قصيدة أعيني ألا فابكي عمير بن معبد
أما عن مناسبة قصيدة "أعيني ألا فابكي عمير بن معبد"فيروى بأن دخنتوس بنت لقيط كانت قد تزوجت عمرو بن عدس، وهو ابن عمها، وعلى الرغم من كبر عمره، إلا أنه قد كان من أكثر القوم شرفًا ومالًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيني ألا فابكي عمير بن معبد"فيروى بأن دخنتوس بنت لقيط كانت قد تزوجت عمرو بن عدس، وهو ابن عمها، وعلى الرغم من كبر عمره، إلا أنه قد كان من أكثر القوم شرفًا ومالًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا أبالي بعد يوم بسحبل" فيروى بأن رجل من الحارثيين ورجل من العقيليين اجتمعا عند جارية لشعيب بن صامت الحارثي، وأخذا يتحدثان إليها، فمالت الجارية إلى العقيلي.
هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، ولد في عام سبعة وسبعون للهجرة في نجد، وهو من تميم، وأحد شعراء العصر الأموي، كان قصيرًا ويميل لونه إلى السواد.
والسبب من كتابة قصة القصيدة، لكي يتمكن القارئ من معرفة الحالة التي عاشها الشاعر في العصر الخلفاء الراشدين وترسيخ القيمة الجمالية لدى القارئ، واسرد أحداث هذه القصيدة على شكل قصة لكي تصل معانيها كما أرادها الشاعر، وهذه القصيدة من قصائد الشاعر عبدة بن يزيد.
أما عن مناسبة قصيدة "هدى الله عثمانا بقولي إلى الهدى" فيقول عثمان بن عفان: لقد كنت قبل الإسلام مستهترًا بالنساء، وفي يوم من الأيام كنت مع جماعة من قريش جالس بفناء الكعبة، فأتانا رجل وقال لنا بأن الرسول صل الله عليه وسلم قد زوج ابنته رقيه من عتبة بن أبي لهب.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا عصي الله في دارنا" فيروى بأن رجلًا من أهل المدينة المنورة يقال له الفضيل بن الهاشمي كان متزوجًا من امرأة، وكانت زوجته تتقي الله تعالى، وكان عنده جارية شديدة الجمال، وكان يعشق هذه الجارية، وكانت هذه الجارية تحبه هي الأخرى.
أما عن مناسبة قصيدة "لها في سواد القلب تسعة أسهم" فيروى بأن قيس بن الملوح كان قد أحب ابنة عمه ليلى العامرية، حيث نشأ وتربى معها، فقد كان يرعى معها إبل والده ووالدها، فكانا رفيقين في الطفولة والصبا، فوقع قيس بعشقها، وهام بها، وكما اعتاد العرب في ذلك الزمان.
أما عن مناسبة قصيدة "أقفر من أوتاره العود" فيروى بأنه كان هنالك صديق لإبراهيم الموصلي اسمه منصور وكان يقال له زلزل، وكان زلزل مغنيًا من مغني بغداد، وكان صاحب مزمار وعود.
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ عني الإمام" فيروى بأنه في إحدى فترات العصر العباسي انقطعت الصلة بين بيوت المال وبين عامة الشعب، فلم تعد بيوت المال تدفع للمحتاجين منهم ما فرضه الإسلام عليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "عبرنا زمانا على دولة " فيروى بأن العباسيين اتفقوا في يوم من الأيام مع أبي مسلم الخراساني على أن يقوموا بثورة ضد الحكم الأموي.
أما عن مناسبة قصيدة "ترقب إذا جن الظلام زيارتي" فيروى بأن الشاعر أحمد بن عبد الله بن زيدون المشهور بابن زيدون ، تعلم في واحدة من أفضل جامعات الأندلس وهي جامعة قرطبة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سيد السادات جئتك قاصدا" فيروى بأن الإمام أبو حنيفة النعمان كتب في يوم من الأيام قصيدة يمدح فيها رسول الله صل الله عليه وسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "اسمع حديثا كما يوما تحدثه" فيروى بأن عدي بن مرينا كان يكره عدي بن زيد، ويبغضه على المكانة التي وصل إليها عند ملك الفرس، وبسبب ذلك اتفق هو وجماعة من أصحابه على أن يجعلوا النعمان يكرهه.
أما عن مناسبة قصيدة "عليك سلام الله قيس بن عاصم" فيروى بأن قيس بن عاصم كان من أحلم العرب، وكان يتمته بالكثير من الصفات الحميدة، فقد كان يحرم على نفسه شرب الخمر، على الرغم من أنه قد عاش في العصر الجاهلي.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جن ليلى فاضت العين أدمعا" فيروى بأن عمرو بن الكعب بن النعمان بن ماء السماء كان ما زال صغيرًا عندما مات أبوه، فكفله جده، ولكنه عندما زهد في الملك ضاع أمر عمرو.
أما عن مناسبة قصيدة "خرجت أصيد الوحش صادفت قانصا" فيروى بأن ذرعة بن خالد العذري خرج في يوم من الأيام إلى الصيد، وبينما هو في طريقه إلى المكان الذي يصطاد به في العادة، مر على ماء لكي يشرب.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي إن حانت وفاتي فادفنا" فيروى بأن رجلًا يقال له مالك بن الحرث بن الصمامة توجه في يوم من الأيام إلى بيت صديق وقريب له يقال له الأصبغ بن قيس بن أصبغ.
أما عن مناسبة قصيدة "ما حية ميتة أحيت بميتها" فيروى بأن عبيد بن الأبرص لقي في يوم من الأيام امرؤ القيس، فسلم الاثنان على بعضهما، وجلسا يتحدثان، وبينما هما يتحدثان قال عبيد: كيف معرفتك بالأوابد؟.
أما عن مناسبة قصيدة "جعلت لعراف اليمامة حكمه" فيروى بأن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه استعمل الصحابي النعمان بن البشير، لكي يقوم بجمع صدقات كل من بني عذرة، وبني سلامان.
أما عن مناسبة قصيدة "أمير المؤمنين إليك خضنا" فيروى بأن منصور النمري كان يسكن في الشام، وكان مقربًا من البرامكة، وفي يوم من الأيام كتب إليهم أن يذكروه عند أمير المؤمنين الخليفة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "عفا يافع من أهله فطلوب" فيروى بأن العجير السلولي كان في يوم من الأيام في ديار بني عامر، وبينما هو في ديارهم رأى فتاة، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال، فأحبها وهي أحبته.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا حنت المرقال وائتب ربها" فيروى بأنه في يوم من الأيام عتب أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان على الحسن بن الحسن رضي الله عنهما.
أما عن مناسبة قصيدة "تروحت من رستاق جي عشية" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي صديق يقال له حوثرة بن سليم، وكان هذ الصديق من بني قيس بن ثعلبة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أيها النازح الشسوع" فيروى بأن يزيد بن الحكم الثقفي، رأى جارية يومًا في السوق، فأعجب بجمالها، ووقع في عشقها، وقرر أن يشتريها من مولاها، فبعث إليه بمبلغ كبير من المال مقابل هذه الجارية.
أما عن مناسبة قصيدة "أبو بجر أمن الناس طرا" فيروى بأنه في يوم من الأيام توجه أبو الأسود الدؤلي إلى مجلس عبد الرحمن بن أبي بكرة، ووقف على بابه، واستأذن للدخول إليه، فأذن له، ودخل أبو الأسود إلى المجلس.
أما عن مناسبة قصيدة "ظعنت أمامة بالطلاق" فيروى بأن الأصمعي كان يسير في يوم من الأيام في أحد أحياء العرب، وبينما هو في مسيره، عطش، فطرق على أحد البيوت يريد أن يطلب منهم شربة من الماء.
أما عن مناسبة قصيدة "نذر الناس يوم برئك صوما" فيروى بأن في يوم من الأيام مرض أمير قوم مرضًا شديدًا، وكان هذا الأمير محبوبًا بين جميع أهل قومه، فقد كان هذا الأمير سندًا لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أوقد فإن الليل ليل قر" فيروى بأن أكرم العرب في العصر الجاهلي كانوا ثلاثة من الرجال وهم: حاتم بن عبد الله بن سعد الطائي، وهرم بن سنان المري.
أما عن مناسبة قصيدة "أصبحت في السوق ينادي على" فيروى بأنه عندما تمكن ابن عمار من الانتصار على دار ملك بني طاهر، بدأت نفسه تسول له بأن يصبح ملك طائفة مرسية في شرق الأندلس.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا أبالي اليوم ما صنع الدهر" فيروى بأن والد منظور بن زبان كان قد تزوج من امرأة يقال لها مليكة بنت خارجة بن سنان المزني، ولكنها لم تلد له، وبعد أن توفي قام منظور بالزواج منها.