قصة المزارع العالِم
في الأزمان القديمة كان هنالك رجل لديه أرض و يعمل كمزارع بسيط، ولكن هذا المزارع لم يكن مهتمّاً بأمور الفلاحة والزراعة فقط، بل كان يحب القراءة
في الأزمان القديمة كان هنالك رجل لديه أرض و يعمل كمزارع بسيط، ولكن هذا المزارع لم يكن مهتمّاً بأمور الفلاحة والزراعة فقط، بل كان يحب القراءة
كان هنالك عائلة البط التي تعيش مع بعصها البعض بسلام وأمان، كانت العائلة مكوّنة من ست بطّات صغيرات مع الأم، وكانت الأم قد قامت بتربية
تعيش عائلة يحيى وزوجته وأولاده ووالده ووالدته معهم بسعادة، وكان من عادة هذه العائلة السعيدة أن تقدّم لنفسها وعوداً من قبل كل فرد
كان هنالك مزارع اسمه العم مجاهد، كان هذا المزارع رجل طيب القلب ومجتهد في عمله، ولكن كان لدى العم مجاهد مشكلة صغيرة
في إحدى القرى يعيش الحطاب طيب القلب في كوخه الصغير مع والدته، وعلى الرغم من الفقر الذي يعشه هذا الحطاب إلّا أنّه كان رجل طيب
في إحدى القرى تعيش الأغنام بسعادة وأمان في كنف حماية ثلاثة من الكلاب المخلصين بحراستها، كانت تلك الأغنام تعيش بسعادة تمشي
في إحدى الأزمان القديمة تسكن أم لديها ابنتين وهما ماريا وإيزابيل، كانت ماريا فتاة كسولة وقبيحة الشكل على العكس من أختها إيزابيل التي كانت
في إحدى الغابات يعيش النسر الضخم وحيداً فوق أحد الأشجار الكبيرة، وكان لهذا النسر عش كبيركان قد بناه وتعب في بنائه، حتى وضع بداخله
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك ببغاء تعيش في إحدى الغابات، وكانت هذه الببغاء لديها قدرات مميّزة؛ حيث تستطيع أن تطير لمسافات عالية
في إحدى القرى يوجد هنالك نوع غريب من السيارات، وهو سيارات لا تعمل على الوقود أو الطرق السريعة، بل إنّها تعتبر سيارات برية تعمل فقط
مراد هو شاب يبلغ من العمر الخامسة والثلاثون من عمره، كان مراد يبحث عن عمل، وهو يسكن مع عائلته في منزل واحد، وفي يوم من الأيام
في أحد الأزمان القديمة كان هنالك ملك يحكم إحدى البلدان، مرض هذا الملك في يوم من الأيّام مرضاً شديداً، وقام بإحضار جميع الأطبّاء
في إحدى القرى يسكن عجوزان لوحدهما في المنزل، وكان لدى تلك العجوزان ثمانية من الأولاد، ولكن كان هؤلاء الأولاد لا يقومون بزيارة والديهما
كان هنالك توأمين صغيرين وهما ماريو وكندي يعيشون مع عائلتهم الكبيرة، حانت عطلة نهاية الأسبوع، وكان من عادة هذه العائلة في تلك
في أحد المنازل عاش الكلب الوفي لصاحبه لفترة طويلة، كان يقوم بكل مهام الحراسة ويحمي المنزل من اللصوص، ويحمي الأغنام من الذئاب
في إحدى الغابات البعيدة تعيش شجرة صفصاف كبيرة، ويسكن فوق أغصان هذه الشجرة عصفور صديق لتلك الشجرة؛ فهو يمكث فوق أغصانها هو
في إحدى الغابات يعيش الأرنب الكبير مع ابنه في الغابة بسعادة، كان الأرنب الأب يعتني بابنه كثيراً، وفي يوم من أيام الشتاء الباردة، شعر الابن الصغير
كان هنالك مهرج يعمل في السيرك واسمه ماركوس، كان هذا المهرج مضحك جداً، ويحب الأطفال الحضور إلى السيرك فقط من أجل مشاهدته، والاستمتاع
أحمد كان ولد مجتهد في مدرسته، وهو في الصف الخامس، كان أحمد طالب متفوّق وملتزم بدراسته، إلّا أنّه كان يحب العزلة قليلاً؛ حيث كان أحمد
كان هنالك ولد اسمه رائد، وكان رائد مدلّل لدى أبيه وأمّه وخاصّةً أبيه؛ حيث كان يحبّه ويحب أن يلبّي له كل احتياجاته، وعندما وصل رائد لسن
على شجرة المانجو الكبيرة المتواجدة في إحدى الغابات، تعيش الكثير من أنواع الطيور المختلفة الحجم والشكل واللون، ومع اقتراب فصل الشناء والبرد
كان هنالك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عاماً واسمها رباب، كانت رباب تحب القراءة كثيراً، وكانت كل يوم تقرأ الكثير من القصص والحكايات
من أكثر ما يستمتع به الأطفال هو تعلّمهم كل ما هو جديد، سنحكي في قصة اليوم عن حوار دار بين ربيع والببغاء؛ حيث يتعلّم ربيع بحواره مع ببغائه المقرّب.
رنا هي الطفلة الأولى والأصغر لدى والديها، وعندما بلغت رنا الست سنوات فرحت بها أمّها كثيراً، وصارت مستعدّة للذهاب إلى المدرسة، كانت رنا
كان هنالك رجل يمتلك مزرعة للحيوانات، وكان معه في تلك المزرعة حمار وثور، يعمل الحمار في بعض الأوقات لنقل البضائع من مكان إلى آخر، ويمضي
في إحدى الغابات يعيش الببغاء كوكي مع عائلته، كان هذا الببغاء شديد الغرور والتباهي بنفسه، ويرى نفسه دائماً أنّه من أفضل الطيور وأجملها
مروان كان يعمل في الصيد، وكان الصياد مروان شخص ودود وطيب القلب ويحب أعمال الخير ومساعدة الآخرين، وفي يوم من الأيام بينما يجلس مروان بجانب
حازم رجل طيب كان يمتلك في منزله الفيل الذي كان يشاركه في تأدية عروض السيرك، كان هذا الفيل يمتلك لعبة الطائرة التي كان يحب اللعب بها كثيراً.
سامر ولد يحب الرسم كثيراً، وكان سامر يرسم الأشياء التي يحب أن يتخيّلها، ومن أكثر الأشياء التي يحب أن يراها ويرسمها هي الحيوانات المختلفة
سوزان وصالح أخوان يحبّان القطط كثيراً، وكان لديهما قطة جميلة اسمها القطة ناني، يلعب صالح وسوزان مع قطتّهم كل يوم، وهي تلقى منهم عناية