قصة الإبرة والمقص
ذهب سائد وأبيه متجهّين إلى الخياط، كان سائد يريد أن يحكي لنفسه طقم العيد، وكان يحمل بيده قطعة من القماش، وعندما وصل إلى الخياط سجل لسائد
ذهب سائد وأبيه متجهّين إلى الخياط، كان سائد يريد أن يحكي لنفسه طقم العيد، وكان يحمل بيده قطعة من القماش، وعندما وصل إلى الخياط سجل لسائد
في أحد الأيّام استيقظت ملكة النمل لورا باكرة لتجد أن جميع النمل قد استيقظ، وكل منهم يؤدّي مهامّه بكل حيوية نشاط، طلبت لورا من الحارس أن يزوّدها
في أحد الأزمان القديمة جدّاً وفي أحد البلدان تسكن فتاة مع أمّها، وفي يوم من الأيّام جاء أحد الشبّان لزيارة تلك الفتاة وأمّها، قضى الشاب مع الفتاة في ذلك
كان هنالك أختين تذهبان كل يوم إلى المدرسة سويّةً وهما سوسن وأفنان، كانت هاتين الأختين تقومان يإعداد صناديق الغذاء بأنفسهما كل يوم
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك شيخ يسكن في منزله، ولكنّه يقضي معظم أوقاته في المحراب، وفي يوم من الأيّام خرج هذا الشيخ يريد أن يقضي
في إحدى الغابات البعيدة تعيش ذبابة لديها مهارة غريبة وفريدة من نوعها، تلك المهارة هي عبارة قدرتها على إصدار الأصوات التي لا تشبه صوتها مثل صوت الأسد
سامي طالب في الصف الخامس، يتصّف سامي بأنّه ولد شقي وتصرّفاته سيّئة للغاية؛ حيث كان دائماً يفتعل المشاكل مع زملائه بالصف، وكانت إدارة المدرسة
يُعتبر المبدع والأديب هانس أندرسن وهو من مواليد دولة الدنمارك من أهم وأبرز الكُتاب والشعراء الذين برزوا على مستوى دولة الدنمارك وغيرها الكثير من دول العالم، حيث كانت الغالبية العظمى من قصصه تحاكي الأطفال وقد كانت على الدوام تتصف بالقصص الخرافية من نسج الخيال.
كان هنالك رجل كسول جدّاً يذهب كل يوم إلى أحد الأماكن ويلعب لعبة تحدي النقود، ولكن في يوم من الأيام عاد هذا الرجل وكان قد خسر كل نقوده في تلك
يُعتبر المؤلف والأديب هانس كريستيان أندرسن وهو من مواليد دولة الدنمارك من أكبر وأشهر الكُتاب الدنماركيين في مجال كتابة الروايات والقصص القصيرة، وهناك كان جانب من قصصه تدور حول القصص الممتعة للأطفال، ومن أكثر القصص التي أشتهر بها هي قصة خِرق.
في إحدى المتاحف القديمة وبجانب زاوية اللوحات المهملة في أسفل المتحف، كان هنالك عنكبوت قد قام بنسج شباكه عليها، وهذه الأنواع من
في إحدى الغابات وفوق أحد الأشجار الشامخة الخضراء يسكن اثنان من العصافير بأمان وسلام، وكان كل منهما يخرج كل يوم كعادته بحثاً عن الطعام
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك رجل يجلس بجوار الشيخ صاحب محل العطارة، كان الرجل والشيخ يتحدّثان مع بعضها البعض، وبينما هم كذلك إذ مرّ
كان هنالك إحدى العائلات والتي تتكوّن من الأب والأم واثنان من الأولاد وهم أحمد ورياض، واحد من هؤلاء الأولاد وهو أحمد كان تعامله لطيفاً مع الجميع.
في إحدى القرى يعيش الحطاب طيب القلب في كوخه الصغير مع والدته، وعلى الرغم من الفقر الذي يعشه هذا الحطاب إلّا أنّه كان رجل طيب
في إحدى الأزمان القديمة يعيش الصياد في منزل بجوار الغابة، يخرج هذا الصياد النشيط كل يوم لاصطياد ما يستطيع من الطيور، ثم يذهب
في إحدى القرى تعيش الأغنام بسعادة وأمان في كنف حماية ثلاثة من الكلاب المخلصين بحراستها، كانت تلك الأغنام تعيش بسعادة تمشي
في إحدى العصور القديمة يعيش الملك والملكة سعيدين في قصرهما، وكان لدى الملكة بنت جميلة كالقمر اسمها جوليا تعيش بظلّ والديها
تحت أعماق البحر تسكن حورية البحر، وكانت هذه الحورية تخفي كنز ثمين أسفل البحر لا يعلم به أي أحد، حصلت الحورية على هذا الكنز من
كان هنالك فتاة جميلة واسمها فرح، كانت فرح فتاة مجتهدة وجميلة جدّاً، وعندما أكملت فرح دراستها الجامعية شعر والديها بالحزن الشديد
كان هنالك في الزمن القديم بلادجميلة جدّاً، وكانت تلك البلاد مليئة بالأشجار والأزهار، وتمتاز بطقس جميل ورائع، وحتّى سكّان تلك البلاد
كان هنالك رجل يقود سيارته في الطريق العام، وهو في طريقه للذهاب إلى عمله في الصباح الباكر، وبينما هو يسير في طريقه إذ قابل اثنين من البطاريق
خالد كان ولد شقي جدّاً، وكان يحب اللعب والقفز والحركة كثيراً، وكان هو أصغر إخوته في المنزل، كان من أكثر ما يحبّه خالد هو عمل المقالب بوالدته
في إحدى القرى يعيش الطاووس الأبيض النادر من نوعه، وكان هذا الطاووس نادر من نوعه ليس فقط في تلك القرية، بل يكن يشبهه أحد من الطواويس في العالم
في إحدى المزارع التي تعيش بها أنواع مختلفة من الحيوانات، تعيش القطة كاتو في تلك المزرعة بحزن دائم؛ والسبب في حزنها هو أنّها تشعر بأن جميع
كان هنالك ولد اسمه أحمد في الصف الخامس، كان أحمد يحب القصص كثيراً ويطلب من أمّه أن تحكي له كل يوم قصة، وكان أحمد يستمتع بسماع القصص
تسكن البومة الصغيرة والشقيّة مع أمّها في المنزل، وفي أحد المساءات ارتدت البومة الصغيرة حذاء والدتها ذو الكعب العالي، وبدأت تلعب به في أرجاء المنزل
كان هنالك قط كسول يقضي أوقاته دائماً بالنوم، وكان له محل مخصّص للنوم يختاره كي يبقى مستلقياً، وكان هذا القط الكسول لا يفعل أي شيء
في إحدى الغابات يوجد بحيرة جميلة المنظر؛ إذ يحيط بتلك البحيرة الكثير والكثير من الأشجار الخضراء والشامخة، يسكن فوق تلك الأشجار الخضراء الشامخة
في إحدى المدارس طالب في الصف الرابع واسمه رشيد، كان رشيد يجلس دائماً في الصف الأول من المقاعد الدراسية، وكان يستمع لشرح المعلّم في صمت.