الميتافيزيقيا في فلسفة الأكويني
عندما رفض أرسطو الأفكار أو الأشكال الأفلاطونية وقبول بعض الحجج ضدها التي ابتكرها أفلاطون نفسه في بارمينيدس، لم يرفض بالتالي فكرة أنّ الغاية من التحقيق الفلسفي
عندما رفض أرسطو الأفكار أو الأشكال الأفلاطونية وقبول بعض الحجج ضدها التي ابتكرها أفلاطون نفسه في بارمينيدس، لم يرفض بالتالي فكرة أنّ الغاية من التحقيق الفلسفي
تم إدخال مصطلح الجمالية في المعجم الفلسفي خلال القرن الثامن عشر، لتعيين من بين أشياء أخرى وهي نوعًا من الأشياء ونوعًا من الحكم ونوعًا من المواقف ونوعًا من الخبرة ونوعًا ذات قيمة
إنّ الأسئلة التي تدور بشكل عام حول القدرات أسئلة رسمية، وذلك بالسؤال عن معنى امتلاك القدرة دون الانشغال بالعمل الجوهري الذي قد يتعين على نظرية القدرة القيام به
إنّ العديد من القضايا في فلسفة الفعل (العمل) لا يمكن معالجتها بشكل مستقل عن فلسفة العقل والأخلاق والميتافيزيقا والفلسفة القانونية والسياسية وفلسفة التاريخ
في الأدبيات الفلسفية الحديثة ظهر إجماع شبه تام على أنّ المعنى الفاعل لـ (يمكن) الذي يمكن إعادة صياغته بكلمة (قادر)، يتحدى التفسير الكمي الكلاسيكي للنماذج
في مخطط بحث تم العثور عليه بين أوراق ديفيد لويس ومراسلاته الفلسفية وذلك بعد وفاته المفاجئة في عام 2001 (Nihil Obstat: An Analysis of Ability) حيث تم إعادة إنتاج في هذا المجلد
من بين التخصصات الفلسفية المنقولة إلى العالم العربي والإسلامي من اليونانيين، كانت الميتافيزيقيا ذات أهمية قصوى
تشكل الأساليب الأخلاقية الثلاثة (الأنانية والأخلاق الحدسية والنفعية) على التوالي موضوع الكتب من اثنين إلى أربعة من الأساليب التي عمل بها الفيلسوف هنري سيدجويك، والتي تضعها بين قوسين مع كتاب افتتاحي يستعرض العمل بأكمله، وفصل ختامي عن العلاقات المتبادلة بين ثلاث طرق. يمثل كل من هذه الكتب في حد ذاته معالجة كلاسيكية لوجهة النظر المطروحة، […]
مفارقة راسل هي عبارة في نظرية المجموعات، والتي ابتكرها عالم الرياضيات والفيلسوف الإنجليزي برتراند راسل، والتي أظهرت عيبًا في الجهود السابقة لإضفاء البديهية على الموضوع.
هيوميني هي صفة تتعلق أو سمة من سمات الفيلسوف والاقتصادي والمؤرخ الاسكتلندي ديفيد هيوم أو أفكاره.
العمل الفلسفي: هل هناك خير مطلق؟ تم تسليمه على ما يبدو في 14 مارس 1922 في اجتماع خاص لرسل كامبرديج
الموضوعية هي الاعتقاد بأنّ بعض الأشياء وخاصة الحقائق الأخلاقية، وتوجد بشكل مستقل عن المعرفة أو الإدراك البشري لها.
كشخصية مؤسسية للحركة التحليلية في الفلسفة ، ساعد برتراند راسل في تحويل جوهر وشخصية وأسلوب الفلسفة في العالم الناطق باللغة الإنجليزية،
كان جورج إدوارد مور أحد أكثر الفلاسفة البريطانيين تأثيراً في القرن العشرين، وتشتهر كتاباته المبكرة برفضه للميتافيزيقا المثالية
يُنظر إلى الفيلسوف جورج إدوارد مور عادةً على أنّه مبتكر منهجي مهم، حيث في الواقع من المفترض أن تكون طريقته في التحليل الفلسفي
تم تسليط الضوء على إحدى الطرق التي يتضح من خلالها ذلك في عمل جيروم شنيفيند (J. B. Schneewind) حيث كان كتاب سيدجويك (الأخلاق والفلسفة الأخلاقية الفيكتورية)
العواقبية هي المبدأ والعقيدة التي ترى بأنّ أخلاق العمل لدى المرء يجب الحكم عليها فقط من خلال النتيجة والعواقب.
برتراند راسل، أو بيرتراند آرثر ويليام راسل، وإيرل راسل الثالث من كينغستون راسل، وكلمة إيرل يعني أنّه من نبلاء بريطانيا حيث يحتل مرتبة أعلى من فيسكونت (Viscount) وتحت مركيز (marquess)
خلال مسيرته المهنية الطويلة في جامعة كامبريدج وكمحرر للمجلة الفلسفية البريطانية الأولى، قدم جورج إدوارد مور مساهمة هائلة في تطوير الفكر الأنجلو أمريكي في القرن العشرين
لم يستغرق الفيلسوف جورج إدوارد مور وقتًا طويلاً ليدرك أنّ الموقف الواقعي الذي تقدم به في عمله الفلسفي (تفنيد المثالية) كان غير قابل للاستمرار
بحلول الوقت الذي عاد فيه جورج إدوارد مور إلى كامبريدج في عام 1911 للحصول على محاضرة هناك ، كان راسل (Russell) ووايتهيد (Whitehead)
الإنجاز الرئيسي لفترة مور المبكرة هو كتابه المبادئ الأخلاقية (Principia Ethica)، والذي نُشر في عام 1903 ولكنه كان تتويجًا للأفكار التي بدأها مور في أطروحته عام 1897
إن الجاذبية الدائمة لتفسير فرانسيس هربرت برادلي للأخلاق على أنّها تحقيق للذات تكمن في تفسيرها غير المختزل للذات الأخلاقية، وحقيقة أنّها حيلة في التفكير معًا في الأخلاق الشخصية والاجتماعية
ينتقل برادلي في الكتابين الثاني والثالث إلى موضوع الاستدلال المهم، وهناك مشكلة ناشئة عن التمييز بين الأحكام التحليلية والتركيبية للحس المقدم في الكتاب الأول
يعتقد الشخص العادي أنّ الشخصية تتطور من خلال الخيارات التي يتخذها الناس ونوع الحياة التي عاشوها، ومع ذلك يلاحظ فرانسيس هربرت برادلي أنّ هذه الشخصية مرنة إلى حد ما.
كتابي المظهر والواقع 1897 الذي تم كتابته بواسطة فرانسيس هربرت برادلي، وهو عمل مثير للاهتمام غالبًا ما يتم تقييمه في المناقشات غير المزدوجة
كان فرانسيس هربرت برادلي (1846-1924) أحد أبرز المثاليين البريطانيين في مطلع القرن، وكان يُنظر إليه على نطاق واسع في ذلك الوقت على أنّه أهم فيلسوف بريطاني في جيله
مهما كانت الطريقة التي تؤخذ بها الذات فإنّها ستثبت أنّها مظهر، ولا يمكنها إذا كانت محدودة أن تحافظ على نفسها ضد العلاقات
على الرغم من أنّ النظام المنطقي الذي شرحه برادلي في مبادئ المنطق (1883) وأصبح الآن شبه منسي، إلّا أنّ له العديد من الفضائل
من الواضح أنّ الكثير من انتقادات برادلي لأسلافه ومعاصريه يعبر عن عداءه لنوع الذرية النفسية الواضحة في شكل متطرف في ديفيد هيوم ولكن يمكن العثور عليها بشكل متساوٍ في حسابات الحكم