قصة اللص والساحر
في إحدى الأكواخ التي توجد بالقرب من الطرق الرئيسية يسكن لص واسمه ماهر، هذا اللص كان لصّاً محترفاً؛ حيث كان دائماً يحتال على
في إحدى الأكواخ التي توجد بالقرب من الطرق الرئيسية يسكن لص واسمه ماهر، هذا اللص كان لصّاً محترفاً؛ حيث كان دائماً يحتال على
في إحدى المزارع كان هنالك شجرة تفاح وشجرة زيتون بجانب بعضهما البعض، كانت شجرة التفّاح دائماً تتباهى بجمالها وشكلها أمام شجرة
كان هنالك رجل يعمل في إحدى الشركات واسمه ياسر، كان يعمل مع ياسر في الشركة ذاتها فتاة جميلة، وكان ياسر معجب بتلك الفتاة
في إحدى القرى يسكن عجوزان لوحدهما في المنزل، وكان لدى تلك العجوزان ثمانية من الأولاد، ولكن كان هؤلاء الأولاد لا يقومون بزيارة والديهما
في يوم من الأيام يعيش السلطان مع زوجته التي يحبّها كثيراً في القصر الكبير، وفي يوم من الأيام كان السلطان يريد صنع تاج لزوجته كهدية لها
كان هنالك في قديم الزمان ملك مغرور يحكم إحدى البلاد، كان هذا الحاكم مغرور بنفسه كثيراً، وكان يحبّ أن يهتم بمظهره كثيراً ولا يهتم بأي شيء
كانت القطة ميشو تسكن في مزرعة لصاحبها السيد فرحان، بينما كانت القطة نسير في المزرعة في يوم من الأيّام إذ شاهدت الذئب
كانت البطة الصغيرة بطوطة تسكن مع جدّتها في المنزل، وكانت الجدّة تحب الزراعة كثيراً، وتحب زراعة الأشجار والزهور، وفي يوم من الأيام جاءت
في إحدى المنازل يعيش كلبين مع بعضهما البعض واحد اسمه مارك والآخر اسمه بوبي، واحد من هؤلاء الكلاب كان لا يعيش بسعادة وهو الكلب مارك
يعيش حسن مع زوجته في مزرعتهم الخاصة، وكان حسن يقوم بحلب الأبقار أو إطعام الدجاج كي يأخذ البيض والحليب ويذهب به إلى السوق
أحمد كان ولد مجتهد في مدرسته، وهو في الصف الخامس، كان أحمد طالب متفوّق وملتزم بدراسته، إلّا أنّه كان يحب العزلة قليلاً؛ حيث كان أحمد
في إحدى الممالك القديمة يعيش الملك مع زوحته وأولاده الثلاثة، أميرة صغيرة وأميرين صغيرين، كانت تعيش معه في القصر أخته، وبعد مدّة من
في إحدى القصور يسكن ملك عظيم وكان له لقب يعرفه شعبه والناس جميعاً وهو (قاتل التنانين)؛ حيث كان الملك هذا يوم بقتل تنين في كل سنة
كان هنالك رجل ثري جدّاً يسكن مع عائلته بسعادة، ولكن كان هنالك أمر يؤرّقه وهو أنّه كان لديه ابن يمتلك الكثير من العادات السيئة في حياته
كان هنالك حديقة مليئة بالشجر، يأتي لتلك الحديقة الكثير من الفئران دائماً؛ وذلك من أجل الحصول على بقايا الطعام والشراب التي تبقى
في إحدى القرى يسكن ثلاثة من الأصدقاء، كان كل منهم كفيف،ولكنّهم كانوا من أعزّ الأصدقاء ويحبّون بعضهم البعض وفي كل الأحيان متفقّون
في إحدى القرى يسكن رجلان واحد منهما كان أعمى، والآخر كان أعرج ويمشي بقدم واحدة، وفي يوم من الأيام حدثت صدفة غريبة
ياسر وجلال صديقان مقرّبان، وتجمعهما علاقة صداقة قويّة منذ وقت طويل، كان من الأمر النادر أن يختلف ياسر وجلال مع بعصهما البعض، وعندما
في يوم من الأيام خرجت الأميرة الصغيرة ديما مع عائلتها في رحلة إلى إحدى الحدائق، وكانت الأميرة ديما تحب اللعب في الحدائق العامّة كثيراً،
سمر فتاة صغيرة تسكن مع عائلتها وجدّها يسكن معهم، في يوم من الأيام أراد الجد أن يقرأ كتاباً؛ فنادى على حفيدته سمر وطلب منها أن تعطيه
كان هنالك رجل يمتلك أرضاً كبيرة، قام هذا الرجل بزراعة القمح في مزرعته الكبيرة، وعندما حان موعد حصادها قام بجمع أكياس القمح، وقام
في إحدى القرى البعيدة يعيش رجل اسمه أبو فراس صاحب الذكاء، وكان هذا الرجل معروف بشدّة ذكائه ودهائه لدى الجميع، سمع به حاكم
مؤمن ولد صغير ويحب العزف على آلة البيانو كثيراً، بالإضافة إلى أنّه كان ماهراً بالعزف جدّاً؛ وهذا لأنّه يقوم بعمل تمارين العزف كل يوم قبل النوم
عدنان ويارا يسكنان مع عائلتهما في منزل كبير وواسع، ومع اقتراب شهر رمضان الكريم كان من عادة العائلة أن تقوم بعمل زينة للمنزل؛ احتفالاً
في يوم من أيام الشتاء الباردة جلس الأطفال حول جدّتهم كما اعتادوا دائماً، وطلبوا منها أن تروي لهم حكاية كل يوم، قالت لهم الجدة: حسناً.
كان هنالك فتاة جميلة اسمها ماري، كانت ماري فتاة جميلة ولديها شعر يشبه في سواده ظلام الليل، وتحب كثيراً التنزّه في الغابة واللعب والتحدّث مع الحيوانات، وفي يوم من الأيام بينما
رامي كان ولد يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ويعيش مع عائلته وإخوته الثلاثة، كان رامي يختلف عن إخوته؛ حيث كان سيء الخلق، وكان
في يوم من الأيام العاصفة شديدة الرياح، كانت أفرع أشجار السرو ترتطم ببعضها البعض، والملابس المنشورة ترقص وتتحرّك باتجاه الرياح، كان بدر وزملائه في المدرسة، وعند نهاية الدوام
النظافة من السلوكيات والعادات التي يجب على الطفل تعلّم أهميّتها، وسنحكي في قصة اليوم عن دب يقوم بتنظيف منزله كل يوم، وكان يعيش في سعادة، ولكن في يوم من الأيّام قرّر الدب.
كان هنالك مجموعة حيوانات تعيش في الغابة، وكان من بين هذه الحيوانات الحمار، قرّر الحمار بيوم من الأيّام أن يقوم بعمل جولة في الغابة كي يتعرّف على جميع الحيوانات عن قرب