أغنية كيفك أنت
كانت السيدة فيروز تملك صوتا جميلا منذ الصغر ،حيث أنها كانت تغني النشيد الوطني اللبناني في المدرسة ،وهو الامر الذي أدى إلى إنتباه أستاذ الموسيقى أنذاك
كانت السيدة فيروز تملك صوتا جميلا منذ الصغر ،حيث أنها كانت تغني النشيد الوطني اللبناني في المدرسة ،وهو الامر الذي أدى إلى إنتباه أستاذ الموسيقى أنذاك
بعد رجيل الشاعر والملحن عاصي الرحباني، والذي يعتبر عميد الرحبانيون، تطل علينا السيدة فيروز بأغنية بعدك ع بالي، حيث نجد أنا تستذكر هذا الرجل الذي كان وما يزال يعني لها الكثير
ومن الأعمال التي نفذناها أنذاك مجموعة من الإستكشات واللوحات الفنية الغنائية التي كانت جديدة في وقتها مثل " النهر الكبير، عروسة المواسم، جيران البحر، وراجعون ".
يقال أن إسم الشلبية يطلق عى الفتاة التي تتمتع بجمال فائق، حيث أنه في القِدم كانوا يطلقون هذا الإسم على فتيات القدس الشريف.
بيروت تلك المدينة الجميلة، قِبلة كل محب للجبل والبحر، تلك االمدينة التي ما تلبث أن تخرج من مأساة حتى تدخل في أخرى، فهي لم تكد تخرج من مرحلة الإستعمار الفرنسي وآثاره
عندما نستمع لأغنية السيدة فيروز راجعين يا هوى ونصل إلى مقطع: مِنقول رَايحين مِنكون راجعِين. عَلى دَار الحُب ومِش عَارفِين.
كثيراً ما يتم سماع أغاني السيدة فيروز أثناء الصباح، ومنها أغنية بكتب اسمك يا حبيبي، ولكن عندما يتم سماع أي نوع من الأغاني أو الشعر والتمعن بها
في إحدى ليالي الصيف الجميلة الهادئة، وعلى مرءى شواطئ البحر، اجتمعت تلك العائلة الرحبانية على طاولة العشاء، فكانت نسمات الهواء العليل تداعب أجسادهم،
لبنان ذلك البلد الجميل الهادئ، قِبلة كل محب للجبل والبحر، ذلك البلد الذي ما يلبث أن يخرج من مأساة حتى يدخل في أخرى، فهو لم تكد يخرج من مرحلة الاستعمار الفرنسي وآثاره
قدمت لنا قيثارة الغناء السيدة فيروز الكثير من الأغاني الخالدة، حيث تناولت في أغانيها معظم المواضيع من حب وغزل وعتاب وغضب، وكذالك تناولت مواضيع الفخر والإعتزاز
يقال أن السيد زياد الرحباني الإبن الأكبر للسيدة فيروز تحدث عن قصة هذه الأغنية في أحد المقابلات التلفزيونية، التي أُجريت معه على أحد شاشات التلفزيون اللبناني
تعتبر هذه القصيدة والتي بقيت أكثر من عشر سنوات دون تلحين حتى رات النور من أجمل أغاني قيثارة الغناء العربي نهاد حداد الشهيرة بفيروز،
إستقبال الجمهور لإغنية وتعلقهم بها ينبع من توازن بين توليفة من الشعر واللحن والموسيقى وصوت المغني، " نسَّّم علينا الهوى " هي واحدة من الأعمال الخالدة
دمشق أو الشام أو الشأم أقدم مدينة مأهولة بالسكان عبر التاريخ، تلك المدينة الهادئة الحاضنة لنهر بردى، والتي تغنى بها الشعراء وأبدع الأدباء في مدحها والحديث عنها
يعتبر الرحبانيون وخصوصا الأخوين رحباني، عاصي ومنصور الرحباني من مبدعي وعظماء الفن الراقي، وخصوصا ما يتعلق في مجال الموسيقى، من شعر ولحن على المستوى العربي والعالمي
عمان عشق العرب وملجأ المظلومين والمنكوبين، وروح السعادة لكل من مرَّ بها يوما، عمان هي الفتاة الحسناء التي طالما تغنى بها الشعراء، وأبدع الأدباء في التحدث والتغزل بها
لقد قيل الكثير من المدح والفخر والاعتزاز في السيدة فيروز، حيث قال أحد الشعراء والذي يدعى أنس الحاج ” ليس مجدي أنني أعيش في عهد السيدة فيروز فقط، بل إن المجد كله أنني من شعبها ومحبيها
في إحدى ليالي بيروت الجميلة وتحديدا أثناء فترة الحرب الأهلية اللبنانية، إستمعت قيثارة الغناء العربي السيدة فيروز لِلَحن هذه الأغنية،
يقال أن السيد زياد الرحباني كان في بحبوحة مادية، ولكن كان ذلك قبل إندلاع الحرب الأهلية اللبنانية، ولاكنه بعد إندلاعها وقع في ضائقة، فيتحدث هو عن ذلك بدون خجل
كانت السيدة فيروز تملك صوتاً جميلاً منذ الصغر، حيث أنها كانت تغني النشيد الوطني اللبناني في المدرسة ،وهو الامر الذي أدى إلى انتباه أستاذ الموسيقى آنذاك
الشام أو الشأم أقدم مدينة مأهولة بالسكان عبر التاريخ، تلك المدينة الهادئة الحاضنة لنهر بردى، والتي تغنى بها الشعراء وأبدع الأدباء في مدحها والحديث عنها والتغزل بجمالها وتاريخها
تعتبر نقطة التحول والانتقال من مرحلة إلى أخرى في حياة السيدة فيروز والتي أثرت فيها وفي حياتها الفنية هي التقائها مع الأخوين رحباني والذي فيما بعد قاما بتأليف وتلحين الكثير من أغانيها الخالدة
قامت بغناء هذه الأغنيه الفنانة اللبنانية المُبدعة التي وصلت للعالم أجمع فيروز، وليس فقط العالم العربي، فصوتها يحاكي الروح والقلب قبل أن يُحاكي الآذان، عرفت فيروز بحبها للفن.
تعتبر السيدة فيروز من أشهر الفنانين العرب في مجال الغناء حيث أن أغانيها تحتل المراكز الأولى في الاستماع وعلى صعيد الوطن العربي بأكمله
ولدت السيدة فيروز في قرية جبل الأرز من قضاء الشوف اللبناني، فبدأت رحلتها الغنائية والفنية الطويلة، حيث أن علاقتها بالفن بدأت عام 1940 فكانت على أعتاب السنة السادسة من العمر
عند التامل في أغاني السيدة نهاد حداد المعروفة بفيروز يدرك الشخص المستمع إلى أنها ذات نهايات طبيعية مختلفة ومتنوعة،
طالَتْ نَوَىً وَ بَكَى مِن شَـوْقِهِ الوَتَرُ خُذنِي بِعَينَيكَ وَاهْــــرُبْ أيُّها القَمَرُ. لم يَبقَ في الليلِ إلا الصّوتُ مُرتَعِشاً إلا الحَمَائِمُ، إلا الضَائِـعُ الـــزَّهَـرُ. لي فيكَ يا بَرَدَى عَهـدٌ أعِيـــــشُ بِهِ عُمري، وَيَسـرِقُني مِن حُبّهِ العُمرُ.
تعتبر نقطة التحول والانتقال من مرحلة إلى أخرى في حياة السيدة فيروز والتي أثرت فيها وفي حياتها الفنية هي التقائها مع الأخوين رحباني،
عمان عشق العرب وملجأ المظلومين والمنكوبين، وروح السعادة لكل من مرَّ بها يوما، عمان هي الفتاة الحسناء التي طالما تغنى بها الشعراء، وأبدع الأدباء في التحدث والتغزل بها
تعتبر هذه الأغنية هي أول تعاون تعاون حصل بين قيثارة الغناء فيروز وإبنها الملحن والموزع الموسيقي زياد الرحباني، حيث تعتبر من أجمل الأغاني التي قدمها زياد الرحباني لوالدته السيدة فيروز.