ظاهرة الاستقطاب السطحي الارضي
إن السبب في وجود هذه الظاهرة يعود إلى وجود جزيئات الطين بشكل خاص عندما تكون الصخور الطينية تتميز بامتلاكها على مسامات صغيرة
إن السبب في وجود هذه الظاهرة يعود إلى وجود جزيئات الطين بشكل خاص عندما تكون الصخور الطينية تتميز بامتلاكها على مسامات صغيرة
إن مرور التيار الكهربائي في الأرض يتم في العادة من خلال الأيونات في حالة وجود محاليل الكتروليتية داخل مسامات الصخور
بالإضافة إلى العوامل التكتونية التي تحدث في الكرة الأرضية إن الصخور التي يتشكل منها سطح الأرض تكون خاضعة أيضاً إلى الكثير من العوامل الخارجية المتنوعة
أشار القرآن الكريم بشكل صريح إلى أن الأرض والسماء هما كتلة واحدة ثم انفصلت من بعد ذلك خلال عمرها الجيولوجي
لا يوجد لغاية الآن أية انحرافات أو دلالات عن التنبؤات في النسبية العامة خلال التجارب التي تجري في المستوى الحالي للتقنية
إن اسحاق نيوتن الذي ولد في عام 1642 في لينكو لانشاير في إنجلترا عمل على تغيير وجه البحث العلمي بأنه أدخل قوة الرياضيات الكاملة من أجل خدمة متطلبات الفيزياء
تصبح الأشياء أكثر تعقيداً فقط عندما نتعامل مع قوى الطبيعة، العالم من حولنا مفعم بوسائل إظهار التأثيرات المختلفة، فالكرة تضرب بالمضارب
إن تطبيق مبدأ المضاهاة بين التتابعات والطبقات الصخرية على حوض ترسيبي معين يؤدي إلى معرفة حدود هذا الحوض الترسيبي وامتداده أيضاً
ينص مبدأ المضاهاة الصخرية على أنه يمكن إيجاد درجة التشابه بين الوحدات الصخرية التي تتواجد في المناطق المختلفة من حيث تركيبها المعدن والكيميائي
إن تاريخ الأرض يرتبط في دراسة سلسلة التغيرات والحوادث التي تعرضت لها الأرض خلال الزمن الماضي ثم تحديد سير السلسلة خلال الزمن
هي عبارة عن أخاديد واسعة ذات قاع متحرك ومرن تترجم عندها الجهود التكتونية على العكس بالتواءات حقيقية، ومنذ وقتٍ باكر جداً إنبعث منها تجعدات واسعة أو طيات جبارة مركبة، تطفو أحياناً على شكل سبحات من الجزر المتطاولة (وتسمى حينئذ كورديللير) تتمدد فيما بينها حفرات من مقعرات أرضية .
تُعتبر الفلزات أجسام لا عضوية، حيث نجدها في الطبيعة على هيئة حالتين فيزيائيتين تشتركان في مادتيهما، فالحالة التي تتميز بعدم انتظام الذرات هي الحالة الأولى وتسمى الحالة باللابلورية، أما الحالة التي تتميز بوجود ذرات منتظمة الترتيب هي الحالة البلورية
إن الصخور الملحية (جبس وآنهيدريت، ملح صخري وأملاح البوتاس) هي صخور ترسيب كيميائي، فإنها تظهر على شكل مسافات منتظمة للغاية، وتكون غالباً متطبقة بنعومة متناهية، فسرت كما لو أنها تناوبت سنوية، وبالحقيقة نشاهد في الطبيعة الحالية حدوث تناوبات شبيهة بتلك في توضعات لاغون قره بوغاز: ميرابيليت في الشتاء، تينارديت (كبريتات لا مائية) في الصيف.
قام الجيولوجيون بالمحاولة على رسم نموذج يوضح التركيب الداخلي للأرض، حيث يكون متفق مع المعلومات المتوافرة لديهم، ومع أن هذه المعلومات تتزايد باستمرار نتيجة للدراسات الجيوفيزيائية الواسعة وأيضاً بسبب مشاريع الحفر في قاع المحيط لكن التركيب الداخلي للأرض ما زال محدوداً.
إن حقب الحياة المتوسطة وهو جزء من زمان الحياة القديمة حيث أنه امتد حوالي 160 مليون عام منذ بداية حياة الأرض،
تعتمد الطريقة المغناطيسية في التنقيب والإستكشاف المعدني بشكل أساسي وكبير على كشف وتحسس الحيود في مجال المغناطيسي الأرضي
يمثل العصر السيلوري فترة جيولوجية تمتد من حوالي 443.8 مليون سنة إلى 419.2 مليون سنة مضت. يتميز هذا العصر بتطور الحياة البحرية وتنوعها، إضافة إلى بعض الأحداث الجيولوجية الهامة التي أثرت على توزيع الصخور والمعادن.