قصة القط والقمر
في إحدى ليالي الصيف الرائعة الهادئة، كان القط ماوي يجلس وينظر إلى السماء الصافبة وكانت الليلة هي الرابعة عشر من الشهر؛ حيث كان
في إحدى ليالي الصيف الرائعة الهادئة، كان القط ماوي يجلس وينظر إلى السماء الصافبة وكانت الليلة هي الرابعة عشر من الشهر؛ حيث كان
في إحدى القرى يسكن الولد الصغير حامد مع إخوته ووالدته، حامد والده متوفّي، وهو يعمل في اصطياد السمك المتواجد في النهر المجاور
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات كلّها بسلام، وكان من ضمن تلك الحيوانات يعيش ثعلبين ماكرين واحد اسمه ماكر وواحد اسمه فلفول،
سمر وفرح هما صديقتين يسكنان بجوار بعضهما البعض، وفي يوم من الأيام جاءت والدة فرح لزيارة جارتها والدة سمر، وكما في كل مرّة ذهبت
تحكي هذه القصة عن وليد الذي يسكن مع جدّه في المنزل، وكان وليد يعمل ولكن بالكاد يستطيع الحصول على المال الذي يكفي لنفقات المنزل
في إحدى الغابات الكبيرة جدّاً يعيش الكثير من أنواع الحيوانات المختلفة، والأسد ملك الغابة هو كان المسؤول الأوّل عن تلك الحيوانات؛ وكان عرينه
سارة وفارس يعيشان مع عائلتهما وجدّهما العزيز في منزلهما بسعادة، كان جدّهما يمتلك سيّارة من النوع القديم جدّاً، وكان الجد يحب هذه السيارة ويعتني
أحمد وسعد هما زميلان في المدرسة، وفي يوم من الأيّام جلس أحمد وسعد مع بعضها البعض في باحة المدرسة وقال أحمد لسعد: أشعر بأنّني
في إحدى المرّات كان عادل ووليد يجلسان بجوار جدّتها، فقال عادل لوليد: هل تعلم ماذا فعلت اليوم يا أخي؟ قال له وليد: وماذا فعلت يا عادل
في إحدى الغابات يعيش الحمل الصغير مع أمّه، كان هذا الحمل صغير ولطيف، ولكنّه كان مسكيناً؛ حيث كان في أغلب المرّات التي يخرج بها للخارج
عامر كان ولد في الصف الخامس، كان عامر يعاني من كثرة المشاكل التي تحدث معه في مدرسته؛ والسبب في تلك المشاكل هو
توفّت جدّة حنين منذ عام كامل، ولكن حنين كانت تحب جدّتها كثيراً، وتتذكّر جملتها الشهيرة التي كانت تقول به: (يا الله حن علينا)، كانت حنين
في إحدى الأزمان القديمة يسكن طبيب اسمه ماهر مع أخواته الأربعة، كانت أخته الكبرى متزوّجة وتسكن مع زوجها وأولادها، وكان
كان هنالك رجلان يعملان في مهنة الصيد وهما عادل وسمير، كان عادل وسمير يذهبان كل يوم إلى الصيد ويتقابلان عند حافّة النهر، وفي يوم
في إحدى الغابات يعيش الثعلب في منزله، وفي يوم من الأيام المشمسة وكان الثعلب يجلس في باب منزله إذ سمع صوت هاتفه يرنّ،
مراد هو شاب يبلغ من العمر الخامسة والثلاثون من عمره، كان مراد يبحث عن عمل، وهو يسكن مع عائلته في منزل واحد، وفي يوم من الأيام
كان سامر الأخ الأكبر لمروان الذي يبلغ من العمر خمسة سنوات، وفي يوم من الأيام قامت والدتهما بصنع الكعك اللذيذ لهما، كان مروان يحب أكل
في إحدى الغابات تسكن الحيوانات جميعها بسعادة، فتأكل وتلعب وتقفز وتنام، كان هنالك حيوان وحيد في تلك الغابة لا يشعر بالسعادة
في مقلمة أحمد الطالب المجتهد دار حوار بين قلم الرصاص والممحاة، سلّمت الممحاة على القلم في يوم من الأيام وقالت له: كيف حالك يا صديقي.
في إحدى المدن تسكن لبنى التي تبلغ من العمر ثلاثة عشر سنة، تعيش لبنى حياة طبيعية جدّاً؛ حيث تذهب إلى المدرسة كل يوم
مريم وخالد ورضوان وعادل أصدقاء من أيام المدرسة، كبروا ودرسوا وحصل كل منهم على شهادة جامعية ووظيفة يعمل بها، وفي يوم من الأيام
كان هنالك عالم أحياء بحرية يقوم بعمل الكثير من التجارب، وفي يوم من الأيام قرّر هذا العالم أن يقوم بتجربة مع سمكة قرش، فقام باختيار
اقتربت المدرسة والفصل الدراسي الأوّل؛ لذك قام والد فراس بشراء علبة أقلام رصاص له، وكان لون هذه الأقلام هو الأصفر، كان فراس متحمّساً
في إحدى الغابات الكبيرة تسكن الحيوانات المختلفة مع بعضها البعض، ومن ضمن هذه الحيوانات يسكن معهم الثعلب الذي كان يتصّف بأنّه ثعلب
دعد فتاة في السابعة من عمرها تعيش مع عائلتها في قرية صغيرة، من أكثر الأشياء التي كانت دعد تحبّها هي فطائر مربّى التوت الذي تصنعه لها
تعيش سالي مع والدها في منارة مجاورة للبحر الكبير، والد سالي يعمل كحارس للمنارة؛ حيث يقوم بمهمّة إضاءة كامل المنارة بالمصابيح في
في يوم من الأيام كان حارث يلعب مع أصدقائه كرة القدم، وبينما كان حارث يركض وراء الكرة، إذ وقع في حفرة واتسخّت ملابسه بالطين
في يوم من الأيام ذهبت سالي برفقة معلّمتها وزملائها إلى السيرك، جلست سالي وبدأت فقرات العرض في السيرك، وكانت فقرات رائعة ومتنوّعة
في إحدى المرّات كانت هديل تجلس مع جدّتها في الغرفة، وكانت هديل تمتلك هواية الرسم، كانت الجدّة تحب دائماً أن تنظر لهديل وهي تقوم
في صباح أحد الأيام جاءت قمر إلى سرير والدها النائم، وبدأت توقظه وتربّت على ظهره ورأسه بيديها الناعمتين بكل هدوء، ظلّت قمر توقظ والدها