسيس هربرت برادلي هو كما يلي: "الحكم الصحيح هو الفعل الذي يشير إلى محتوى مثالي (معترف به على هذا النحو) إلى واقع يتجاوز الفعل"
أكثر ما يحير القراء هو عقيدة مقصورة على فئة معينة يستوعب فيها فرانسيس هربرت برادلي الحكم والاستدلال كعمليات يوجد فيها حركة فكرية من الأساس إلى الاستنتاج
كتابي المظهر والواقع 1897 الذي تم كتابته بواسطة فرانسيس هربرت برادلي، وهو عمل مثير للاهتمام غالبًا ما يتم تقييمه في المناقشات غير المزدوجة
كان فرانسيس هربرت برادلي (1846-1924) أحد أبرز المثاليين البريطانيين في مطلع القرن، وكان يُنظر إليه على نطاق واسع في ذلك الوقت على أنّه أهم فيلسوف بريطاني في جيله
على الرغم من أنّ النظام المنطقي الذي شرحه برادلي في مبادئ المنطق (1883) وأصبح الآن شبه منسي، إلّا أنّ له العديد من الفضائل
من الواضح أنّ الكثير من انتقادات برادلي لأسلافه ومعاصريه يعبر عن عداءه لنوع الذرية النفسية الواضحة في شكل متطرف في ديفيد هيوم ولكن يمكن العثور عليها بشكل متساوٍ في حسابات الحكم
تقليديا جاءت كتب المنطق مقسمة إلى ثلاثة أجزاء وتتناول على التوالي مفهوم عادة عن طريق الأفكار والمكونات التقليدية للأحكام والحكم والاستدلال
فرانسيس هربرت برادلي (1846-1924)، وهو زميل أكسفورد في كلية ميرتون والذي نشر أعمالًا رئيسية في الأخلاق والمنطق والميتافيزيقيا، والتي تركز نظرته المثالية في القرن التاسع عشر على نقد حاد لا هوادة فيه للنزعة التجريبية والوضعية والنفعية، ويكتب برادلي أنّه إذا تعارضت الحقائق والمبادئ فسيكون أسوأ بكثير بالنسبة للحقائق، كنتيجة لذلك تمت كتابة الكثير من الفلسفة […]
لا بد من تفسير هو كيف ينشأ الوعي الأخلاقي؟ حيث تعتمد رواية فرانسيس هربرت برادلي بشكل غير مفاجئ على حقيقة أنّ الأطفال تربوا في بيئة اجتماعية وسيتعلمون من خلال التجربة
لا بد أنّ إظهار ما يوفر المحتوى الأخلاقي للمداولات العملية والاختيارات حول كيفية التصرف تعد مهمة، ولكن الأهم من ذلك أنّ المرء يريد أن يعرف أنواع الإجراءات أو الأهداف المحددة التي ستسمح له بإدراك نفسه
وُلد فرانسيس هربرت برادلي في كلافام بلندن في 30 يناير 1846 لإيما لينتون الزوجة الثانية لرجل الدين الإنجيلي تشارلز برادلي والد اثنين وعشرين طفلاً في زواجين
بالطبع من غير المحتمل أن يكون الفاعل الأخلاقي اليومي قد فكر في وضعها بهذه الشروط، ولكن هذا ليس ضروريًا لأنّ كل منها لديه دافع محسوس يوجهها في الاتجاه الصحيح، وشرح هذا يقدم عقيدة ميتافيزيقية أخرى في نظرية فرانسيس هربرت برادلي للتجربة المباشرة. فلسفة برادلي في التجربة ثنائية الخبرة: يقصد برادلي من التجربة ثنائية […]
إنّ الاختيار الإرادي له ميزة معيارية مضمنة في شكل فكرة عن دولة أو ذات أفضل، ولكن إدراك الذات يعني أكثر من هذا بالنسبة للنظرية الأخلاقية لأنّه يُزعم أنّه يمثل الهدف النهائي الشامل للفعل الأخلاقي والذي يستلزم فكرة ما عن الذات المثالية الكاملة التي يتم استهدافها وهذا يثير مشكلة معرفية. مثالية الذات ونقد برادلي للنظرية […]
لم ينتج فرانسيس هربرت برادلي أبدًا كتابًا عن يتحدث فيه عن الفلسفة السياسية، كما أنّ الأوراق القليلة المنشورة التي تتناول مواضيع اجتماعية وسياسية تقدم آراء لا تختلف عن الموقف الذي حدده في الدراسات الأخلاقية
كان فرانسيس هربرت برادلي (1846-1924) الأكثر شهرة وأصليًا وتأثيرًا فلسفيًا بين المثاليين البريطانيين، وبرز هؤلاء الفلاسفة في العقود الأخيرة من القرن التاسع عشر لكن تأثيرهم على الفلسفة البريطانية والمجتمع ككل
ولد فرانسيس هربرت برادلي (Francis Herbert Bradley) في 30 يناير 1846 في كلافام (ثم في مقاطعة ساري ومنذ ذلك الحين تم استيعابها في لندن الموسعة كثيرًا)
في الحجة من الطبعة الأولى مفي كتاب مبادئ المنطق يحاول فرانسيس هربرت برادلي أن يبعد تأثير أفكاره الميتافيزيقية عند العمل على المستوى الأدنى
لم يكن موت فرانسيس هربرت برادلي حتى بالنسبة لزملائه الفلاسفة وفاة شخصية مألوفة بل انتقال اسم عظيم، فمنذ ما يقرب من خمسين عامًا كان منعزلاً
المصدر الرئيسي لأفكار الفيلسوف الإنجليزي فرانسيس هربرت برادلي حول المنطق هو عمل جوهري من مجلدين بعنوان مبادئ المنطق والذي نُشر في أكسفورد عام 1883
تمثل رحلة الفيلسوف فرانسيس هربرت برادلي في علم النفس الأخلاقي جهدًا لشرح العملية التي يحدد فيها المرء رضا نفسه عن كائن مثالي معين
إن الجاذبية الدائمة لتفسير فرانسيس هربرت برادلي للأخلاق على أنّها تحقيق للذات تكمن في تفسيرها غير المختزل للذات الأخلاقية، وحقيقة أنّها حيلة في التفكير معًا في الأخلاق الشخصية والاجتماعية
إنّ التصور الشائع الذي يوضحه أخلاقيات العمل الفلسفي للفيلسوف فرانسيس هربرت برادلي "محطتي وواجباته" يعبر عن موقف برادلي من مسألة طبيعة الأخلاق
يعتقد الشخص العادي أنّ الشخصية تتطور من خلال الخيارات التي يتخذها الناس ونوع الحياة التي عاشوها، ومع ذلك يلاحظ فرانسيس هربرت برادلي أنّ هذه الشخصية مرنة إلى حد ما.
في مقالته (لماذا الأخلاق؟) ومع ظهوره بالقرب من بداية الدراسات الأخلاقية يذكر فرانسيس هربرت برادلي أنّ الهدف من الأخلاق هو تحقيق الذات
مهما كانت الطريقة التي تؤخذ بها الذات فإنّها ستثبت أنّها مظهر، ولا يمكنها إذا كانت محدودة أن تحافظ على نفسها ضد العلاقات