قصة جلاد باريس
العبرة من القصة هو أن الحياة في الكثير من الأحيان تجبرنا على عمل أو مهنة لم نكن في الأصل ممن يرغبون في العمل بها، ولكن ما هو معروف أنه في حياة البعض تكون الظروف أقوى منهم، فيجبرون على ذلك إجبار.
العبرة من القصة هو أن الحياة في الكثير من الأحيان تجبرنا على عمل أو مهنة لم نكن في الأصل ممن يرغبون في العمل بها، ولكن ما هو معروف أنه في حياة البعض تكون الظروف أقوى منهم، فيجبرون على ذلك إجبار.
العبرة من القصة هو أنه حدث عبر العصور العديد من الأحداث التاريخية وتأسست حضارات جديدة لم تكن موجودة من الأصل، والتي بدورها ساهمت في نشر الثقافة والتقدم.
العبرة من القصة هي أنه للموت حرمة لا يجوز لأي إنسان على وجه الأرض أن يتجاوز تلك الحرمة ويقوم بنقل الجثث وعرضها كمشاهد لكل من رغب في رؤية مثل تلك المناظر.
العبرة من القصة هي أن لدى كل إنسان شغف في السفر عبر الزمن، وحينما يحصل ذلك الأمر من أن يكون مخطط له يصبح ممتع أكثر.
العبرة من القصة هي أنه هناك العديد من الأماكن التي تخلد لها ذكريات جميلة خاصة بها، بغض النظر عن الظروف والتغيرات التي تحدث في هذه الأماكن.
العبرة من القصة هي أن من يزرع الخير لا بد أن يجني الخير في النهاية، فالإنسان الذي لا يقبل الأذى للآخرين، لا يمكن في يوم من الأيام أن يصاب بأذى.
العبرة من القصة هي أن التوافق يبن الآخرين يزرع المحبة والخير في كافة الأرجاء، وبهذا يعم السلام والأمان.
العبرة من القصة هي أن الأماكن ينبغي أن يكون لها تقدير واحترام لحياتها، تماماً كحياة الناس، فلها الحق في العيش والمحافظة على كيانها.
العبرة من القصة هي أن الإنسان الذي يقدم الخير سوف يزرع في طريقه الخير أينما حل، وتلك الثمار سوف تجدي العز والمجد لصاحبها.
العبرة من القصة هي أنه كلما ازداد الإنسان وتقدم في السن، يصبح ذو علم ومعرفة أكثر من ذي قبل.
العبرة من القصة هي أن الحب لا يعرف المستحيلات، إذ مهما حدث انقطاعات بين الطرفين، لا بد وأن يأتي ذلك اليوم ويجتمعان مع بعضهما البعض.
العبرة من القصة هي أنه من جد وجد ومن سار على الدرب وصل، فمن يطمح بالوصول إلى أسمى درجات العلا ويجتهد بذلك، لا بد في النهاية أن ينول مراده.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في الولايات المتحدة الأمريكية في الربع الأول من القرن العشرين، حيث أنه في يوم من الأيام كانا هناك زوجان وهما الزوج يدعى ديريك ويبلغ من العمر أربعين عاماً والزوجة ماريا عزما على الانتقال إلى منزل جديد.
العبرة من القصة هي أنه ينبغي على أي إنسان قبل أن يقدم على أي أمر أن يفكر جلياً، فهناك الكثير من الأفكار التي تجول في فكر الإنسان تسبب له الكثير من المصائب حينما يقوم بتطبيقها.
العبرة من القصة هي أن المكر والخداع هي من الأمور التي لا تقود صاحبها في النهاية سوى الخسران.
العبرة من القصة هي أن الإنسان الذي يقدم المساعدة للآخرين، لا بد وأن يأتي ذلك اليوم الذي يلقى نتيجة عمل الخير ذلك ويلقى الكثيرين يتهافتون من أجل تقديم المساعدة له.
العبرة من القصة هي أن الحب والود واحترام كل شخص للآخر هو ما يجلب السعادة والخير كله.
العبرة من القصة هي أنه مهما كان الإنسان الظالم له قوة وسلطة، إلا أنه سوف يأتي ذلك اليوم الذي ينتهي به جبروته.
العبرة من القصة أنه كل شيء في هذه الحياة له ثمن، والتعامل مع الآخرين هو أكثر ما تنعكس آثاره على أصحابه، فالتعامل السيء له ثمنه، والتعامل الجيد يدر الخير على صاحبه.
العبرة من القصة هي أن الأب والأم لا يمكن لأي شخص في هذا العالم أن يحل محلهما، مهما كان يتمتع بنفس رؤوفة وعطوفة.
العبرة من القصة هو أنه ليس كل أمر نراه سيء ينبغي أن نربطه بحادثة وقعت في ذات الوقت، فكل الكوارث التي تحدث على سطح الأرض هي من الأمور المقدرة.
العبرة من هذه القصة هي أن الحياة في كل يوم تفاجئنا بما هو جديد وغير متوقع، حيث الاكتشافات الجديدة والأمراض المتزايدة والاختراعات المبهرة، وهكذا تواصل الحياة عطائها سواء سلباً أو إيجاباً.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في الولايات المتحدة الأمريكية وعلى وجه التحديد في مدينة لوس أنجلوس، حيث أنه في تلك المدينة كان هناك عدد من الفنادق، ولكن واحد من بين تلك الفنادق كان مميز عن غيره؛ ولك لأنه استضاف عدد من المتسللين المجرمين.
العبرة من القصة هو أنه الإنسان المحب لوطنه ويرغب في النهوض به، يفني حياته ويفعل كل ما بوسعه من أجل تحقيق ذلك.
العبرة من القصة هي أنه في الكثير من الأحيان يكون حل المشكلات الكبيرة التي تواجهنا في الحياة هو بسيط وأمامنا، ولكننا بحاجة إلى بصيص ضوء عليه حتى نراه جيداً.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في دولة الصين العظيمة، حيث أنه في يوم من الأيام قامت إحدى القبائل والتي تعرف باسم قبيلة الهان بالهجوم على الصين، وقد كانت تلك القبيلة من الغزاة المتمردين ويترأسهم أحد القادة ممن يعرف باسم شان يو.
العبرة من القصة هي أنه في الكثير من الأحيان يستوطن الحماس داخل الإنسان حول الحصول على شيء ما، ولكن هناك من يوصله حماسه إلى حلمه، وآخرون لا يجدون من ذلك الحماس شيئاً.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شخص يدعى بيكي، إذ أن بيكي يعمل كمدرس في مادة الكيمياء في إحدى المدارس الثانوية في واحدة من الولايات المتحدة الأمريكية، وقد كان بيكي من الأشخاص المكافحين في حياتهم.
العبرة من هذه القصة هي أن الإنسان الذي يكون مزروع به الخير من الأساس يبقى به الخير مدى الحياة مهما دخل في مواقف وظروف.
العبرة من القصة على مر العصور ظهرت العديد من المعجزات في مختلف المجالات، فالله تعالى إذا أراد شيئاً قال له كون فيكون.