قصة قصيدة

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة من يصحب الدهر لا يأمن تصرفه

أما عن مناسبة قصيدة "من يصحب الدهر لا يأمن تصرفه" فيروى بأن الخليفة المنصور كان في يوم في مجلسه، المبني على ضفاف نهر دجلة في العراق، وكان قد قام ببناء مجلسًا له على كل باب من أبواب المدينة حيث يشرف كل مجلس من هذه المجالس على ما يقابله من البلدان.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة سيدي خذ بي أتانا

أما عن مناسبة قصيدة "سيدي خذ بي أتانا" فيروى بأنه كان هنالك حمارًا للشاعر بشار بن برد، وكان بشار يحب هذا الحمار، ويعامله خير معاملة، وفي يوم من الأيام مات حماره، ولكنه لم يعرف سببًا لموت هذا الحمار.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أسأل يا زرقاء

أما عن مناسبة قصيدة "أسأل يا زرقاء" فيروى بأنه كان هنالك في اليمامة امرأة يقال لها زرقاء اليمامة، وكانت زرقاء  تبصر الشعرة البيضاء في اللبن وترى الشخص من على مسير يوم وليلة، وكانت اليمامة مدينة جميلة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أطلت شمس محمود

أما عن مناسبة قصيدة "أطلت شمس محمود" فيروى بأن السلطان يمين الدولة محمود الغزنوي كان حاكم الدولة الغزنوية في الفترة ما بين عام تسعمائة وثمانية وتسعون ميلادي، وعام ألف وثلاثون ميلادي، وكان ذلك في فترة الخلافة العباسية.