قصة مغامرة الصحراء
كان هنالك ثلاثة من القطط واحد اسمه القط أسود والثاني اسمه القط أبيض، أمّا الثالث فلونه بني واسمه القط بن بن، وكان معهم الكلب بوبي، وفي مرّة من المرّات
كان هنالك ثلاثة من القطط واحد اسمه القط أسود والثاني اسمه القط أبيض، أمّا الثالث فلونه بني واسمه القط بن بن، وكان معهم الكلب بوبي، وفي مرّة من المرّات
كان هنالك ثعلب يسكن الغابة، هذا الثعلب يشبه في شكله الكلب بعض الشيء، اعتاد الثعلب أن يخرج كل يوم إلى الغابة بحثاً عن طعامه، وفي يوم من الأيّام بينما كان يبحث
في إحدى حدائق الحيوانات جائت عائلة من أجل زيارة تلك الحديقة، والاستمتاع بالحيوانات الجميلة التي تعيش بها، قضت هذه العائلة يوماً جميلة في هذه الحديقة
كان هنالك ثعلب جائع جدّاً لم يتذوّق الطعام لمدّة طويلة؛ فكان عندما يقوم بمطاردة الأرانب تركض بسرعة إلى الجحور، وكانت هي أسرع منه ولا يستطيع إمساكها، وعندما فكّر أن
في إحدى الغابات يعيش حمار برّي، كان هذا الحمار يشعر بالحزن دائماً لانّه يعيش وحيداً دون أصدقاء، وفي مرّة من المرّات مرّ بهذا الحمار ثعلب، وعندما رأى الحمار حزيناً وقد أدراه بوجهه
كان هنالك دجاجة تعيش مع باقي الحيوانات في الغابة، كانت الحيوانات لا تستيقظ إلّا عند سماع صوت صياح الديك، وفي يوم من الأيّام استيقظت الدجاجة باكراً مثل كل يوم
بوينو شاب نشيط ويحب العمل، يعمل بوينو كنادل في أحد المقاهي التي يعمل بها بعيداً عن بلدته، وفي بلده يمتلك بوينو مقهى خاص به، هذا المقهى شهير جدّاً ويأتي إليه الكثير
يعيش الثعلب في الغابة الجميلة بجوار الأرنب، وكان هذا الثعلب المكّار يفكّر دائماً كيف سيصطاد هذا الأرنب ويظفر به كوجبة لذيذة، ويمضي ليله ونهاره في تجهيز الحيل لذلك
كان هنالك مجموعة من الحيوانات التي تعيش مع بعضها البعض في الغابة، وكان من عادة النمر أن يقوم بحفلة عيد ميلاد سنوي له، وكان يعلن عن هذا الحفل الذئب، وفي يوم
كان هنالك أرنب جميل المنظر، يمتلك الشعر الأبيض الطويل، وكان جسمه متناسق الحجم ما عدا أذنيه؛ فقد كان لديه أذنين صغيرتين الحجم، وعدم تناسقهما مع جسمه جعلهما يظهران.
كان هنالك ولد اسمه ماريو، في يوم من الأيام قام واحد من أبناء عمومته الأكبر منه سنّاً دعوته لحفل عيد الميلاد، كان الحفل كبيراَ وضخماً؛ حيث كانت كعكة الحفل كبيرة
كان هنالك مزرعة يسكن بها قط وحمامة، كان القط دائماً يلعب ويقفز، فمرةً يحاول اصطياد الفراشات، ومرةً يتسلّق الأشجار، أمّا الحمامة فكانت في أغلب الأوقات تقف على غصن الشجرة
كان هنالك جندب يعيش في الغابة، كان هذا الجندب يحب العزف والغناء كثيراً، وكان قد اعتاد أن يجلس فوق أحد غصون الأشجار ويستمّر بالعزف والغناء
كان هنالك طالب اسمه أحمد، أخبرته معلمة اللغة العربية أن يوم غد سيكون هنالك امتحان للإملاء، أحمد طالب نشيط ويحب الدراسة والعلامات الجيدّة، درس أحمد وهيّأ نفسه لهذا الامتحان.