التمردات ضد عبد الرحمن الداخل في أعالي مارس
كان الجزء العلوي من مارس (باللغة العربية: الثغر الأعلى، بالإسبانية: ماركا سوبريور) وهو أحد الأقسام الثلاثة
كان الجزء العلوي من مارس (باللغة العربية: الثغر الأعلى، بالإسبانية: ماركا سوبريور) وهو أحد الأقسام الثلاثة
استطاع عبد الرحمن الداخل من تكوين قاعدة كبيرة لدعمه أثناء وجوده في ملقه، ذهبت مجموعات كبيرة لتقديم الولاء للأمير عبد الرحمن الداخل
بعد الفتح الإسلامي للأندلس، ازدهر الفن والثقافة في هذه المنطقة
إدراكًا لمشاكل الحكم الأموي اللامركزي، شجع عبد الرحمن الثالث على نمو قرطبة كمركز قوي، استمرارًا لاتجاه وضعه أسلافه في القرن التاسع الميلادي
كان عبد الرحمن الثالث أميرًا أمويًا تولى رئاسة قرطبة، وخليفة قرطبة لاحقًا، من (912) إلى (961)م، يُذكر عهده بأنه العصر الذهبي لإسبانيا المسلمة والحكم الأموي.
كان أردونيو الثاني ملك ليون، منافس عبدالرحمن الثالث البارز حتى وفاته عام (924)، خلال السنوات الأولى من حكمه
عانت قرطبة من حصارًا مريرًا وطويلًا من قبل ملك قشتالة، والذي أدى إلى سقوط المدينة مما أثار حزن المسلمين، فما هي أسباب سقوط قرطبة؟
حاول عبدالرحمن الثالث جذب الأشبيليين دون مواجهتهم، فشل في محاولاته لكنه حصل على التعاون غير المتوقع والمهم
الحكم الثاني هو الحكم بن عبد الرحمن وهو خليفة قرطبة، ولد في (13) يناير من عام (915) م، وتوفي في (1) أكتوبر من عام (976)