قصة تمثال المهرج الغامض
سارة فتاة في سن المراهقة تسكن مع عائلتها في منزل كبير، وكان لدى عائلتها منزل يوجد به العديد من الغرف؛ فهي تنتمي لعائلة ثرية، وكان
سارة فتاة في سن المراهقة تسكن مع عائلتها في منزل كبير، وكان لدى عائلتها منزل يوجد به العديد من الغرف؛ فهي تنتمي لعائلة ثرية، وكان
جاء فصل الربيع واكتست الأرض بمظاهر الجمال والأزهار الملوّنة، وخرجت جميع الحيوانات للعب بكل مرح وسرور، وصارت العصافير تغرّد فوق غصون
في إحدى الأزمان القديمة يسكن طبيب اسمه ماهر مع أخواته الأربعة، كانت أخته الكبرى متزوّجة وتسكن مع زوجها وأولادها، وكان
تحكي هذه القصة عن وليد الذي يسكن مع جدّه في المنزل، وكان وليد يعمل ولكن بالكاد يستطيع الحصول على المال الذي يكفي لنفقات المنزل
في إحدى الغابات الكبيرة جدّاً يعيش الكثير من أنواع الحيوانات المختلفة، والأسد ملك الغابة هو كان المسؤول الأوّل عن تلك الحيوانات؛ وكان عرينه
عامر كان ولد في الصف الخامس، كان عامر يعاني من كثرة المشاكل التي تحدث معه في مدرسته؛ والسبب في تلك المشاكل هو
كان هنالك رجل يعمل ببيع الزيت في السوق واسمه أبو صالح، كان أبو صالح رجل ثريّ ويمتلك الكثير من المال؛ وذلك بسبب كثر بيعه لهذا المنتج
في إحدى القرى القديمة تسكن آمال مع أختها أحلام في منزل تحيط به حديقة كبيرة ومليئة بالأشجار، كانت أحلام تعاني من مرض خطير
في إحدى القرى يعيش أخوان مع بعضهما البعض، واحد منهم كان فقيراً ولا يمتلك حتى ثمن الطعام أو الملابس لأبنائه، والآخر كان غنيّاً
في يوم من الأيام دخلت الدودة الشقيّة جحر الأرنب بينما كان يلعب خارجاً، وعندما عاد الأرنب من اللعب لاحظ بأنّ هنالك شيء غريب في بيته
في يوم من الأيام كان حارث يلعب مع أصدقائه كرة القدم، وبينما كان حارث يركض وراء الكرة، إذ وقع في حفرة واتسخّت ملابسه بالطين
في إحدى المرّات كانت هديل تجلس مع جدّتها في الغرفة، وكانت هديل تمتلك هواية الرسم، كانت الجدّة تحب دائماً أن تنظر لهديل وهي تقوم
بينما كان يسير عامر بدرّاحته في إحدى الحدائق، إذ سمع صوت صفير جميل يصدر من خلف إحدى الشجيرات، وعندما اقترب وجد رجل عجوز يجلس
في إحدى ليالي الصيف الرائعة الهادئة، كان القط ماوي يجلس وينظر إلى السماء الصافبة وكانت الليلة هي الرابعة عشر من الشهر؛ حيث كان
سمر فتاة صغيرة تسكن مع عائلتها وجدّها يسكن معهم، في يوم من الأيام أراد الجد أن يقرأ كتاباً؛ فنادى على حفيدته سمر وطلب منها أن تعطيه
في إحدى الغابات تسكن طيور الحباك فوق أحد الأغصان، وكانت هذه الطيور تقوم ببناء أعشاشها فوق الأغصان استعداداً لقدوم البرد وفصل
تمارا فتاة صغيرة تبلغ من العمر ست سنوات، وفي أوّل يوم في المدرسة شعرت تمارا بأنّها لا تحب المدرسة والدراسة؛ لذلك كانت تشعر بالخوف الشديد
رامي ورانيا كانوا يجلسون في بلكونة المنزل في يوم من أيام الصيف الجميلة، وبينما هم كذلك إذ لاحظوا انتشار النمل الأسود في المكان، وخاصّةً.
في يوم عيد الأضحى ذهب خالد برفقة والده إلى صلاة العيد، وعندها بدأ الشيخ بإلقاء الخطبة؛ فنظر خالد إلى والده الذي كان قد اشترى الخروف
كان لدى خالد حوض سمك صغير، وفي يوم من الأيام شاهد خالد القطة سوسو وهي تنظر لحوض السمك بتمعّن، تلاحق بنظراتها السمك الملوّن الصغير
كان هنالك مجموعة من القرود تعيش في الغابة بين الأشجار الكثيفة والطويلة، وكان من بين هذه القرود قرد واسمه يامن، القرد يامن كان مميّزاً جدّاً عن بقية القرود؛ حيث كان لديه مهارة
كان هنالك أسد يعيش في الغابة، كان لها الأسد مكان مخصّص في الغابة، وأثناء جلوسه في يوم من الأيام في هذا المكان وهو يشعر بالجوع، إذ مر من أمامه غزال لونه بني وجميل
من أسوأ الصفات التي نجدها في بعض الأشخاص هي الكذب؛ فهذه الصفة الذميمة لها الكثير من العواقب الكارثية على الأشخاص، سنحكي في قصة اليوم عن رجل
الكرم من الصفات الجميلة وهي من صفات المؤمنين، والأجمل أن يأتي الكرم والعطاء عندما يكون الشخص بأمس الحاجة لما يملك، وسنحكي في قصة اليوم عن أرنب تعرّض هو وعائلته
فوق غصن من أغصان إحدى الأشجار في الغابة، هنالك عصفورين حميلين لونهما أصفر قاما ببناء عش لهما، كانت العصفورة ترقد فوق البيض بكل حنان والعصفور الآخر ينظر لها مع ابتسامة
كان هنالك فتاة اسمها سارة، كانت سارة تحب زيارة جدّتها باستمرار، ولكن كان في منزل جدّة سارة سر غريب يثير فضول سارة لمعرفته؛ وهو الباب الفضّي الذي يصل طوله إلى ثلاثة أقدام
كان هنالك فيل يعمل مع صديق له اسمه أيوان في مغسلة للسيارات؛ حيث كانت مهمّة إيوان هي أن يملأ خرطوم الفيل بالماء من أجل الغسيل، وكان الفيل يساعده بالغسل والتنظيف.
كان هنالك تاجر ثري يسكن إحدى المدن، وكان من المعروف عن هذا التاجر أنّه بخيل النفس على الرغم من امتلاكه الكثير من المال، بالإضافة إلى أنّه كان دائماً يطمع بامتلاك المزيد
كان هنالك حصان صغير يحب العدو بسرعة ومسابقة الرياح في جريه، وكان مليئاً بالنشاط والحيوية ولديه القدرة على أن يجعل التراب والرمال تتطاير من شدة سرعته
كان هنالك دجاجة واسمها كريمة، كانت هذه الدجاجة تضع بيضاً لونه أبيض، وكانت تحب التباهي والتفاخر كثيراً بهذا البيض الذي تضعه، وفي فصل الربيع شاهدت الدجاجة كريمة أن هنالك أرنب