قصة قصيدة يا سلم لا تسألي عنا فلا كشفت
أما عن مناسبة قصيدة "يا سلم لا تسألي عنا فلا كشفت" فيروى بأن المكان الذي تعيش به قبيلة بكر بن وائل لم يعد مناسبًا للعيش، وأصبح قاحلًا، فاضطروا لمغادرته، وانتقلوا إلى مكان بين اليمامة وهجر.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سلم لا تسألي عنا فلا كشفت" فيروى بأن المكان الذي تعيش به قبيلة بكر بن وائل لم يعد مناسبًا للعيش، وأصبح قاحلًا، فاضطروا لمغادرته، وانتقلوا إلى مكان بين اليمامة وهجر.
أما عن مناسبة قصيدة "جاءت هدايا من الرحمان مرسلة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج رجلان من قبيلة تميم يقال لهما الأقرع بن حابس، وفراس بن حابس، وهما أخوان، ويقال لهما الأقرعان، وكانا يريدان أن يغيرها على قبيلة بكر بن وائل.
أما عن مناسبة قصيدة "سائل ربيعة حيث حل بجيشه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل يقال له ربيعة بن زياد الكلبي بتجهيز جيش من خيرة رجال قومه، وقام بغزو جيشًا يتبع لقبيلة شيبان، وهي إحدى القبائل التابعة لقوم بني أبو ربيعة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي ألما بي بمنزلة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان نوفل بن مساحق قريبًا من ديار بني عامر، فرأى المجنون وهو عاري ويلعب بالتراب، فاقترب منه وألبسه ثوبًا، فقال له من كان حاضرًا: ألا تعلم من هذا؟
أما عن مناسبة قصيدة "شكا رجل لزوجته هموما" فيروى بأنه كان هنالك رجل متزوج من امرأة، وكانت زوجته شديدة الذكاء والمكر، ولكنها ذات أخلاق حميدة، فهي لا تؤذي أحدًا، وفي يوم من الأيام دخل الرجل إلى البيت وهو حزين.
أما عن مناسبة قصيدة "وقضين ما قضين ثم تركنني" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير من المدينة المنورة وتوجه صوب مصر، وكانت عزة ما تزال في المدينة، وبينما هو في مصر زاد اشتياقه لها، فقام إلى حصان له.
أما عن مناسبة قصيدة "حيتك عزة بعد الهجر وانصرفت" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير عزة هو وصديق له يقال له سائب من دياره، وتوجه إلى ديار عبد العزيز بن مروان، يريد أن يلاقيه، وبينما هو في طريقه إليه، مر بماء.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما أرادت خلة أن تزيلنا" فيروى بأن امرأة يقال لها عائشة بنت طلحة بن عبيد الله في طلب الشاعر الأموي كثير عزة، وعندما أتاها ودخل إليها، قالت له: يا أخي أريد أن أسألك سؤالًا، وأتمنى منك أن تجيبني بصراحة.
أما عن مناسبة قصيدة "وإني لأسمو بالوصال إلى التي" فيروى بأنه في يوم من الأيام لقي كثير عزة امرأة في الطريق، فعرفته، وأوقفته، وقالت له: هل أنت كثير؟، فقال لها: نعم، أنا هو، فقالت له: والله إني حينما رأيتك لم تعرك عيني أي اهتمام.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت الخمر صالحة وفيها" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وكان ذلك قبل أن يأتي الإسلام ويحرم على الناس شرب الخمر، وفي لك اليوم كان هنالك رجل يقال له قيس بن عاصم، وكان قيس يشرب الخمر.
أما عن مناسبة قصيدة "إن جاع في شدة قوم شركتهم" فيقال بأن عمر بن الخطاب كان قد تيقن بأن هذه الحياة ما هي إلا حياة اختبار وامتحان، وما هي سوى ممر للحياة الآخرة، وبأنها لا تساوي شيئًا وليس لها أي قيمة.
أما عن مناسبة قصيدة "أجاب الوابل الغدق" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يقال له أبا علي جالس مع المأمون في مجلسه، فاختلف الاثنان في بيت من الشعر وفيمن أنشده، ولفض الخلاف طلب المأمون امرأة يقال لها عريب
أما عن مناسبة قصيدة "كادت تهال من الأصوات راحلتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج النابغة الذبياني من بيته، وأخذ معه ناقة له، وتوجه إلى سوق بني قينقاع، وبينما هو في طريقه إلى السوق.
أما عن مناسبة قصيدة "ولله مسؤولا نوالا ونائلا" فيروى بأنه في يوم من الأيام ضاقت الدنيا على عمرو بن معد يكرب الزبيدي، وقرر أن يذهب إلى مجاشع بن مسعود السلمي
أما عن مناسبة قصيدة "عاتبوه اليوم في سفك دمي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى رجل إلى مجلس علي بن عاصم، وكان يومها في مدينة الكوفة في العراق، فدخل الرجل إلى المجلس، وجلس مع علي.
أما عن مناسبة قصيدة " ما تحسن الأرض إلا عند زهرتها" فيروى بأن ملك الروم بعث إلى الملك عمر النعمان، يستجير به من أعدائه، وبعث له بهدايا من خدم وجواري وذهب ولؤلؤ، وكانت الهدايا تساوي المال الجزيل.
أما عن مناسبة قصيدة "المجد والشرف الجسيم الأرفع" فيروى بأن الهند بنت النعمان بن المنذر كانت فتاة شديدة الجمال، وذاع خبر جمالها في جميع الأقطار حتى وصل إلى كسرى ملك الروم.
أما عن مناسبة قصيدة "يلومونني في سالم وألومهم" فيروى بأنه ولد لعبد الله بن عمر طفل سماه سالم، وولد سالم في المدينة المنورة، مثوى رسول الله صل الله عليه وسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "كفى حزنا أني مقيم ببلدة" فيروى بأنه في يوم من الأيام هاجر سليمة بن مالك من أرض عُمان إلى بلاد الفرس، وعندما وصل إلى بلادهم توجه إلى منطقة على ساحل البحر يقال لها برجاشاة.
أما عن مناسبة قصيدة "تسعى لأبوابهم قصاد مالهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام أرادت إحدى نساء المسلمين أن تجعل ابنها يحفظ القرآن الكريم، فبحثت في قريتها عن أحد يحفظه القرآن، ولكنها لم تجد أي أحد يحفظ القرآن فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من يجيب العبد قبل سؤاله" فيروى بأنه في ليلة من الليالي كان الإمام مالك ين دينار يسير في طرقات مدينة البصرة، وبينما هو في مسيره، وجد أحد الرجال مستلقيًا على ظهره.
أما عن مناسبة قصيدة "فويل لكسرى إن حللت بأرضه" فيروى بأنه في يوم من الأيام سمع كسرى ملك الفرس، أحد رجاله يتكلم عن فتاة من العرب ويذكر بأنها شديدة الجمال، فأرسل بعضًا من رجاله إلى هذه الفتاة لكي يحضروها له.
أما عن مناسبة قصيدة "جانيك من يجني عليك وربما" فيروى بأنه في يوم من الأيام طلب الحجاج بن يوسف الثقفي أن يحضر له رجل من المدينة، لأنه يريد أن يعاقبه على أمر فعله، وبعث رجاله في طلب هذا الرجل.
أما عن مناسبة قصيدة "نهيت بني زعل غداة لقيتهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج جيش من قبيلة بني سليم وكان على رأس الجيش رجل يقال يقال له نصيب السلمي، وتوجهوا إلى قوم شيبان يريدون أن يغيرون عليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "عاهدته وأنا موف عهده" فيروى بأن عبد المطلب بن هاشم نذر بأنه إن رزق بعشرة أبناء ذكور، وكانوا جميعًا عنده، ورآهم بين يديه، فإنه سوف يقوم بنحر واحدًا منهم أمام الكعبة.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الحرام فالممات دونه" فيروى بأنه كان في مكة المكرمة كاهنة اسمها فاطمة بنت مر، وفي يوم من الأيام خرج إليها عبد المطلب ومعه ابنه عبد الله، لكي يستشيرها في زواج ابنه من آمنة بنت وهب.
أما عن مناسبة قصيدة "ونحن حفزنا الحوفزان بطعنة" فيروى بأن الحارث بن شريك الشيباني كان بينه وبين بني سليط بن يربوع معاهدة، ولكنه قرر في يوم من الأيام أن يغدر بهم، وجمع قومه وهم بنو شيبان.
أما عن مناسبة قصيدة "أتنكر يا ابن إسحاق إخائي" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام أحدهم بالدخول إلى مجلس الحسن بن إسحاق التنوخي، وألقى عليه السلام، فرد عليه الحسن بن إسحاق سلامه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما قال لي ربي أما استحييت تعصيني" فيروى بانه في يوم من الأيام، أتى رجل إلى مجلس الإمام أحمد بن حنبل رحمة الله عليه، واستأذن للدخول عليه، وعندما دخل رد عليه السلام.
أما عن مناسبة قصيدة "مررت على حدثي برمان بعدما" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان يتردد إلى ديار بني غنى، حيث كان يهوى فتاة من فتياتهم، وكان كلما زار الحي جلس وتحدث معها، وقد كان أرطأة شديد التعلق بهذه الفتاة التي يقال لها وجزة.