قصة قصيدة إن الفاروق لم يردد كلابا
أما عن مناسبة قصيدة "إن الفاروق لم يردد كلابا" فيروى بأنه كان هنالك شابًا في فترة خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، واسم هذا الشاب كلاب بن أمية الكناني، وقد كان كلاب وحيد والديه.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الفاروق لم يردد كلابا" فيروى بأنه كان هنالك شابًا في فترة خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، واسم هذا الشاب كلاب بن أمية الكناني، وقد كان كلاب وحيد والديه.
أما عن مناسبة قصيدة "عفوا به عمهم وأخرج من" فيروى بان أمير الكرك أرناط، وهو أحد أمراء فرنسا، كان من أحد أخبث الأمراء الفرنسيين، وأسوأهم أخلاقًا، وأكثرهم نكثًا للوعود، واكثرهم قتلًا للمسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "أمنن علينا رسول الله في كرم" فيروى بأنه في يوم من الأيام، قدم إلى الرسول صل الله عليه وسلم وفد من هوازن، ودخلوا عليه وأخبروه بانهم قد اصابهم بلاء كثير.
أما عن مناسبة قصيدة "فمن يطلب لقاءك أو يرده" فيروى بأن الخليفة العباسي هارون الرشيد، كان أحد أشهر الخلفاء المسلمين، وكان من أكثرهم، فقد تم ذكرة في كتب التاريخ العربية بكثرة.
هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، ولد في عام سبعة وسبعون للهجرة في نجد، وهو من تميم، وأحد شعراء العصر الأموي، كان قصيرًا ويميل لونه إلى السواد.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيني ألا فابكي عمير بن معبد"فيروى بأن دخنتوس بنت لقيط كانت قد تزوجت عمرو بن عدس، وهو ابن عمها، وعلى الرغم من كبر عمره، إلا أنه قد كان من أكثر القوم شرفًا ومالًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ربّ بيضاء ذات دلٍّ وحسن" فيروى بأن الحجاج قرر في يوم النزول إلى سجن المدينة، ورؤية حال المساجين، وبالفعل في اليوم التالي جهز الحجاج نفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أيها البنتان إن أباكما" فيروى بأن أحد الشعراء أراد أن يخرج يريد أن يرد أمانة عنده لصاحبها، وبالفعل قام بتجهيز نفسه للسفر، ولكنه قد شعر بأنه سوف يقتل على الطريق قبل أن يصل إلى صاحب الأمانة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا أبالي بعد يوم بسحبل" فيروى بأن رجل من الحارثيين ورجل من العقيليين اجتمعا عند جارية لشعيب بن صامت الحارثي، وأخذا يتحدثان إليها، فمالت الجارية إلى العقيلي.
أما عن مناسبة قصيدة "فلما أصبحوا صلوا وقاموا" فيروى بأنه عندما أصبح عبيد الله بن زياد واليًا على العراق، اشتد في طلب الخوارج، وكان قاسيًا مع كل من كان معارضًا له، ورفض أن يشفع لهم أي أحد.
أما عن مناسبة قصيدة "لله در زياد أيّما رجل" فيروى بأنه في يوم كتب معاوية بن أبي سفيان إلى زياد بن أبيه وهو الذي كان عاملًا عند الخليفة علي بن أبي طالب.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا لم أعد بالحلم مني عليكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام توجه معاوية بن أبي سفيان إلى الحج، وعندما وصل إلى مكة المكرمة، سأل عن امرأة من بني كنانة تدعى دارمية الحجونية.
أما عن مناسبة قصيدة "ﻫﻞ ﺗﺮﺍﻧﺎ ﻧﻠﺘﻘﻲ ﺃﻡ ﺃﻧﻬﺎ" فيروى بأن كمال السنانيري كان داعية من دعاة مصر، وفي يوم من الأيام سجن وحكم عليه بالإعدام وذلك لمعارضته نظام الحكم في مصر وقتها.
أما عن مناسبة قصيدة "سليمى أزمعت بيننا" فيروى بأنه فيأيام التابعين كان هنالك رجل يقال له ابن عائشة، وقد اشتهر ابن عائشة بصوته الجميل، وفي يوم من الأيام قرر ابن عائشة أن يذهب إلى بيت الشاعر.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت وأبثثتها وجدي فبحت به" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرجت سكينة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب من بيتها في موكب، وكان معها جواري لها، وأخذ الموكب يسير في أنحاء مدينة البصرة.
أما عن مناشبة قصيدة "ما زلت أطوي الحي أسمع حسهم" فيروى بأن رجلًا من بني الرباب يقال له حباب قام بقتل رجل من بني كلب، فاجتمع قوم كلب على أن يدفع لهم الدية، ولكنه لم يكن يملكها.
أما عن مناسبة قصيدة "شكونا إلى أحبابنا طول ليلنا" فيروى بأن إسماعيل بن جامع السهمي وبينما هو في مكة المكرمة، ضاقت عليه الحياة، فقرر أن ينتقل منها، لعل حاله تتغير، فخرج من مكة.
أما عن مناسبة قصيدة "وقضين ما قضين ثم تركنني" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير من المدينة المنورة وتوجه صوب مصر، وكانت عزة ما تزال في المدينة، وبينما هو في مصر زاد اشتياقه لها، فقام إلى حصان له.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أخت ناجية السلام عليكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام زار الجرير المدينة المنورة، فاجتمع مجموعة من شعراء المدينة، وتوجهوا إليه يريدون أن يسمعوا منه شعره، وكان من بينهم رجل يقال له أشعب.
أما عن مناسبة قصيدة "علو في الحياة وفي الممات" فيروى بان خلافًا قد حصل بين عز الدولة، وابن عم له يقال له عضد الدولة، وكان لعضد الدولة وزير يقال له ابن البقية، وكان ابن البقية لا يريد لهذه الخلاف أن يتفاقم.
أما عن مناسبة قصيدة "أعطوا هنيدة يحدوها ثمانية" فيروى بأن الشاعر الجرير كان قد لازم الحجاج بن يوسف الثقفي، ومدحه بالعديد من القصائد، فقام الحجاج بإكرامه وتقريبه منه، ومن بعد أن ذاع صيت الجرير.
أما عن مناسبة قصيدة "أما بنوه فلم تنجح شفاعتهم" فيروى بأن النوار زوجة الفرزدق هي ابنة عمه، وأباها هو أعين بن ضبيعة المجاشعي، وكان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قد بعثه إلى البصرة في العراق في أيام الحكمين.
أما عن مناسبة قصيدة "إن جاع في شدة قوم شركتهم" فيقال بأن عمر بن الخطاب كان قد تيقن بأن هذه الحياة ما هي إلا حياة اختبار وامتحان، وما هي سوى ممر للحياة الآخرة، وبأنها لا تساوي شيئًا وليس لها أي قيمة.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الحرام فالممات دونه" فيروى بأنه كان في مكة المكرمة كاهنة اسمها فاطمة بنت مر، وفي يوم من الأيام خرج إليها عبد المطلب ومعه ابنه عبد الله، لكي يستشيرها في زواج ابنه من آمنة بنت وهب.
وما ترك الهاجون لي إن هجوته مصحا أراه في أديم الفرزدق ولا تركوا لحما يرى فوق عظمه
أما عن مناسبة قصيدة "يا سلم لا تسألي عنا فلا كشفت" فيروى بأن المكان الذي تعيش به قبيلة بكر بن وائل لم يعد مناسبًا للعيش، وأصبح قاحلًا، فاضطروا لمغادرته، وانتقلوا إلى مكان بين اليمامة وهجر.
أما عن مناسبة قصيدة "أمسى بمرو على التوفيق قد صفقت" فيروى بأنه عندما لاحظ الفضل بن يحيى البرمكي في عام مائة وخمس وسبعون للهجرة، وكان ذلك قبل أن يتوفي الخليفة العباسي هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "كفى حزنا أن تطعن الخيل بالقنا" فيروى بأن أبو محجن الثقفي كان من الأبطال قبل الإسلام وبعده، وكان من الشعراء الكريمين، ولكنه كان يكثر من الشراب.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا خالدا أعني سعيد بن خالد" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك بن مروان في مجلسه، وعنده وجوه بني امية.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الذي بعث النبي محمدا" فيروى بأن الشعراء وفدوا إلى الخليفة عمر بن عبد العزيز، عندما تولى الخلافة، ولكنه لم يستقبلهم، وبقوا على بابه أيامًا على هذه الحال.