قصة القط الطائر
كان هنالك مزرعة يسكن بها قط وحمامة، كان القط دائماً يلعب ويقفز، فمرةً يحاول اصطياد الفراشات، ومرةً يتسلّق الأشجار، أمّا الحمامة فكانت في أغلب الأوقات تقف على غصن الشجرة
كان هنالك مزرعة يسكن بها قط وحمامة، كان القط دائماً يلعب ويقفز، فمرةً يحاول اصطياد الفراشات، ومرةً يتسلّق الأشجار، أمّا الحمامة فكانت في أغلب الأوقات تقف على غصن الشجرة
كان هنالك ولد اسمه ماريو، في يوم من الأيام قام واحد من أبناء عمومته الأكبر منه سنّاً دعوته لحفل عيد الميلاد، كان الحفل كبيراَ وضخماً؛ حيث كانت كعكة الحفل كبيرة
في إحدى الغابات يعيش حمار برّي، كان هذا الحمار يشعر بالحزن دائماً لانّه يعيش وحيداً دون أصدقاء، وفي مرّة من المرّات مرّ بهذا الحمار ثعلب، وعندما رأى الحمار حزيناً وقد أدراه بوجهه
كان هنالك ثعلب جائع جدّاً لم يتذوّق الطعام لمدّة طويلة؛ فكان عندما يقوم بمطاردة الأرانب تركض بسرعة إلى الجحور، وكانت هي أسرع منه ولا يستطيع إمساكها، وعندما فكّر أن
كان هنالك مجموعة من الحيوانات التي تعيش مع بعضها البعض في الغابة، وكان من عادة النمر أن يقوم بحفلة عيد ميلاد سنوي له، وكان يعلن عن هذا الحفل الذئب، وفي يوم
كان هنالك ثعلب يسكن الغابة، هذا الثعلب يشبه في شكله الكلب بعض الشيء، اعتاد الثعلب أن يخرج كل يوم إلى الغابة بحثاً عن طعامه، وفي يوم من الأيّام بينما كان يبحث
في إحدى حدائق الحيوانات جائت عائلة من أجل زيارة تلك الحديقة، والاستمتاع بالحيوانات الجميلة التي تعيش بها، قضت هذه العائلة يوماً جميلة في هذه الحديقة
كان هنالك ثلاثة من القطط واحد اسمه القط أسود والثاني اسمه القط أبيض، أمّا الثالث فلونه بني واسمه القط بن بن، وكان معهم الكلب بوبي، وفي مرّة من المرّات
كان هنالك عائلة من البط يسكنون مع بعضهم البعض، البط الصغير والبطة الأم والأب، وتسكن معهم البطة الجدّة، وفي يوم من الأيام كان البط الصغير
في إحدى المزارع يسكن الديك ديكو الفصيح، وكان هذا الديك قد اعتاد أن بوقظ جميع حيوانات المزرعة للعمل باكراً، أول ما تستيقظ الحيوانات على صوته
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات مع بعضها البعض بسلام، ولكن كان خوفهم الوحيد في الغابة هو الأسد المفترس؛ حيث كان الأسد يقوم بخطف
في إحدى المزارع يسكن البط وأنواع مختلفة من الحيوانات في سعادة، وكان البط الصغير يلعب مع البط الكبير دائماً، كانت البطة بطوطة تراقب جارتها البطة فطوطة
بينما كانت الغزالة الجميلة ريما تتجوّل في الغابة إذ شاهدت من بعيد طفلة صغيرة تبكي، وعندما اقتربت منها سألتها: ما هو اسمك؟ وما هو سبب حزنك
كان هنالك فتاة صغيرة وطيبة اسمها زهراء، والدة زهراء أنجبتها ثم ماتت بعد ذلك، عاشت مع والدها الذي كان يحب أن تكون ابنته فتاة مهذّبة وليست فضولية