قصة أخي زيد
زيد وسارة يسكنان مع عائلتها والجد والجدة، كانت سارة تعاني من أخيها زيد المزعج كثيراً، وفي يوم من الأيام بينما كان زيد يلعب بدراجته
زيد وسارة يسكنان مع عائلتها والجد والجدة، كانت سارة تعاني من أخيها زيد المزعج كثيراً، وفي يوم من الأيام بينما كان زيد يلعب بدراجته
في إحدى القرى كان هنالك نهر سعيد في وسط القرية، وكان جميع أطفال القرية يحبّون هذا النهر ويشربون منه كل يوم ويغتسلون منه، وكان هذا
في إحدى المدن الكبيرة جدّاً والمليئة بالحقول والبساتين المليئة بالأزهار والأشجار الخضراء يسكن شعب يتصّف بالشعب الثرثار، كانت هذه الحقول
خلق الله مخلوقات عدّة ومتنوّعة، ولكل واحد منها الطعام الذي يناسبه، سنحكي في قصة اليوم عن قطة كانت تريد تجربة أكل الموز، وعلى الرغم من نصح لكل من حولها لها.
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك شابّين وكل واحد منهم ابن لتاجر معروف في البلدة، نشأ هذين الشابين سويّةً وتربيا معاً، واحد من هذين
سعيد كان ولد في الصف الخامس، وكان سعيد يحب أكل الاطعمة اللذيذة والحلويات والسكاكر، ويطلب من أمّه دائماً أن تصنع له الشندويشات التي
علينا أن نعلم أن القوة لو كانت في الجسد لكان الفيل هو أقوى الحيوانات لأنّه أضخمها، ولكن القوة تبدأ من العقل والتفكير، هذا ما أثبته الثعلب لبقية الحيوانات التي كانت تهاب الفهد القوي، ولكنّه بذكائه ومكره استطاع أن يقهره. قصة الفهد القوي في إحدى الغابات البعيدة يسكن الفهد القوي مع بقيّة الحيوانات، ومن المعروف بكل أنحاء الغابة أن حيوان الفهد هو حيوان قوي وسريع ومفترس أيضاً، كان الفهد قد اعتاد أن يخرج كل يوم في وقت معيّن للبحث عن فريسة ليصطادها، وكانت الحيوانات كلّها تعلم بذلك، وكانت تتهيّأ لذلك؛ حيث يهرب كل منها إلى بيته عند وقت خروج الفهد. وفي يوم من الأيام خرج الفهد في وقت غير الوقت الذي يخرج به كل يوم، وعن طريق الصدفة مرّ بحيوانات الغابة وهي تجلس وتتحدّث عنه، فاختبأ خلف إحدى الأشجار وبدأ يستمع ماذا يقولوا عنه، كانت الغزالة تتحدّث وتقول: أنا أخاف من هذا الفهد القوي، وأخاف إن كبرت في يوم من الأيام أن لا أكون سريعة في الجري مثله، ويقوم بافتراسي أنا وصغاري. أمّا الزرافة فقالت: أنا أخاف من أن يكبر أبناء هذا الفهد، ولا يشبعون من الطعام المتواجد في الغابة، ويفكّرون في افتراس صغاري، أمّا الحمار الوحشي فقال: أنا أعلم بأن من أكثر الأطعمة التي يحبّها الفهد هو لحمي ولحم بنو البشر، بعد ذلك سمع الفهد صوتى بكاء الحمار الوحشي، وكان يبكي على من مات من جنسه من قبل. مشى الفهد وكان يضحك بسبب ما سمعه من الذعر الشديد التي تشعر به حيونات الغابة منه، عندما غادر الفهد المكان جاء الثعلب وقال للحيوانات: ما بكم تتحدّثون عن هذا الفهد وتخافون منه هكذا؟ إنّ القوة في العقل وليس في الجسد، أنا أعدكم أن هذا الفهد سيأتي يوم من الأيام ليأخذ القمامة من باب منزلي. تفاجأت الحيوانات من كلام الثعلب، وفي اليوم التالي ذهب الثعلب لمنزل الفهد وقال له: أنت الفهد القوي ولا يجب عليك أن تخرج بنفسك للبحث عن الفرائس، بل نحن يجب علينا أن نقوم بخدمتك وإحضار الطعام لك، أعجب الفهد بفكرة الثعلب ووافق عليها، وبالفعل كان الثعلب يذهب كل يوم، مرّةً يأخذ بقايا طعام الأسد أو بقايا طعام النمر، ومن ثم يقدّمه للفهد. ظلّ الأمر هكذا حتى بدأ الفهد يشعر بالكسل الشديد والعجز بسبب عدم حركته، وفي يوم من الأيام شعر الفهد بجوع شديد، ولكن الثعلب لم يأتي له بطعام كما كان يفعل كل يوم؛ وهذا الأمر دفع الفهد أن يذهب لمنزل الثعلب ويطلب منه الطعام، فقال له الثعلب الذي كان يريد إتمام خطّته: سأعطيك ما تطلب بشرط أن تحمل القمامة من أمام منزلي وتذهب لرميها خارجاً. لشدّة جوع الفهد وافق على هذا الشرط، وحمل القمامة وسار بها في كل الغابة، وشاهدته الحيوانات وعلمت وقتها أن الثعلب كان صادقاً فيما يقول، وأن القوة ليست في الجسد فقط.
في صباح أحد الأيام جاءت قمر إلى سرير والدها النائم، وبدأت توقظه وتربّت على ظهره ورأسه بيديها الناعمتين بكل هدوء، ظلّت قمر توقظ والدها
في إحدى الأزمان القديمة حيث يعيش الناس بإحدى الممالك القديمة، كان الجميع يعيش بأمان وسلام، وكانت أجواء تلك المملكة تسودها السلام
في يوم من الأيام اجتمع الأحفاد حول جدّتهم العزيزة، وكانوا قد اعتادوا أن يستمعوا لقصة جميلة ترويها جدّتهم لهم في هذا الوقت في كل يوم
في أوّل يوم من أيّام العيد كان خالد يسير مع أصدقائه في الشارع سعيداً، وبينما هو كذلك إذ رأى رجلاً يبيع البالونات، وكان مع هذا البائع ابنه الذي
في إحدى الغابات يعيش الحمل الصغير مع أمّه، كان هذا الحمل صغير ولطيف، ولكنّه كان مسكيناً؛ حيث كان في أغلب المرّات التي يخرج بها للخارج
توفّت جدّة حنين منذ عام كامل، ولكن حنين كانت تحب جدّتها كثيراً، وتتذكّر جملتها الشهيرة التي كانت تقول به: (يا الله حن علينا)، كانت حنين
في إحدى القرى يسكن الولد الصغير حامد مع إخوته ووالدته، حامد والده متوفّي، وهو يعمل في اصطياد السمك المتواجد في النهر المجاور
سمر وفرح هما صديقتين يسكنان بجوار بعضهما البعض، وفي يوم من الأيام جاءت والدة فرح لزيارة جارتها والدة سمر، وكما في كل مرّة ذهبت
في إحدى القرى يسكن ثلاثة من الأصدقاء، كان كل منهم كفيف،ولكنّهم كانوا من أعزّ الأصدقاء ويحبّون بعضهم البعض وفي كل الأحيان متفقّون
في إحدى القرى يسكن رجلان واحد منهما كان أعمى، والآخر كان أعرج ويمشي بقدم واحدة، وفي يوم من الأيام حدثت صدفة غريبة
في إحدى الغابات يسكن الطاووس مع بقية الحيوانات بكل هدوء وسلام، كان الطاووس يلعب مع بقية الحيوانات بكل سعادة وسورو، وعندما ينتهي
في إحدى القرى يسكن تاجر اسمه بشار ولديه محل تجاري صغير، لا يوفّر هذا المحل لبشار وعائلته الكبيرة المال الكافي؛ فالبرغم من أن
في إحدى الغابات يسكن الثعلب الماكر، كان هذا الثعلب ينام في أوّل النهار ثم يستيقظ ليذهب ويبدأ برحلته اليومية في البحث عن الفرائس
في إحدى المدارس كان هنالك ثلاثة طلبة أصدقاء، وكان هؤلاء الطلبة يتصفّون بالذكاء الشديد وحبّهم للاجتهاد والدراسة، وفي يوم من الأيام تم
في إحدى المدن تسكن فتاة اسمها ماري، كانت ماري فتاة فائقة الجمال وذات وجه حسن؛ ولهذا السبب كان هنالك الكثير من الشبّان اللذين
في إحدى الغابات يسكن أرنبان مع بعضهما البعض في منزل صغير، واحد لونه أبيض وواحد لونه أسود، كانا هذين الأرنبين يحبّان اللعب
في إحدى الغابات الكبيرة يوجد نهر طويل، وفي آخر هذا النهر توجد بحيرة ماء عذب ويحيط بها الكثير من الأشجار الكثيرة، وفوق أحد أغصان هذه
في إحدى القصور الكبيرة تعيش الأميرة الجميلة حسناء؛ كان لدى تلك الأميرة الكثير من الخدم من حولها، هؤلاء الخدم دائماً على استعداد
سمر فتاة جميلة ومهذّبة، في ذات ليلة كانت سمر تجلس بجانب نافذة شرفتها وتتأمّل السماء الجميلة، وفجأةً شعرت سمر وكأنّها رأت شيء غريب
مريم وخالد ورضوان وعادل أصدقاء من أيام المدرسة، كبروا ودرسوا وحصل كل منهم على شهادة جامعية ووظيفة يعمل بها، وفي يوم من الأيام
بجوار إحدى الغابات يسكن طبيب كان يعمل بمعالجة الحيوانات كلّها، كان هذا الطبيب يقوم بمعالجة أي حيوان يأتي إليه، وكان مجتهداً ومتفانياً
في إحدى القرى يمتلك العم مالك بستاناً كبيراً ، يحتوي هذا البستان الغنّاء على الكثير من الأشجار المثمرة بمختلف أنواع الفاكهة والخضار، وعلى
كان هنالك ولد اسمه ماركوس يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، ماركوس يحب كثيراً الجلوس أمام شاشة الحاسوب، كان يقضي أمام شاشة